تبدو مُخيفه سرعة آلأيآم ! تجري بنآ دون أن نشعر . . تمشي ب أقصى عدآد سرعآتهآ تسير آلأيآم ونحن لآندري ! ثم نتفآجأ أننآ وصلنآ ﻟ نهآية أيآمنآ وَ نحن نشعر أننآ لم نبدأ بعد
ليس بوسع أحد منّا أن يفعل شيئاً لإعادة شخص عزيز الى الحياة الدنيا لكن بإمكاننا أن نجعلهم حاضرين في حياتنا ب ” الدعوات الجميلة والذكر الجميل “ وهذا هو الخلود الحق : )