يلحظ الكثيرون أن الجهات المختصة في وزارتي التربية والتعليم العالي، تمارس إجراءات صارمة ضد استخدام الموبايل كأداة للغش سواء في الامتحانات الجامعية أو في الامتحانات العامة للشهادتين الثانوية والإعدادية.

وفي تجارب حقيقية، تعرض بعض الطلبة للفصل النهائي من الجامعة بعد اكتشاف الموبايل معهم داخل القاعة الامتحانية.

بعض الطلبة الجامعيين يظنون أن إجراءت الجهات المختصة ضد إدخال الموبايل للقاعات الامتحانية مبالغ فيها، نظراً لوجود  وسائل للغش أنجع وأقل لفتاً للأنظار

فما رأيك فيما سبق؟

هل سبق أن مررت بتجربة طرد من امتحان بسبب الاشتباه بالغش عبر الموبايل؟

هل تعتقد أن الإجراءت الصارمة ضد إدخال الموبايل إلى القاعات الامتحانية مبررة؟

شاركنا الرأي...