كيفكم آخخبآركم ان شاء الله تمام :")
آليوم جايبتلكم موضوع تححفه :") ..
وفكرته نيو . . طبعـآ كنت بالسيارة
وشفت فقيره وقهرتني مره مره :"( وفكرت انزل موضوع
عنهم .. واتمنى يأثر فيكم الموضوع شوي :"(
آول ششيْ نبدي بالصصور :
http://modar2.files.wordpress.com/2013/08/f27a7e1c2c329f489c7ee7b33bfa2903.jpg
https://scontent-a-mxp.xx.fbcdn.net/hphotos-xaf1/t1.0-9/1463079_594747600593451_1595533961_n.jpg
http://nas2day.org/ar/wp-content/uploads/2013/07/22_41_53.jpg
http://www.rasheed-b.com/wp_files4/ramadan1.jpg
^
^
^
^
آيشش ذنبهم بألله ؟ هم بششر بششر مثلنـآ .
والله حرآم بنات بتركجاكم كل ما تشوفون فقير تصدقوآ
عطوه من مصآريكم .
نججي لغير فقره :
اللهم ارحم فقيراً يرتجف الآن من البرد
اللّهم يا من تراهم مُرتجفين في هذا الشتاء القارس ، لا لحاف لهم إلاّ الصبر، ولا نار يتدفؤون بها إلاّ الدعاء ، دثرهم الليلة برحمتك . . يا الله
..
نجوع ونحن نعلم متى سنأكل
فتذكّروا من يجوع وهو لا يعلم متى سيأكل..!
. .
يأتي الشتاء محملاً بهموم لا يعرفها إلا الفقراء
. .
اللهمَّ إِرحم فقِيراً يرتَجفُ برداً ومريضاً يئِّنُ وجَعاً وَمَكروباً يَنتَظِرُ فَرجاً
. .
نشتري النظارات الشمسية بالالاف لنتفاخر بها وغيرنا لا يجد نظارة طبية ليقرأ كتاب الله!
"ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ"
. .
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال:
( إن اليتيم إذا بكى اهتز لبكائه عرش الرحمن، فيقول اللّه تعالى لملائكته يا ملائكتي، من ذا الذي أبكى هذا اليتيم الذي غيبت أباه في التراب، فتقول الملائكة ربنا أنت أعلم، فيقول اللّه تعالى لملائكته : يا ملائكتي، اشهدوا أن من أسكته وأرضاه أنا أرضيه يوم القيامة )
. .
انه نصف يوم نصومه ... نصف يوم فقط ... ومع ذلك لانقدر عليه ويهدنا .... وهناك رجل معه اصحابه
يحاربون في سبيل الله بلاقطرة ماء لأيام ولم يلين ولم تضعف عزيمته
. .
ي بنات بليز اتصدقوآ .. تخيلوآ نفسكم بمكانهم
ايش يطلع بيدكم تسوون
في البعض ما يحس فيهم لانهم مو بنفس الحاله
في البعض بلآ اي ضمير
وفي البعض ما شاء الله عليهم طيوبين
ويتصدقون ..
فكروآ بالفقراء ايش ذنبهم ذول
مو حرآمممممممم
همممم مو بششششر ؟
الله يسآعددددهم والله ~
نججي لفقره الاسئلة :
1- اذا شفتي فقير ايش تسوين ؟
2- تخيلي نفسك بخالتهم ايش يطلع بأيدك ؟
3- هل اعجبك الموضوع ؟
4- اذا شفتي فقير بأسوآ حاله فالدنيا ما شعورك
خلآل ذلك الححين ؟
5- كلمه منكك للبنات ؟
. .
نجيي لفقره القصص :
* في ليلة من ليالي الشتاء الباردة ! ... كان المطر يهطل بشدة... كان البعض ممسكا بمظله تحميه من المطر والبعض يجري ويحتمي بسترته من المياه الساقطة .
في هذا الجو البارد والمطر الشديد كان هناك رجل واقف كالصنم ! ...بملابس رثة .. قد تشقق البعض منها لا يتحرك .. حتى ان البعض ظنه تمثالا ! ...شارد الذهن . . ودمعة تبعث الدفئ على خده.
نظر له أحد الماره بإستحقار .. سائلا .. " الا تملك ملابس افضل ؟ " ...واضعا يده في محفظة النقود وبعينيه نظرة تكبر قائلا : هل تريد شيئا ؟
فرد بكل هدوء : أريد أن تغرب عن وجهي !
فما كان من السائل الا ان ذهب وهو يتمتم تبا لهذا المجنون !
جلس الرجل تحت المطر لا يتحرك إلى أن توقف المطر !
ثم ذهب بعدها الى فندق في الجوار !! ... فأتاه موظف الاستقبال .. . لايمكنك الجلوس هنا ويمنع التسول هنا رجاء !
فنظر اليه نظرة غضب .. وأخرج من سترته مفتاح عليه رقم b 1 (( رقم 1 هو أكبر وافضل جناح في الفندق حيث يطل على النهر )) ثم اكمل سيره الى الدرج والتفت الى موظف الاستقبال قائلا : " سأخرج بعد نصف ساعة.. فهلا جهزت لي سيارتي ال رولز رايس ؟"
صعق موظف الاستقبال من الذي أمامي ..فحتى جامعي القمامة يرتدون ملابس أفضل منه !! ...ذهب الرجل إلى جناحه وبعد نصف ساعة خرج رجل ليس باللذي دخل !!
بدلة فاخرة .. وربطة عنق وحذاء يعكس الإضاءه من نظافته !
لايزال موظف الاستقبال في حيرة من أمره !
خرج الرجل راكب سيارته الرولز رايس !
مناديا الموظف ... كم مرتبك ؟
الموظف 3000 دولار سيدي
الرجل : هل يكفيك ؟
الموظف : ليس تماما سيدي
الرجل : هل تريد زيادة ؟
الموظف : من لا يريد سيدي
الرجل : أليس التسول ممنوع هنا ؟
الموظف باحراج : بلا
الرجل : تباً لكم .. ترتبون الناس حسب أموالهم
فسبحان من بدل سلوكك معي في دقائق ...وأردف قائلا : في كل شتاء أحاول أن أجرب شعور الفقراء ...أخرج بلباس تحت المطر كالمشردين ..كي أحس بمعاناة الفقراء !
أما أنتم فتبا لكم .. من لايملك مالا ليس له احترام .. وكأنه عار على
الدنيا ...إن لم تساعدوهم ... فلا تحتقروهم... فالكلمة الطيبة صدقة
. .
قصة عن الفقر 2013 ، قصة فقي ر وغنى تبكى لها القلوب 2013
اتصلت سيدة عجوز ببنك الطعام تطلب حضور مندوب لإستلام خمسة بطاطين تبرعاً منها لصالح ضحايا السيول وتركت عنوانها بالتفصيل.. ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم بيت!.
وصل مندوب البنك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز، فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر من أى توقع، بسيطة أقل من كل فقر، تسكن غرفة صغيرة لاتدخلها الشمس تحت بئر سلم!.
استقبلت موظف البنك باشتياق شخص يبحث عن ضوء فى عتمة، أصرت على أن تعد له واجب ضيافة كوب من الشاى وهى تقدمه قالت له:.. «الشاى يا ابنى من يد خالتك كرمة، بالهنا والشفا، والله كوبياتى نضيفة وزى الفل، ماتقرفش».
كان الموظف الشاب يشرب الشاى وهو يراقب عروق وجهها تنتفض وهى تحكى منفعلة وكان مندهشاً، تصرخ فى وجع:.. «.. ماتستغربش، أنا فقيرة أه.. بس فيه اللى أفقر منى، أنا معاشى من جوزى الله يرحمه 300 جنيه، جبت بمتين وخمسين منهم البطاطين ديه، وهتدبر لغاية آخر الشهر بالخمسين، ربنا بيبعت!».
غرفة لا تتسع أكثر من شخصين، سرير صغير يتحمل بصعوبة جسدها النحيل، لمبة فى السقف وتليفزيون بإيريال معلق على شباك المنور، تليفون موبايل قديم يبدو أنه نافذتها الوحيدة مع الحياة، وابتسامة دافئة كبيرة تكشف عن زمن بعيد لم تعرف فيه أبعد من هذه الغرفة ومن هذا المكان.
الموظف:..«لكن ياحاجة كرمة، يعنى ماتفهمنيش غلط واستحملينى، مش برضه أنت أولى بحق الخمس بطاطين، ظروفك يعنى.. »..
وتخبط يدها على طرف السرير فيهتز وتقول بعبارات لا زيف فيها ولاتراجع:.. «..يا ابنى اللى شفته فى التليفزيون يقطع القلب، ناس عريانة مرمية فى الشوارع من غير لا بيت ولا غطى، أنا فقيرة بس مش غلبانة.. هم غلابة ولو كانوا مش فقرة، أنا ربنا ساترنى فى أوضة باقفل بابها تدفينى وأنام.. هم ماعندهمش لا باب ولا أوضة، يا ابنى خد البطاطين وتوكل على الله الحق ابعتها لحد محتاج قبل ما الليل ييجى، توصل بالسلامة وشرفتنى يا ابنى..».
ذهب الموظف بأغلى خمس بطاطين إلى مقر بنك الطعام وحكى لهم ودموع كثيرة فى عينيه قصة الحاجة (كرمة) كرمها وكبرياؤها ووجهها الصافى الصادق وكلماتها البريئة الحقيقية، حكى لهم عن علاقتها مع الله، هذه المرأة العجوز التى نساها الزمن لم يهملها الله برحمته فرزقها الحب والبساطة والشجاعة، هذه امرأة لاتخاف أحدا، لاتخاف الفقر ولا الجوع والبرد ولا المرض ولا الموت، تحب الله وتعيش فى أمانه وفى وعده الحق لها، حكى قصة امرأة نظنها أنها تعيش على هامش الحياة .. بينما هى الحياة نفسها.
قرر زملاؤه أن يفعلوا أى شىء لهذه المرأة، اقترحوا معاشاً شهرياً، معونة عاجلة، البحث عن شقة صغيرة لها، سرير أكبر، ثلاجة بها طعام، فسحة فى مكان جميل، لكن موظف البنك الذى ذهب لها قال لهم بثقة من عرفها عن قرب إنها سترفض كل شىء.
. .
تتكون عائلتنا من 9 أبناء، وأب مريض يعاني من الصمم والبكم، وأم كبيرة في السن وأمية ولا تستطيع العمل. ونظراً لكوني الأخت الكبرى فقد وضعت على عاتقي مهاماً كثيرة لأساعد أمي المسكينة، فنحن لا عائل لنا سوى الله، ومنذ صغري وأنا أعلم أن أسرتي تعاني من الفقر لكن في الفترة الأخيرة بعد مرض أبي وخروجه من عمله، وبعد تخلي أعمامي عنا ازدادت حالتنا سوءاً. وأصبحنا بالكاد نجد لقمة يومنا، ولولا فضل الله ثم مساعدة جمعية الوفاء الخيرية لما وجدنا ما نأكله، ولو سألتم عن سبب عدم وجود عائل لنا، فهو لكون والدي مريضاً وأصماً وكذلك أبكم، ولتخلي أعمامي تماماً عن مساعدتنا بحجة انشغالهم بأسرهم. أما أخب فبعد تخرجه من الثانوية وحصوله على شهادة دورات كمبيوتر (تبرعت الجمعية بتكاليفها) لم يستطع للأسف الحصول على عمل ، رغم أنه يخرج يومياً للبحث عن أي عمل دون جدوى.
أعترف نحن نحتاج الكثير من كماليات الحياة، فأبسط ما أحتاجه أنا مثلاً هو ثمن مواصلات إ لى الكلية، خاصة مع تأخر وصول المكافأة، وذات مرة لم نجد ما تدفعه لشركة المواصلات وحاولت أمي محادثتهم وشرح الوضع لهم دون فائدة، فانقطع الباص عن المرور على منزلنا لمدة أسبوع كامل تغيبت فيها عن الكلية، وكنت أبكي طوال تلك المدة خوفاً من أن يتم فصلي، إلى أن استطاعت أمي حفظها الله أن تستدين لي مبلغاً سددت به قسط المواصلات. تسألوني عن مشاعري.. حسناً سأخبركم.. أنا لا أشعر بحزن أو كآبة شديدة بسبب فقرنا، بل أحمد الله على كل ما يمن به علينا، كما لا أتذمر أبداً من أسرتي وأشعر أني فخورة بأمي وأبي كما هما لأنهما استطاعا تربيتنا وتنشئتنا التنشئة الصحيحة، فكلنا ولله الحمد نحافظ على الصلاة وناجحون في دراستنا، أما الفقر فليس عيباً ولا دخل لهما فيه، لكننا نحاول ألا يعرف أحد عنا شيئاً وصديقاتي لا يتخيلن أبداً أني محتاجة، رغم أن معظم ملابسي هي من ملابس المحسنين المستعملة. أنا راضية ولله الحمد ولا أطالب أمي أوأبي بما لا يستطيعانه لأني أعرف حدود قدرتهما. وإن كنت أدعو الله أن يوسع علينا وأن يسهل على أخي الحصول على عمل جيد إن شاء الله.
ششكرآ للحلوه ندى للتصميم طقم الموضوع والفواصل
الله لا يحرمنا منك تصميمك فانتاستك ..
|