السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مارايكم في المقال
تمهيد للمقال الذي سأكتب عنه :
أشجع نفسي لكتابة مقال عن الميدان في الصحاري التي تختلق لنا جوا يسمح لنا بالترويج عن أنفسنا من خلال التمتع بالخيل الذي نركب وندعه يستريح حتى نقاتل في وقت ما؟
الميدان شيء عجيب يتوجب علينا آن نحبه من اجل التمتع والتقاء الاحبه هناك من أعزانا اللوائي يحفرن الصخر حتى يحصلن على شجاعتنا من اجل ركوب الخيل
ثم بالإمكان أن نحفر حفرة ونحصل على كمية الذهب حتى نبني خيمة في الميدان العجيب الذي نحن فيه ألان ونلوح لصقر حتى نناديه ليركب ويقفز بصوته العجيب على أيدينا الصغيرة التي نحمله عندما نضيف ضيفا ما في خيمة من خيم الميدان الاسترحال في الخيل يمكننا في فعل القفز عاليا حتى يرينا مجال الإبداع الذي نحن فيه في ركوب الخيل وماذا نكتب عن الميدان دون آن نعرفه آو نراه نتخيله فقط بتخيل الإحساس المرهف التي نعيش فيه وهذا المقال لينتهي حتى احفر قلمي الذهبي به لذالك نتكلم بوسع خيالنا عن الميدان
وسعة الخيال واسعة لدى الإنسان بصحته ونفسه وقوته وحينا نقاتل بالسلاح ونشعل الحطب ونشجع الآخرين في القتال على من ينتصر أولا ثم التحق بشماخي واتلثم حتى القي سلاحي على العدو الذي يلاحقني وانا قد اركب خيلي واحمي اسرتي الذين يسكنون خيمة الميدان في الصحاري التي من ذهب والتي هي عجيبة بمعانيها الواضحة لدى القارئين
وأخر ماكتب في هذا المقال شعر يستحق القراءة عن الميدان :
ميدان أقاتل العدو
بسلاحي وأقوم وانا راكبه الخيل متلثمة
لهجوم من يعادني
حتى احمي من هم في هذا الميدان الذين يقومون بسرج الخيل هناك ويتمتعون بزوار الميدان الذي هو أصلا من
ذهب ...
انهي مقالي بكلمة الرجال الشجعاء والأقوياء وهو الملك عبد الله شفاه الله الملقب حاليا بابو الفوارس بابا عبد الله الذي يتمتع بركوب الخيل وصيد الصقر الذي يطير عاليا في الميدان بابتسامته الرائعة واستطاع أن يحمي الوطن العربي وأيضا ميدان الشباب الذهبي