الصصَرآحهه الفييلم مره يججن و الكل يعرف هَذآأ الشيء و الصصصَرآحهه
الشيء الووَحييد اللي حيرني و ليش عععَملوه و ممآبعرف كييف أنهم أدنوآ من قييممَه الله
ففمعع بدآيهه الفيلم لمممَآ بيكونوآ يتجههَزوآ في ششخخص أو ننآس بتقول أنو حتى الله لا يستتَطيع
أن يغغرقههَآ ._. ( أستغغفر الله) و في نههآيهه الأمر أنتهى الأمر بهم غآرقيين فقط من جبل جليدي صغير
سبححآنك يَ ربّ العععَـآلميين ...لإقط هذآ الججزء من الفيلم لممآ أسمعهه عن جدد ممآ بعرف أقول في رأسي رآح أدخل و أقتلهمم ._.
ههه مو ممَعقول بس كمممَآن ممَآيقدروآ يهينوآ الله و هو اللي يقدر على كل شيء فقط عندمآ يقول له كن فيكون :) !
و أنتن ممآ رأيكنن ؟
و الححين معع الفييلم ._.
نرى في البداية الناس وهم يودعون أحبائهم الذين على السفينة قبل انطلاقها في رحلتها المشؤومة..
وها هم العلماء والباحثون يعيدون سفينة "التايتانيك" إلى الحياة..فقد غاصوا إلى أعماق المحيط الأطلنطي
المتجمد ليروا حطام أعظم سفينة في العالم وهي قابعة على أرض مجمد ساكنة من يراها لن يظن لأول
وهلة أنها كانت تحتوي على 2200 راكب..هؤلاء الباحثون يبحثون عن ماسة "قلب المحيط" التي كانت
ترتديها "روز" أو بالأحرى كان هناك رجل واحد يسعى بجد لإيجاد هذه الماسة..ولكن لسوء حظه لم تكن
في الخزنة التي توقع أن يجدها هناك..في خزنة الثري "كال" الذي كان خطيب "روز"..كل ما عثر عليه
هو رسم لفتاة جميلة شابة ترتدي "قلب المحيط"..وقد تحدث على التلفاز عن رحلتهم إلى سفينة "التايتانيك"
فاسترعى هذا انتباه "روز" التي كانت عجوز في المئة من عمرها..لذلك فقد تحدثت إليه على الهاتف وسألته
إذا وجد "قلب المحيط"..فيهتم هذا الباحث على الفور بهذه العجوز حيث أنه لم يأتِ على ذكر "قلب المحيط"
على التلفاز..وسألها عن الرسم..فأجابت بأنها هي الموجودة في تلك الرسمة..
حطت العجوز على سفينة الباحثون..ونرى ذلك الرجل الذي يقول لصديقه أنها مجرد عجوز
كهلة تريد الدعاية لنفسها قبل أن تموت..فيجيبه أن كل شخص يعرف عن "قلب المحيط"
قد مات مع حطام السفينة..ولكن هذه العجوز تعرف..
تتوالى الأحداث..وتروي العجوز "روز" عن قصتها في هذه السفينة العظيمة..
(لقد كانت تايتانيك تمثل أعظم ما صنع الإنسان في ذلك الوقت..الجميع كانوا مبهورين من حجمها ويريدون
أن يكون لهم شرف الرحلة الأولى..ولكنها بالنسبة لي كانت مثل مكان للتعذيب..فمع أني كنت هادئة من الخارج إلا أنني كنت أصرخ من الداخل)
..ونرى الشاب الوسيم "جاك" وقد ربح بطاقة للصعود على السفينة في لعبة ورق.."جاك" شاب
فقير طموح ورسام..يلتقي بـ"روز" لأول مرة عندما كانت تحاول إلقاء نفسها من على مؤخرة السفينة..
ويعدلها عن ذلك..وبينما هي تستدير لتصعد من على الدرابزون تزلق قدمها وتكاد أن تقع..
ولكن "جاك" ينقذها..ويدعوه "كال" خطيب "روز" للعشاء معهم كمكافأة..لم يظن أن "روز" ستعجب بشخص فقير مثله..
"جاك" علم "روز" كيف يمكن للشخص أن يستمتع بالحياة..لقد جعلها ترى أن الحياة
ليست مجرد حفلات راقية وملابس جميلة وتصرفات مهذبة..لقد جعلها ترى متع الحياة
وجنونها..(لقد أنقذني بكل الطرق التي يمكن للإنسان أن يُنقذ)..
وفي اليوم الرابع من انطلاق السفينة..في ذلك اليوم المشؤوم..تصطدم السفينة
بجبل جليدي نتيجة سرعتها الزائدة..(ستغرق السفينة بعد ساعة أو ساعتين إلى أقصى حد..مهما فعلنا..تايتانيك ستغرق)
..يلتفت القبطان للرجل المسؤول عن سرعة السفينة الزائدة (أرجو أن تكون قد تصدرت الصفحات الأولى)
يُحتجز "جاك" في غرفة مكبل بالأصفاد لأن خطيب "روز" قد أوقع به واتهمه بأنه قد سرق
"جوهرة المحيط"..فتعود "روز" إليه وتحرره ويصعدان معاً إلى ظهر السفينة..حيث تكون
قوارب النجاة تنزل إلى البحر..وبينما "روز" كانت على متن قارب وهي تنظر إلى "جاك"
يبادلها النظرات من على ظهر السفينة التي تغرق..فلم تستطع الذهاب وتقفز عائدة إلى السفينة.
.ويذهبان إلى مؤخرة السفينة للبقاء أطول وقت ممكن عليها..(أتذكر!..هنا التقينا أول مرة)..وتغرق السفينة..
تصعد "روز" على باب خشبي طائف..ويبقى "جاك" بجانبها..(اسمعيني..لا تقولي وداعاً...أنت لن تموتي هنا..ليس الآن..ليس هكذا..)
..(أنا لا أشعر بجسدي)..(أريدك أن تعيدينني بشيء..أريد أن تعدينني بأنك لن تموتي الآن
..ستنجين وستكملين حياتك..وستتزوجين وتنجبي العديد من الأطفال..وستموتين إمرأة عجوز دافئة في سريرك..)
يعود قارب واحد..تنظر إليه "روز" (جاك..هناك قارب..لقد أتوا..جاك...جاك...)..
وتشرع بالبكاء..تحرر يدها من يده..وهو ينزل إلى قاع المحيط المظلم (أعدك..)
تعيش "روز"..ويأتي رجل يسجل أسماء الناجين يسألها عن اسمها (داوسن..روز داوسن)...
(لن تجدوا أي سجل عن جاك..إنه موجود في ذاكرتي فقط..لقد أنقذني بكل الطرق التي يمكن للإنسان أن يُنقذ..حتى أنني لا أملك صورة له..)
وتموت "روز" إمرأة عجوز في فراشها كما قال "جاك"..وفي اللقطة الأخيرة..نرى كل الذين ماتوا مع غرق السفينة متجمعين داخلها
و"جاك" في أعلى الدرج..وتصعد إليه "روز"..وينتهي الفيلم مع موسيقى تعد من أروع السمفونيات التي عُزفت في التاريخ
..وقد أبدعت المغنية الكبيرة "سيلين ديون" في أداء هذه الأغنية..الأغنية التي تلخص أحداث أروع فيلم عرفته السينما.
برب لا حد يرد ._.