قال أحد الحكماء : ينبغي للإنسان أن ينظر في المرآة , فإن كان وجهه حسناً استقبح أن يضيف إليه فعلاً قبيحاً !
وإن كان وجهه قبيحاً امتعض أن يضيف قبيحاً إلى قبيح حتى لا يتضاعف القبح ..

يَ رب ,
قل للأمنيات كوني

السَّعاَدة : هِيَ الشَّيْءُ الوَحِيد الَذِي يَتَعَارضُ مع قَانُون الرّيَاضِيَّات ,
فَكُلّمَا تَقَاسَمْتَها مَع الآخَرِين , تَضَاعَفَتْ لَدَيْك ♥

لن تكبر دون أن تتألم....
لن تتعلم دون أن تخطئ..
لن تنجح دون أن تفشل.
لن تحب دون أن تفقد ..

[ دستُور حَيَاة وفَلْسَفَة مَنطقِيّة ]

أن تترصدنا عدسة تصوير ..
أهون من أن تترصدنا ( عين إنسان )



* عدسة التصوير : تنقل ما نفعل .
* عين الانسان : تضيف إلى ما نفعل مالا نفعل !

كَثيرةٌ هي المواقف التي نمرُّ بها في الواقع الذي نَعِيشه
وَكَثيرةٌ هِي الرُّدودُ الجَارحِة أَوْ المُسِيئةُ لَنَا
والّتي قَد تَضَعُنا فِي مَوقف رَدِ الإِهَانة بالإ‌هَانة
الأَسْلَمُ هُنَا .. التّجاهُل والتّرفّع عَنْ التّعْليق بما لا يَلِيق


يَقُول الشّافِعِيّ رَحِمه الله :
يخُاطِبني السّفِيه بِكُل قبحٍ .. فَأَكْره أَن أَكون لَه مُجيباً
يَزِيدُ سَفَاهَةً فَأَزِيدُ حِلْماً .. كَعودٍ زَادَهُ الإ‌حْرَاقُ طِيباً

حِينَمَا تُشِير بِ أصبع يدك لِتَتّهم شَخْصاً ما ,
فَلَا تَنسَ أَنَّ هُنَاك ثلاثُ أَصَابِع مِنْ يَدِك تُشير نحوَكَ أَنْت أَيْضاً !

في حياتنا أمور لا تستحق أن نضيع من أجلها أجمل اللحظات !
فلم لا نتغافل عنها ؟؟
فقد قيل : ليس الغبي بسيد في قومه /// لكن سيد قومه المتغابي

وهذا ما أكده الإمام أحمد بن حنبل في قوله : تسعة أعشار حسن الخلق
في التغافل ، ومعنى التغافل تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه
تكرماً .. و ترفعاً ..عن سفاسف الأمور ..

عندما تشعرون بالحاجة لِ الإنفراد بِأنفسكم قليلاً
هذا يعني : أنكم تملكون حديثاً
لا يستوعبه أحد سواكم
فتذكروا أن لكم ( إله ) يعلم ما تخفيه أنفسكم
فإنفردوا به

لتكن أرواحنا راقية

نَتسامْى عَنْ سَفاسِفَ الأمُورْ وَعنْ كُلْ مَا يَخِدشُ نقائِنـا
نًحترِمْ ذاتنا وَنحتـِرمْ الغَـيْر
عِندَمـا نتحدثْ نتحَدثْ بِعُمـْق
نـَطلبْ بـأدبْ
..............وَنشُكر بـِذوَقْ
............................وَنـَعتذِرْ بِصدقْ

نتـَرفـْع عَـن التفَاهات والقِيلَ والقالْ ..
نُحِبْ بِصَمتْ وَنغَضبْ بِصَمتْ وإنْ أردنـَا الِرحِيلْ
..............نَرحِلْ بِصَمتْ ,

[ الصمت ]


* عبادة من غير عناء=* زينة من غير حلي
* هيبة من غير سلطان=* حصن من غير حائط
* استغناء عن زلة ثم اعتذار=* راحة للكرام الكاتبين
* ستر لعيوب الجاهلية=-

رَائِعَةٌ هِيَ المُفَاجَآت تَأْتِي بِلَا سَابق مَوْعِد ..
و تَغْمُرُ القَلْبَ بِسَعَادَةٍ لَا تُضَاهَى , فَفَرْحَةٌ غَيرُ مُتَوَقّعَة أَوْقَعُ فِي قَلْبِي مِن أُخْرى نُبّئْتُ بِهَا
- شمَايِل تمَِيمْ -

اَلّلهُمَّ قَدِّر لِي الخَيْر حَيْثُ كَانْ , وَ رَضِّنِي بِهِ

*إِنْ لَمْ تَجِدْ عَالَمَك كَمَا تَتَمَنّاه , قُمْ بِصِنَاعَتِه !

آنآا فتااةة آشتعل غضبآ
عندماا يأتي آحدهم
ل يقارنني بغغيري3-|
فَ آنآ أؤمن بأن لكل شخص
شخصيه مستقلةهٌ : ) $'

لـن أحزن بسبب أشخـاص فضلوا ،،!
إظهار سلبيتي
وتصغير إيجابياتي

http://www.tahama-q.com/up/do.php?img=5966الللهم احسن خاتمتي وخاتمت جميع عبادك المسلمين

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​حَصنو أنَفسُكم جَيدًا ، بذكرِ آلله ؛
فهُنالِكَ شياطين مِن البَشر ،
يُضِرونَكم اكثَرُ مِن شَياطين الجنّ ،

يارب
اعطنا في يومك هذا من الخير فوق ما نرجوك
واصرف عنا السوء فوق ما نحذر اللهم اسكن دواخلنا طمأنينة من لدنك لا تفنى ولا تزول

الصداقة مثلها مثل أي شيء آخر في الحياة لها مبادئ أساسية ومن خلال تطبيق هذه المبادئ على علاقاتك المختلفة تستطيع ان تميز من بينها تلك التي يمكنك ان تطلق عليها بالفعل مسمى (الصداقة الحقيقية).

1 العطاء:


قانون الصداقة الأول هو كن معطاء مع الآخرين قبل ان تتوقع منهم عطاء لك. اكبر خطأ هو ان يعتقد الإنسان ان الصداقة ستأتي له بلا مقابل فالصداقة هي علاقة ديناميكية من خلالها يجب ان تعطي شيئاً من نفسك قبل ان تأخذ من الآخرين.

2 المشاركة:


الصديق الحقيقي يشاركك لحظات فرحك وانتصارك أوقات الحزن في حياتك.. عندما يحدث شيء رهيب فإن الصديق الحقيقي لاينصح.. بل يستمع ويتعاطف أولاً.

3 التواصل:


الأصدقاء الحقيقيون يتواصلون، يكون هناك نوع من الفهم المتبادل بينهم، ان كل انسان يكون بحاجة الى وجود شخص آخر بقربه يتحدث معه عن كل شيء وأي شيء عن تفاصيل حياته اليومية الصغيرة ويكون الأمر بمثابة كتابة اليوميات ولكن دون الإمساك بورقة.

4 تقارب رغم الخلاف:


الأصدقاء الحقيقيون يظلون بالقرب من بعضهم البعض حتى لو كان هناك سوء تفاهم بينهم ولا يتركون بعضهم أبداً في وقت الأزمات.

5 الوفاء بالوعد:


الصديق الحقيقي لا يخلف الوعد ولا الموعد.