بِسسسمَ آلله آلرحمنَ آلرححييم :wetgerg: كيفكِن يَ آححلى بَنآإأتت :ertert44: وَكيف آلآجآزهةة آلصيفيهةَهةِ
آليَوم حَبيتَ آععمل ففعآليهههة آمي يَ نَبع آلحنان
وآرججو آلتثبيتَ
وآرجو أن الفوآصصل و آلهيدر عجبكمِ رآيكَمم تقدم طبيب لخطبة فتاة و لكن الفتاة عندما علمت بظروفه جميعا
اشترطت ان لا تحضر والدته الزفاف لكى تقبل اتمام الزواج
احتار الطبيب الشاب فى أمره و لم يجد أمامه الا والد أحد أصدقائه كان يحترمه كثيرا و كان أستاذ له فى الجامعة ليستشيره
... ...
و عندها سأله :و لماذا هذا الشرط؟فأجاب فى خجل:
“أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري و والدتى عاملة بسيطة تغسل ثياب الناس لتنفق على تربيتى و لكن هذا الماضى يسبب لى الكثير من الحرج و على ان ابدأ حياتى الان
...
فقال له استاذه:” لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا و عندها سأعطيك رأيى”
وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها
بدأ بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.
كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, فيهما بعض
الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !
بعد انتهائه من غسل يدي والدته,لم يستطع الانتظار لليوم التالى و لكن تحدث مع والد صديقه على الهاتف قائلا:
اشكرك فقد حسمت أمرى لن اضحى بأمى من اجل يومى فلقد ضحت بعمرها من اجل غدى (:من لم يقدر فضل امه فى حياته لن يجد من تقدر حياته:)
الأم هي الروح في كل مكان وزمان ، هي الشعاع الذي يمنحنا الأمن والأمان ، والعطف والحنان والأمل و الصبر وتحمينا من الخطر بدفاعها الدائم على مر الليالي والأيام ، كم عانت من أجلنا وتحملت صرخاتنا ونحن في المهد وكم تحملت لحل مشكلاتنا ونحن كبار ، هي التي علمتنا ووهبتنا كل شيء في حياتها دون أن تنتظر أي مقابل منا ، فالكل يتغير الناس والأفكار ، المفاهيم ، إلا الأم فالأم هي الأم على مر العصور .
والأم في الإسلام لها مكانة عظمى ويكفينا شرفا أن الله سبحانه وتعالى أمر ببرها بعد الأمر بعبادته مباشرة ، اليوم أصبح تكريمها مجرد ذكرى عابرة تنحصر في يوم نمنحها فيه هدية سنوية يتيمة ، فلننتبه إلى هذا الخطر الداهم الذي استشرى في مجتمعنا الإسلامي الذي إن استمر سيقضي على المكانة العظيمة التي منحها الإسلام للأم .
الأم في الإسلام
بعد أن كانت المرأة في الجاهلية مصدر عار على أهلها وعلى عشيرتها ، وكانت توأد وتقتل ، وتعامل كالخادمة في البيت لا قيمة لها سوى أنها فريسة لذئاب الغابة التي لا يسودها أي قانون ، حتى أشرق النور النبوي الجديد وانتشرت رسالة الإسلام فأضاءت آفاق الدنيا حيث سمت بالمرأة ورفعت من مكانتها ، فبدأت تجني المرأة ثمار هذا الدين بتعاليمه السمحة تكريما لدورها الطيب الدائم في تطوير المجتمع ، عظم الإسلام معنى الأمومة بأسمى معانيها و شرف الأم أيما تشريف فقد ذكرها الله ذو الجلال والإكرام في كثير من الآيات .
فأمر تعالى ..
* بإكرامها وطاعتها في غير معصية
* وحسن معاملتها
* والحفاظ على كينونتها
* وجعل لها مكانة قد تفوق درجة الجهاد
فقال تعالى :
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير- لقمان: 14
كما قال تعالى:
{وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً} [الإسراء:23
كما أن رسولنا الأعظم حرص حرصاً شديداً على بيان وإظهار مكانة الأم وعظيم فضلها ، فوصى بها في أحاديثه وأمرنا بطاعتها وحسن معاملتها .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: من أحق الناس بحسن صحابتي؟
فقال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك. متفق عليه
ولقد عُني القرآن الكريم بالأم عناية خاصة، وأوصى بالاهتمام بها، حيث أنها تتحمل الكثير كي يحيا ويسعد أبناءها.
ولقد أمر الله سبحانه وتعالى ببرها وحرم عقوقها، وعلق رضاه برضاها، كما أمر الدين بحسن صحبتها ومعاملتها بالحسنى
رداً للجميل، وعرفاناً بالفضل لصاحبه.
وحث النبي صلى الله عليه وسلم على الوصية بالأم، لأن الأم أكثر شفقة وأكثر عطفاً لأنها هي التي تحملت آلام الحمل والوضع
والرعاية والتربية، فهي أولى من غيرها بحسن المصاحبة، ورد الجميل، وبعد الأم يأتي دور الأب لأنه هو المسئول عن النفقة
والرعاية فيجب أن يرد له الجميل عند الكبر.
والإسلام قدم لنا الأم بالبر على الأب لسببين:
أولاً: أن الأم تعاني بحمل الابن سواء كان ذكراً أم أنثى وولادته وإرضاعه والقيام على أمره وتربيته أكثر مما يعانيه الأب، وجاء
ذلك صريحاً في قوله تبارك وتعالى :
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير )
[لقمان: 14]
ثانياً: أن الأم بما فطرت عليه من عاطفة وحب وحنان أكثر رحمة وعناية واهتماماً من الأب، فالابن قد يتساهل في حق أمه عليه
لما يرى من ظواهر عطفها ورحمتها وحنانها. لهذا أوصت الشريعة الإسلامية الابن بأن يكون أكثر براً بها وطاعة لها، حتى لا
يتساهل في حقها، ولا يتغاضى عن برها واحترامها وإكرامها.
ومما يؤكد حنان الأم وشفقتها أن الابن مهما كان عاقاً لها، مستهزئاً بها معرضاً عنها… فإنها تنسى كل شيء حين يصاب
بمصيبة أو تحل عليه كارثة.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: من أحق الناس بحسن صحابتي؟
فقال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك. متفق عليه.
والصحبة والمصاحبة هي الرفقة والعشرة، وأولى الناس بحسن المصاحبة وجميل الرعاية ووافر العطف والرفقة الحسنة هي الأم
التي حملت وليدها وهناً على وهنٍ.
قال القرطبي: إن هذا الحديث يدل على أن محبة الأم والشفقة عليها ينبغي أن تكون ثلاثة أمثال محبة الأب، وذلك أن صعوبة الحمل،
وصعوبة الوضع، وصعوبة الرضاع والتربية، تنفرد بها الأم دون الأب، فهذه ثلاث مشقات يخلو منها الأب.
ولا يستطيع إنسان أن يحصي أو يقدر حق الآباء والأمهات على الأبناء، ولو يستطيع الأبناء أن يحصوا ما لاقاه الآباء والأمهات في
سبيلهم، لاستطاعوا إحصاء ما يستحقونه من البر والتكريم ولكنه أمر فوق الوصف خاصة ما تحملته الأم من حمل وولادة، وإرضاع
وسهر بالليل، وجهد متواصل بالنهار، في سبيل الرعاية المطلوبة.
منذ سنوات تم تخصيص يوم للاحتفال بالأم، تحدد يوم 21 مارس ويسمى بعيد الأم كمظهر من مظاهر التكريم لها والبر بها، يقدم فيه
الأبناء الهدايا إلى الأم اعترافاً بفضلها وامتناناً بجميلها.
وفي الواقع هذا السلوك لا يعتبر مظهراً من مظاهر تكريم الأم، لأن الإسلام كرمها طوال حياتها وبعد موتها، ولم يخصص لها تاريخاً
محدداً يحتفل به المسلمون، ولابد من التكريم لها والبر بها ورعايتها في كل لحظة تشهد عليه الأيام واللمسات الرقيقة الحانية.
وإذا تعمقنا وتركنا لقلوبنا أن نتأمل ما يحدث في هذا اليوم.. ونزلنا إلى أرض الواقع نجد أن عيد الأم ما هو إلا يوم الحزن العالمي
في أكثر بيوت المسلمين، حيث هناك من يبكي في هذا اليوم لأن أمه قد ماتت، وآخر يبكي لأنه مسافراً بعيداً عن أمه، وهذا اليتيم يتألم
من البكاء وقلبه يعتصر من الألم، لأنه لم ير أمه لأنها ماتت وهي تلده … وهذه الابنة تستعد للزفاف في هذا اليوم، وفي أعماق قلبها
لمسة حزن لا يشعر بها أحداً لأن أمها ليست معها في هذا اليوم الحاسم …
فنجد أن عيد الأم يوم بكاء وحزن أكثر منه فرحة على المسلمين،
ولمن ماتت أمه أو فاته برها في الحياة … لا تبك ولا تحزن في عيد الأم … إن أغلى هدية تقدمها لها في هذا اليوم هي أن تدعو لها
بالمغفرة والرحمة وعلو المنزلة ، وتنفق الصدقة على روحها للفقراء واليتامى والمساكين، طامعاً في رحمة الله بها وبك، وأن يتغمدها
الله مع عباده الصالحين … فهذا هو أفضل من البكاء والنحيب والحزن في هذا اليوم، حيث تنتفع بهذه الأعمال فتشعر بالسعادة
والرضا، فالميت ينتفع بعد موته من عمل غيره.
ولقد كرم الإسلام الأم واعتبر لها مكانة عظيمة، فهي التي حملت وأنجبت وربت وضحت، وتحملت الكثير كي يسعد أبنائها، وحافظت
على النعمة التي أنعم بها الله عليها "نعمة الأمومة" وعلّمت وقوّمت لتخرج جيلاً فاضلاً يشع بالإيمان والحب والخير والعطاء الغزير،
والوفاء الكبير.
فالأم غالية وشامخة في كل يوم، ولابد من تكريمها والبر بها في كل لحظة، سواء أكانت على قيد الحياة أم في رحاب الله.
والجنة تحت أقدام الأمهات، ومن بر أمه وتحمل في سبيل تكريمها واحترامها وعرف أنه مهما قدم فلن يوفي حقها، وأنها طالما
تحملت من أجله، لكي يحيا ويسعد ويهنأ … قد أطاع الله ورسوله وأصبح من الفائزين بحب الله ورضاه وبمكان في الجنة.
ليس في العالم وِسَادَةٌ أنعم من حضن الأم
( شكسبير )
* * ** * *
قلب الأم مدرسة الطفل
( بيتشر )
* * ** * *
من روائع خلق الله قلب الأم
( أندريه غريتري )
* * ** * *
إني مدينٌ بكل ما وصلت اليه وما أرجو أن
أصل اليه من الرفعة إلى أمي الملاك
( لينكولن )
* * ** * *
لن أسميكِ امرأة، سأسميك كل شيء
( محمود درويش )
* * ** * *
حينما أنحني لأقبل يديكِ ، وأسكب دموع ضعفي
فوق صدرك ، و استجدي نظرات الرضا
من عينيكِ . .
حينها فقط . . أشعر باكتمال رجولتي
( إسلام شمس الدين )
...................................
إليك ِ يــا نبض قلبي المُتعبْ ...
إليكِ يــا شذى عمري
إليكِ أنــــــــت ِ ..
يـــا أمي ..
يا زهرة في جوفي قد نبتت ، أعرف كم تعبت ِ من أجلي ، وكم صرخةَ ألم ٍ سببتها لكِ ،
أعرف أننـي عشت في أحشائك ِ .. أكبرُ .. وأكبرُ ..وأعرف أنك لازلتي ترويني بتحناكِ
..
يا درة البصرِ ، يا لذة النظر.. يا نبضي ..
لكم ضمتني عيناكِ ،و احتوتني يمناكِ .. وكم أهديتي القٌبلَ من شهد شفتاكِ
.. لأرقد ملء أجفاني ... وأرسم حلو أحلامي .. وكم أتعبتِ من جسد ٍ، وكم أرّقتِ من جفنٍ .. وكم ذرفتِ من دمعٍ لأهنأ وأعيش في أمن ِ ، ويوم فرحتُ لا أنسى صدق بسماتك و تغاضيك عن آلامك ..
ويوم أروح لا أدري طريق العَوْدِ يا أمي... فلن أنسى خوف نبضاتك.. ويوم أكون في نظرك .. تضميني إلى صدرك .. واسمع صوت أنفاسك .. وألتف على أغصانك .. أعيش نشوة العمرِ ..
بحسن البر وبالإحسان أوصاني.. وجمعه بتوحيدٍ وإيمانِ ..
....................................
أمي الحبيبة
أنت الصبح في ليلي ،، ولأنت العطر في يومي ,, ولأنتِ العين والروح والانسام والنبض .. ولأنتِ عبير أزهاري
..وشدو أطياري.. وأنتِ أملي الذي أشدوه و أرسمه بخط أيامي .. ولأنتِ النبع لا ينضب ولأنتِ البحر لا يهدأ ..ولأنتِ النهر يسقيني عشقاَ فريدا مدى الدهر ..ولأني الشتات إن لم تجمعني ذراعيكِ
................................
أمي الغالية .....حفظك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للعطاء صور لا تحصى ... منحتيني أعذبها ...
ونلت منك أجملها .... فتقبلي هديتي وهي مشاركة بإسمك
لو النجمات تسكب نورها أماه شلالأ
كل حناجر الأطيار لو غنتك موالأ
لو الأنسام طافت في رحابك تنشر العطر
تحسب دمعنا كي لا بروضك تذبل الزهر
ما وفتك يا آماه .... يا آماه ما وفتك مثقالأ
دعيني الثم الجنان تسكن تحت أقدامك
وأشعل مقلتي شمعأ ينير دروب أيامك
وأحيا فيك عبدأ ما يطيق لنفسه عتقآ
قربك جنتي آماه بعدك لي رقآ ........
أتكفي الروح .. أتكفي الروح.........
لو نشرت على أكتافها عتقآ.........
..............................
الى أمي الغالية ..... الى الشمعة التي أنارت لي طريقي
أهديك سلامآ لو رفع إلى السماء لكان قمرآ منيرآ
لو نزل الى الأرض لكساها سندسأ وحريرأ
ولو مزج بماء البحر لجعل الملح الأجاج عذبأ فراتأ سلسبيلا
اليك يا أمي أقول حفظك الله لنا دومأ نور يضي لنا الحياة
............................
إلى أمي الغاليه
أمـــــــي
يا ألف الأمومة....وميم المودة....ويا الياسمين....
أمـــــــي
يا أول كلمة نطق بها لساني....
إليك....يا أغلى حب ملك قلبي ....وروحي....
أمـــــــي
يا أعذب نبع ارتوى به فؤادي
أمـــــــي
أنت الأمان في حياتنا
وأنت الحنان في وجداننا
أنت شمعة ظلت مشتعلة في طريقنا
وسهرت بجانبنا....تحرصين على راحتنا...
فأنت الشمس الي لاتغيب
وأنت القمر الذي لايأفل....
أمـــــــي
أقدم إليك هذه الهديه المرصعة
بأجمل الأحسايس
باثمن الماسات
وأرق المشاعر
............................
أماه دمعٌ منكِ آلمني
فنهي بصبرٍ لوعة الكمدِ
أماه ليس الدمع يرجعني
أماه دربي في رضى الصمدى
هذا سبيلي اليوم أسلكه
هذا سبيل المجد يا سندي
أهوى حياة العز ممتشقاً
سيفي ليبقى مشرقاً بيدي
أماه مهما الدرب قد بعٌدَ
تحيين يا اماه في خلدي
كل الذي أرجوه أماهٌ
أمضي شهيداً طاهر الجسديالفَكرههةة : آنا - دلع كله -
التصميم فواصصل وآلهيدر : آنا - دلع كله -آلكتابههة : آنا - دلع كله -كل شششيء : آنا - دلع كله -جَميع ححقوق محفوظههة لدى دلع كله و آحلى بنات