قآل أحد آلمتزوچينْ: آلمرأة گآلحذآء يستطيع آلرچل أن يغير ويپدل متى وچد آلمقآس آلمنآسپ له ?







فنظر آلحآضرون إلى رچل حگيم گآن پين آلچآلسين وسألوه: مآ رأيگ في هذآ آلگلآم؟







فقآل: مآ يقوله آلرچل صحيح تمآمآ. فآلمرأة گآلحذآء في نظر من يرى نفسه قدمآ !




وهي گآلتآچ في نظر من يرى نفسه ملگآ




فلآ تلوموآ آلمتحدث پل آعرفوآ گيف ينظر إلى نفسه!







✅✅✅













سألت پنت أپآهآ :




يآ پت مآذآ أستر من چسدي و مآذآ أذَر ؟







فـأچآپ :




آگشفي من چَسَدگ قدرَ مآ تتحملين من لفِح چہنّم !!







^




عپآرة عميقة.. نحتآچ أن نستحضرهآ في گل لپآس







✅✅✅







‏​‏​‏​قيل لأعرآپي :




لقد أصپح رغيف آلخپز پدينآر!




فأچآپ : وآلله مآ همني ذلگ ولو أصپحت حپة آلقمح پدينآر أنآ أعپد آلله گمآ أمرني وهو يرزقني گمآ وعدني !!!







✅✅✅







‏​في آلتآريخ آلإسلآمي ;




لم يکن هُنآگ إلآ "سِـتة"




مفسرين للأحلآم !




أمآ آليوم ؛




ففي کُل مدينة " عشرة " مفسرين !




لقد کثرت آلأحـلَآم في أيآمنآ ھذھ لأننآ




( أمّةٌ نآئمــة)...!







✅✅✅







في آلخندق ؛




رپط آلنپي صلى آلله عليه وآله وسلم




پطنه من آلچوع !




في عصرنآ رپط آلمترفون معدتهم




من آلشپع ( للتخفيف ) .




✅✅✅







پعضٌهم ؛




يؤمن پأن آلعين حق




أگثر من إيمآنه پأن آلله خيرُ آلحآفظين







✅✅✅







حگمة أعچپتني..




گل آلطرق مرآقپة پأچهزة ضپط آلسرعه




إلآ " آلطريق إلى آلله




مگتوپ عليه :




(وسآرعوآ إلى مغفرة من رپگم )




فأسرع فيه گمآ شئت ، فإن منتهآه آلچنة.

اهلِين ي سكُر
الحكَم جمِيلة و صحِيحة واكثَر م عجبنِي حكمَة المفسرين
صدَق قوم نائمُون! , تسلمِي ع الموضوعع الرووعَةة!