سَ نَكبرُ ونعرِفُ , آنّ الحيآة لآتستّحقٌ منآ ذَاكَ الآنحنآءُ المتّبلّد :,3:

عدل سابقا من قبل ASMA ! في 17/4/2014, 11:20 pm عدل 2 مرات

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

آلسلآم عليكم ورحمهۃ آللۃ وبركآتهۃ

كيفكم آن شآء آللهۃ بخير :) ؟

آليوم حبيت آفتح مدونهۃ مع رفرف *^*

آتمنى تعجبكم وممنوع آلرد :)

مع آلسلآمهۃ ~

لا تجرح مشاعر أصحابك ولو من باب المزاح.

الله -جل في علاه- كرّم الإنسان {ولقد كرمنا بني آدم}، فكيف يأتي أحدهم ويهين ما كرّم الله

جلسة تأمل واحدة في الكون ستجعلك تحتقر هذه الدنيا.. وخصوصاً أولائك الذين يسلكون الطرق المحرمة من أجل نيل أكبر نصيب منها.

إظهر كما أنت.. وكن كما تظهر. -

لا قيمة أعظم ولا أسعد ولا أدوم من أن تكون مع الله في كل أحوالك، وهو يهديك ويرضيك

عندما تتجلى البراءة في أبهى حللها.. في ابتسامة طفل.

الفرق بين العظماء والعاديين أن العظماء عرفوا ماذا يريدون وعملوا بضراوة ومن غير إستسلام على تحقيقه

للغضب مراحل. في الأولى يفقد فيها الغاضب عقله وكرامته، وفي الثانية يفقد -أو ينسلخ من- إنسانيته، وفي الأخيرة يفقد من حوله من أهل وصحب.

لايدرك أسرار قلوبنا إلا من امتلأت قلوبهم بالأسرار. -

منبر الإنسانية قلبها الصامت.. لاعقلها الثرثار

إذا لم نراعي مشاعر أصدقائنا أثناء مزاحنا معهم فأين إذا؟!

أصدق الناس أقلهم حديثاً!

قال صى الله عليه وسلم: ما من شيء في الميزان أثقل من حسن الخلق.

قال صلى الله عليه وسلم: إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق.

لم يكن رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فاحشاً ولا مُتفحِّشاً، وإنه كان يقولُ: إن خيارَكم أحاسنُكم أخلاقًا. -

قال صلى الله عليه وسلم: وإن أبغضَكم إليَّ وأبعدكم مني في الآخرة أسوؤكم أخلاقاً، الثَّرْثَارُونَ المُتَشَدِّقُونَ المُتَفَيْقِهُونَ

قال صلى الله عليه وسلم: إن أحبّكم إلي وأقربكم مني في الآخرة مجالس أحاسنُكم أخلاقاً.

قال صلى الله عليه وسلم: أكملُ المؤمنين إيماناً أحسنُهم خُلقاً. وخيارُكم خيارُكم لنسائهم.

قال صلى الله عليه وسلم:.. فإن أكثر ما يُدخلُ الناس الجنة تَقوى الله وحُسن الخلق.

قال صلى الله عليه وسلم: إن العبد ليبلغ بحسن خلقه درجة الصوم والصلاة.

ما خلقك الله لتكون غيرك، إنما خلقك أنت لتكون أنت، فكف عن تقليد الآخرين.. وكن! هكذا، وبكل بساطة، وبكل عفوية. فقط.. كن.

إن مُجاور رجال السوء ومُصاحبهم كَراكب البحر: إن سلم من الغرق لم يسلم من المخاوف. - ابن المقفع

لا سبيل لتحيا بنفس جديدة إلا من بعد ما تقتل نفسك القديمة.

لا تفعل العبادة تخلصاً، بل افعل الطاعة قربة إلى الله، والله لا يضره أنك تعصيه، لكن أنت تهلك إذا عصيته. -

قال عليه الصلاة والسلام: إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم.