حيُْنْ يُڪوُنْ آلُڒٍمْــآنْ لُيُڛ ڒٍمْآنْنْـــآ

حيُْنْ يُڪوُنْ آلُڒٍمْــآنْ لُيُڛ ڒٍمْآنْنْـــآ ، وُ آلُآشُيُْآء مْنْ حوُلُنْــآ لُمْ تْعٌڊ تْشُبُﮩنْــآ ، ،حيُْنْ نْشُعٌر بُأنْ ڪلُمْآتْنْــآ لُِآ تْصًــلُ، وُأنْ مْڊنْ أحلُآمْنْــآ مْآ عٌآڊتْ تْتْڛعٌ ، "ﮩنْــــآ " ، يُڪوُنْ آلُرحيُــلُ" بُصًمْــتْ " ، ﮩوُ أجمْــلُ ﮩڊيُْة نْقٌڊمْﮩــآ لُأنْفُڛنْــآ ،ڪيُْ نْځتْصًر بُﮩآ مْڛآفُــآتْ
آلُألُمْ وُ آلُإحبُــآطُ وُآلُفُشُلُ
قٌَڊْ تَْحْتَْآجُ آحْيَُآنْآ إِغٍْمْآآضٍ عٌَيُْنَْيُڪَ وُتَْجَـآﮩُلُْ وُُقٌُوُعٌِ شَُـيٍُء مَْآ !
مْـَوُقٌِفُْ
آشُْځَـآصًْ
رَڊَةٌ فَُعٌْـّلُ
عٌِـَبُآرآتْْ
شَُـٍيٍُء لُْمّْ تَْتَْوُقٌَعٌَـُﮩ
فَُقٌْطُْ ، لُـِ تَْڪُوُنَْ ] بُِځَـيُرْ ] !

<±●¶وُشْلٍونْ مآ أغْلٍيكُ ؟!..وِْآنِْتُِ الِلٍُْذَيِِِِْ عِِِِِِْلْمتُنِيْ حَبِكَ¶●±>

][ مڜى ـآ وخلى ـآ ۊرآه طفًـًـًـًـًلـۂ مآٺدرے ۇڜ آلٺدبېر ][

!..ترى غ ـــــــــــيابكـ طال يابعد كل غالي...!

مآأذبـפـــטּــيے ۧ غـيِـر ۈآأפـدٌ قـآلُ آأפــبٍـڪ ثمَ رآأآ

جِّمًًيِِعٌِنُِأِ نًِمًِأًرُسًِ أًلًَأٌدًٍمًُأِنٌِ ، بًّعًٌضٌنُِأَ يٌُِدًٍمًَنِِ أٌلَِأًشُّيُِأُء ، ۇۈۉٌبًًعٌُضّنًِأَ يٌُِدٍُمًٌنِّ أًلََأًمًُأَنَِ ، أَمًّأُ أًكثًِرٌنِّأً تٌِعٌّأَسُِة ؛ مًُنٌِ يَُِدٍّمًّنٌِ أَلٌَأُشًُخِّأًصًّ !
حيُْنْ يُڪوُنْ آلُڒٍمْــآنْ لُيُڛ ڒٍمْآنْنْـــآ 168517

حيُْنْ يُڪوُنْ آلُڒٍمْــآنْ لُيُڛ ڒٍمْآنْنْـــآ 168517

` { . . مافيني شي ! وربي مافيني شي ! كل مافيني إني جالسه أتعود غيآبه ؛ وهو حيّ ! }`

ڪٌآن وُدِيِ لَلآبَد - مَآنْفترقْ صَآٌرْ وُدِي نَلتِقٌي لَوُ مَن ( بِعيييِد

ـ آڝبرِ، :/ عڛى آڷاأيآمْ ټـڛمَح ؤآڷاقيگ!!

•●|[ وإنّ ضآق صدّري من هُمومـي ~» تَنْفسّتِكْ ]|●•

حين كناا أطفاال !

كنا نَشتهي لو تكَسرت إحدى يدينا أو قدمينا !
ف نَتغيب عن المَدرسه
ويزورنا أصدقائنا وأقاربنا !
وتغمرنا الهدايا ♥

ولكننا حين كَبرنا !
... تعرضنا لـ كسور كَثيرهہ . . كَثيرة جداً
ولَم يزرنا فيها أحد ,
ولم تغمرنا فيها اية هَدايا !

كسور أشد من كسور العِظام ,
كسور سببها نَفس البشر

سألها : لماذا أنتي متعلّقه بشدّه بـ صديقاتك ؟!
أجابته :
لأنّك سترحل ذات يوم .. و هم من سيجعلوني سعيده بعد فراقك ..!

ورأيت قلبي تائها بين الزحام..
لاشئ يسمع لاحديث ولاسلام..
أنا لا أري شيئا أمامي غير ذكري أو لقاء !
رجل توقف بالزمان وقد بني قصرا كبيرافي الفضاء
فلتعذريني أنني..
مازلت أنظر للوراء !

الإِنسَـآنْ آلطَّيِبْ دَآئِمـاً مُبتَسِمْ . .

يَضحَك كَثيراً وَ لآ يُبـآلِي لِشَيء ، ،

يُسَـآمِـحْ كَثيْـراً وَ يَتَجـآهَل كُلَّ مَـآ يُؤلِمهُ . .

لَكِن قَليْلُون مَنْ يَعلَمُونْ مَـآ بِدَآخِـلِــه . .

هُنــــآك مِنَ الأَشْخَـــــآصِ ,, ،،،،،
حتَّى وَ إنْ رَحـلُـــوا عنَّــا ..
وَ انْعدَمـــت أخْبــَارُهــــم وَ رسَـائِلُـــهمْ
تَبقَــــى ذِكْريَــاتُــــهم وَ كلِمَـــاتُهــــم
فِـــي القُــــلُوبِ حيَّـــــــةً .... لآ تَــــمُــــوتُ ..♠

كــــم هـو مــــؤلـم أن تـكــــــون انــــت امـنيتــــي الـوحيــــــده
[/b]

ولا تتحقــــــق
وكـــــم هـــــــو قـاســــــي ان تــــراك كـل الـعيـــــون

الا عيونـــــــي [♥] .. [♥] .. [♥]
وكـم هـــــــــو قـاتـــــل ان احـبـــــك بـكل كـيــــــاني

فلا اراك ولا ترانــــــــي [♥] .. [♥].. [♥]
وكم هـــــــو صعــــــــب ان احـتــــــــاج لـوجــــــودك

فلا اجـــــدك [♥] .. [♥] . [♥]
وكـــــم هـــــــو مـهيــــــن ان ارجـــــوك الا تـفارقنـــــــــي

وتفارقنـــــــــــــي!!

لفراق

نعم كم هي صعبة لحظة الفراق…..
عندها تنتهي الكلمات وتكتفي
الدموع بالتعبير….
حزن القلب….. ودمعة العين….. واسترجاع كل الذكريات…… الذكريات هي الشيء الذي يبقى لدينا بعد الفراق…… ذكريات قد تمزج بين ابتسامة ودمعة أو أن تضيف دمعة إلى دموع الفراق….
ذكريات سنوات قضيناها مع الأحبة نسترجعها في دقائق والسبب هو الفراق…
وبقدر حبنا لمن نفارقهم بقدر ما تكون صعوبة لحظة الوداع

لَمـَآ ﻛَلَ ﮩڐآ آلَعَڐآبِ آيْﮩآ آلَقِلَبِ؟
تْرَآنّيْ آتْجَرَعَ ﻛَؤۄسُ ۄحْدِتْيْ
ۄتْنّﮩشٌنّيْ آيْآمـَيْ آلَحْزَيْنّﮥ
فْأڐۄبِ فْيْﮩآ ﻛَقِطٌعَ آلَسُﻛَرَ
ﻛَيْفْ تْﮩۄنّ عَلَيْﻛَ ﮩڐﮩ آلَدِمـَۄعَ؟
آلَنّآزَلَﮥ ﻛَخِيْۄطٌ آلَمـَطٌرَ
آلَتْيْ لَمـَ تْفْآرَقِنّيْ مـَنّڐ غّيْآبِﻛَ
ﻛَيْفْ يْﮩۄنّ عَلَيْﻛَ
آنّ تْرَآنّيْ آعَدِ آيْآمـَيْ آلَآخِيْرَﮥ؟
ۄآمـَۄتْ فْيْ صَمـَتْ ! ! !*

أخِــذِتٌ حًـبًـيِ وٌوٌدٍيِ
وٌکـلَ أحًاسِيِسِيِ الَرقُـيِقُة

تٌـرى قُلَـبًيِ عٌلَى قُـدٍيِ
وٌانِـتٌ دٍلَـيِتٌ طِـريِقُـة

تٌـبًيِ جّـوٌابًــيِ وٌردٍيِ
وٌمًشُـاعٌريِ عٌـالَحًـقُيِقُة

لَـوٌ هّيِ ظُـروٌفُيِ بًيِـدٍيِ
مًـا اغُيِـبً عٌنِـک دٍقُـيِقُة ঔღঔ

مًدٍريِ ادٍيِنِ الَوٌقُتٌ وٌالَا ادٍيِنِک
وٌدٍيِ اشُتٌکيِ لَهّ مًدٍريِ اشُکيِهّ بًعٌتٌابً
وٌدٍيِ اطِيِحً مًنِ الَتٌعٌبً فُيِ يِدٍيِنِک
اصّبًحًتٌ اشُوٌفُ الَنِاسِ مًنِ حًوٌلَيِ اغُرابً
™`•.¸¸.•¤¦¤`••.¸¸.• `][][ `•.¸¸.•¤¦¤`••.¸¸.•`™

الَحًکايِة .. فُيِ عٌيِوٌنِيِ
تٌرجّمًة دٍنِيِا رحًيِلَ ..
وٌالَأمًوٌر الَلَيِ تٌدٍاريِ بًعٌضهّا
مًاهّيِ هّنِا
وٌشُ بًقُى الَا الَتٌعٌبً
وٌالَنِاسِ تٌبًکيِ
وٌشُ بًقُى يِاجّروٌحً قُلَبًيِ مًنِ بًِعٌادٍ وٌمًنِ عٌنِى

تٌفُارقُنِا ..
وٌلَکـنِ الَتٌحًايِـا تٌلَتٌقُـيِ الَأقُـدٍار
قُبًلَ يِوٌمًيِنِ مًاکنِک سِوٌا شُخِـصٍّ تٌمًنِيِتٌـهّ
تٌفُارقُنِا عٌلَى ذِاک الَطِريِقُ الَمًمًتٌلَـيِ بًأسِـرار
وٌاحًسِ بًذِنِبً يِطِوٌيِنِيِ لَإنِک شُخِصّ حًبًيِتٌـهّ

تدري مـَآلي بـ آلدنيآ [ ڛۈآڪ ] . . ! ~