قصة چميلة نسچهآ آلخيآل تُعلمنآ گيف يگون آلتعآمل آلصحيح.... أحپتي.. لِمَ لآنچعل تعآملنآ مع پعضنآ پتعآمل آلشمس وليس پتعآمل آلريآح... فليس گل شيء نستطيع آلحصول عليه پآلإگرآه وآستخدآم آلأسآليپ آلقآسية آلمنتشرة
( آلسگين _ آلمسدس _ آلحرق......آلخ)
لِمَ لآ يُزيّن حيآتَنآ آللين وآلگلآم آلطيپ وآلتعآمل آلودي... فآلگثير منّآ يحآول أن يحصل على مآيريده پطريقته آلخآصة ولآ يفگر هل تلگ آلطريقة هي آلمُثلى وآلتي پوآسطتهآ سيحصل على مآيريد...؟! أم أنهآ ستپعده عن مپتغآه أگثر....؟؟
فعلى سپيل آلمثآل نچد آلأپ يضرپ آپنه لگي يعترف پآلخطأ آلذي آرتگپه وفي آلمقآپل .. آلولد لآيعترف لأنه إذآ آعترف رپمآ سيلآقي ضرپآً أگثر ممآ هو يلآقيه آلآن.. فلو آستخدم آلأپ طريقة آلگلآم وآلتفآهم آلمحپپ لوچدنآ أن آلولد قد آعترف پخطئه دون أن يشعر...
وآخر تسپپ مديره (پدون قصد) آحرآچه پگلمة فيقوم پملآحقته إلى أن يمسگ په ويطرحه أرضآً ويقتله .. فلو أنه نآقش مديره پأسلوپ لآئق ...لآعتذر له آلمدير وأگمل گل منهمآ حيآته پخير...
فگل آلأسآليپ آلقآسية لآتعود علينآ پآلمنفعة فهي لآتچلپ سوى آلتعپ آلنفسي وآلچسدي..
(آلمچتمع هو مگآن يحوي آلأفرآد فإن لم يتغير آلأفرآد لن يتغير آلمچتمع فلنغير من تعآملنآ مع پعضنآ ونمحي ظآهرة آلعنف وآلإگرآه ونستپدلهآ پآلگلمة آلطيپة ليُصپح مچتمعنآ أفضل....)