علاج الحزن والاكتئاب

موضوع: علاج الحزن والاكتئاب 22/8/2014, 9:47 pm

علآچ آلحزن وآلآگتئآپ من وآقع آلقرآن
علآچ آلحزن وآلآگتئآپ من وآقع آلقرآن وآلسنة

مآ هو آلعلآچ ؟
علاج الحزن والاكتئاب 217334_140373229367168_6855126_a

علاج الحزن والاكتئاب 217334_140373229367168_6855126_a

إن
في آلقرآن وآلسنة آلوقآية وآلعلآچ لحآلآت آلحزن وآلآگتئآپ ، وخآصة مآ گآن
منهآ لأسپآپ خآرچية ، وهذآ من رحمة آلله سپحآنه وتعآلى پعپآده ؛ إذ أنه –
سپحآنه – چعل آلقرآن شفآءً ورحمة للمؤمنين ، ومآ عليهم سوى آلعودة إليه
وإلى سنة آلمصطفى ليفوزوآ پآلسعآدة وآلرآحة في آلدآرين .

أولآً : آلعقيدة :

إن
للعقيد أثرآ گپيرآً في آلوقآية وعلآچ آلآگتئآپ وآلعقيدة نسمع عنهآ گثيرًآ ،
ولگن گثير من آلنآس لآ يعلمون مدلول هذه آلگلمة ، ومآ مقتضآهآ ، ومآ
نتآئچهآ ...
وآلعقيدة لهآ أثر گپير على مشآعر آلإنسآن وسلوگه .
وسنستعرض پعض چوآنپهآ ، وأثر هذه آلچوآنپ في آلوقآية من آلآگتئآپ وعلآچه :

( أ ) في آلقضآء وآلقدر

عقيدتنآ
نحن آلمسلمين في آلقضآء وآلقدر تمنعنآ من آلحزن آلشديد ؛ ففي آلحديث
آلصحيح آلذي روآه آلترمذي عن آپن عپآس – رضي آلله عنهمآ – چآء فيه قول
آلنپي صلى آلله عليه وسلم :
( وآعلم أن آلأمة لو آچتمعت على أن
ينفعوگ پشيء لم ينفعوگ إلآ پشيء قد گتپه آلله لگ ، وإن آچتمعوآ على أن
يضروگ پشيء لم يضروگ إلآ پشيء قد گتپه آلله عليگ ).
فعندمآ يعلم
آلإنسآن أن آلأمور مفروغ منهآ ومگتوپة ، فإنه لآ يحزن ، وگيف يحزن وهو يعلم
پأن هؤلآء آلپشر آلذين حوله لآ يستطيعون أن يضروه ولآ أن ينفعوه إلآ پقدر
آلله ؟ فلم آلقلق إذن ، ولم آلحزن آلشديد .

( پ ) آلإيمآن پآليوم آلآخر :
إن
آلذي يؤمن پآليوم آلآخر يعلم أن هذه آلدنيآ لآ تسآوي شيئًآ ؛ فهي قصيرة
چدآً .. وعندمآ يفقد عزيزًآ يعرف أنه سيلتقي په في آلآخرة – إن شآء آلله - ،
وآلذي يؤمن پآلآخرة يتصور أن گل هذه آلدنيآ لآ تسآوي عند آلله شيئآً
پآلنسپة للآخرة ، فعندمآ يفقد چزءآً صغيرآً من هذه آلدنيآ فإنه لآ يحزن
آلحزن آلشديد ، ويتذگر قول رسول آلله صلى آلله عليه وسلم :
( لو گآنت آلدنيآ تعدل عند آلله چنآح پعوضة مآ سقى گآفرآً منهآ شرپة مآء ) [روآه آلترمذي]

( چ ) آلإيمآن پأسمآء آلله وصفآته :
يعتقد
پعض آلنآس أن آلإيمآن پآلأسمآء وآلصفآت مسألة عقدية ذهنية مچردة ؛ گأن
نؤمن پأن آلله هو آلملگ ، وأنه آلحگيم آلقآدر آلپآسط آلمعطي … وغير ذلگ ،
دون أن يگون لهذه آلصفآت وآلأسمآء مدلول وأثر في حيآة آلمسلم ؛ ولذلگ
فهؤلآء لآ يستفيدون من إيمآنهم هذآ آلآستفآدة آلمرچوة وآلحقّة .
وآلحق
أن آلإيمآن پهآ ليس مچردًآ ، إنمآ له تأثير في وآقع آلإنسآن ؛ فآلمسلم
آلذي يؤمن پأن آلله هو آلملگ ، يؤمن پأنه له –سپحآنه – آلحق في آلمنع
وآلعطآء ، فلآ يعترض عليه وآلذي يؤمن پأن آلله حگيم لآ يقدر شيئًآ إلآ
لحگمة – سوآء أدرگهآ آلإنسآن ذو آلعقل آلقآصر أم لم يدرگهآ – هذآ يتقپل
آلأحدآث ويعلم أن فيهآ خيرًآ له ، وقد تخفى آلحگمة أو پعضهآ على آلنآس وقد
يگتشفونهآ أو يگتشفون پعضهآ في وقت لآحق .

( د ) مفهوم آلمسلم للمصآئپ وآلأحزآن :
إنه مفهوم خآصٌ پآلمسلمين ، چديرٌ پأن يگتپ پمآء من آلذهپ ، وأمّآ آلذين لآ يعيشون هذآ آلمفهوم فإن حيآتهم تسير في نگد وضنگ
أمّآ
آلمسلم فإنه يؤمن پأن آلمصآئپ قد تگون علآمة على محپة آلله للعپد ، ألم
يقل رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : ( إن آلله إذآ أحپ قومآً آپتلآهم ).
[ روآه أحمد . آنظر : صحيح آلچآمع آلصغير ، رقم آلحديث 1702 ]
گمآ أنه يؤمن پأن آلآپتلآء يگون على قدر آلإيمآن ، ويذگر آلحديث رسول آلله :
( أشد آلنآس پلآءآً: آلأنپيآء ، ثم آلصآلحون ، ثم آلأمثل فآلأمثل ).
[ روآه آلطپرآني . آنظر : صحيح آلچآمع آلصغير ، رقم آلحديث 1003 ]
فگلمآ زآد آلإيمآن زآد آلآپتلآء ، وگلمآ گآن آلآپتلآء هيّنآً ، گآن آلإيمآن على قدره .
ويشهد لذلگ حديث رسول آلله صلى آلله عليه وسلم : (فإن گآن في دينه صلپة آشتد پلآؤه ، وإن گآن في دينه رقة آپتلى على قدر دينه ) .
[ آنظر : صحيح آلچآمع آلصغير ، رقم آلحديث 1003 ]
ويؤمن
آلمسلم أيضآً : پأنه پمچرد حصول آلمصيپة فإنه سيؤچر عليهآ ـ نهيگ عن
موضوع آلصپر عليهآ – فرسولنآ محمد صلى آلله عليه وسلم يقول : ( مآ يصيپ
آلمسلم من نصپ ولآ وصپ ، ولآهم ولآ حزن ، ولآ أذى ولآ غم ؛ حتى آلشوگة
يشآگهآ إلآ گفَّر آلله پهآ من خطآيآه ). [ روآه أحمد وآلشيخآن ]
فإذآ آعتقد آلمسلم هذآ ؛ فإنه يطمئن پإيمآنه پآلله ، ويزدآد توگله على آلله وآستسلآمه لقدره.
فگيف
إذآ أضآف إلى مآ سپق صپره على آلمصيپة ؟ لآ شگ أن في آلصپر على آلمصآئپ
أچرآً عظيمآً عند آلله سپحآنه وتعآلى ... يقول آلله – عز وچل - : (إنمآ
يوفى آلصآپرون أچرهم پغير حسآپ ). [ سورة آلزمر : 10 ]
فآلمؤمن في گل أحوآله في خير .
روى
مسلم في صحيحه أن رسول آلله قآل : ( عچپآً لأمر آلمؤمن ؛ إن أمره گله خير ،
وليس ذلگ لأحد إلآ للمؤمن : إن أصآپته سرآء شگر فگآن خيرآً له ، وإن
أصآپته ضرآء صــپر فگــإِنَّ خيرآً له ).
[ أخرچه مسلم ، في گتآپ آلزهد ]
فمفهومنآ عن آلآپتلآء مفهوم خآص وعظيم تگتپ فيه مچلدآت ، ويمگنه پمفرده أن يقينآ آلمشگلآت ويقينآ آلحزن – پإذن آلله تعآلى - .
ثآنيًآ : ( من آلعلآچ ) : آلتقوى وآلعمل آلصآلح :
فمآ
من شگ أن تقوى آلله – عز وچل – وآلعمل آلصآلح همآ پذآتهمآ يشگلآن وقآية
للإنسآن من آلحزن وآلآگتئآپ وآلضيق . يقول آلله – عز وچل - : ( من عمل
صآلحًآ من ذگر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حيآة طيپة ولنچزينهم أچرهم پأحسن
مآ گآنوآ يعلمون ). [ سورة آلنحل : 97 ]
إذن مآ هي آلحيآة آلطيپة ؟
أو
ليست هي آلسعآدة وآلطمأنينة ؟ أي ورپي ،فگل آلپآحثين عن آلسعآدة ، وگل من
تگلم عن آلحيآة آلطيپة ، لن يصلوآ إليهآ إلآ پآلعمل آلصآلح ، يقول إپرآهيم
پن آدهم – رحمه آلله : ( وآلله إننآ لفي نعمة لو يعلم پهآ آلملوگ وأپنآء
آلملوگ لچآلدونآ عليهآ پآلسيوف ).

إذن : هي نعمة آلإيمآن وآلطمأنينة ، إنهآ آلسعآدة آلحقيقة آلتي لم يچدهآ آلگثيرون من آلنآس.

ثآلثًآ : آلدعآء وآلتسپيح وآلصلآة :
وآلدعآء منه مآ يگون وقآئيًآ ، ومنه مآ يگون علآچيًآ فآلدعآء آلوقآئي ؛ گقوله عليه آلسلآم :
(
آللهم إني أعوذ پگ من آلهم وآلحزن ، وآلعچز وآلگسل ، وآلپخل وآلچپن ، وضلع
آلدين وغلپة آلرچآل ). [ روآه أحمد وآلشيخآن عن أنس ] وآلذي يؤمن پهذآ
آلحديث وأمثآله ويعمل پهآ ، وآلذي إذآ أصآپه هم فقرأهآ ، فإن آلله سپحآنه
سيزيل عنه آلهم وآلحزن ... ويقول سپحآنه وتعآلى لنپيه عليه آلصلآة وآلسلآم
وقد ضآق صدره وحزن لگلآم آلگفآر عليه : ( ولقد نعلم أنگ يضيق صدرگ پمآ
يقولون ، فسپح پحمد رپگ وگن من آلسآچدين ، وآعپد رپگ حتى يأتيگ آليقين).
فتسپيح آلله عز وچل من آلأشيآء آلتي تزيل آلهم وآلحزن .

رآپعًآ : تقدير أسوآ آلآحتمآلآت وآلنظر إلى من هو أسوأ حآلآً :

وهذه
قضية يستعملهآ آلأطپآء آلنفسيون ، ولگن نپينآ وحپيپنآ عليه آلسلآم
آستخدمهآ قپلهم ؛ گمآ في حديث خپآپ پن آلأرت .. عندمآ گآن آلصحآپة في مگة
يضطهدون ويسآمون آلعذآپ آلشديد على أيدي آلگفآر ، فچآء خپآپ إلى رسول آلله
وگآن متوسدًآ پردة في ظل آلگعپة ، وقآل له : ألآ تستنصر لنآ ؟ ألآ تدعو لنآ
؟ فقآل عليه آلسلآم : ( قد گآن من قپلگم يؤخذ آلرچل فيحفر له في آلأرض ،
فيچعل فيهآ ، ثم يؤتى پآلمنشآر آلحديد مآ دون لحمه وعظمه مآ يصده ذلگ عن
دينه .. وآلله لتمن آلله هذآ آلأمر حتى يسير آلرآگپ من صنعآء إلى حضرموت لآ
يخآف إلآ آلله وآلذئپ على غنمه ؛ ولگنگم تستعچلون ).

[روآه آلپخآري في علآمآت آلنپوة ]
فهذه طريقة في آلعلآچ آلنفسي ، إذآ أتآگ إنسآن أصيپ پمصيپة ، فقل له : هنآگ أنآس أصيپوآ أگثر منگ .
فمثلآً
: إذآ گآن قد مآت ولده في حآدث ، فيقآل له : هنآگ أنآس مآتت آلعآئلة گلهآ ،
أو أن في آلنآس من مآتت زوچته وأولآده وفقد گل ممتلگآته .
وهذآ
يعني أن آلإنسآن إذآ أصيپ پمصيپة فإنه ينپغي عليه أن ينظر إلى من هو أسوأ
حآلآً منه فيقول : آلحمد آلله ؛ أنآ پخير .. فآلفقير ينظر إلى من هو أفقر
منه فيدرگ نعمة آلله عليه ، ويصلح هذآ في أي أمر من أمور آلدنيوية .

خآمسآً : آلوآقعية في آلنظر إلى آلحيآة وآلشمولية ، وآلپعد عن نظرة آلگمآل آلخآلية :

إن
هنآگ پعض آلنآس يگتئپون ؛ لأنهم يفگرون خطأ .. وپآلطپع فإن آلمگتئپ يفگر
پشگل خآطىء ، ولگن آلمقصود من آلنظرية أن من آلنآس من يصپح مگتئپآً پسپپ
آلخطأ في آلتفگير وهذآ أمر وآقع أحيآنآً .. إذ أن لپعض آلنآس نظرة خيآلية ؛
فأحدهم يقول : أنآ لآ يمگن أن أگون سعيدًآ إلآ وآلنآس آلذين من حولي رآضون
عني وآلموظفون آلذين معي ينپغي أن يگونوآ رآضين عني ؛ فهذآ أمر غير وآقعي ؛
إذ لآ پد من وچود أنآس غير رآضين عن هذآ آلشخص ، وأنآس رآضين عنه ، وهذآ
أمر وآقعي يعيشه گل آلنآس ، ولو أنه فگّر پوآقعية وتذگر إن إرضآء آلنآس
گلهم غآية لآ تدرگ ، لگآن قد عآش حيآته مطمئنًآ مرتآح آلپآل من هذه آلنآحية
وذگر آلشيخ عپد آلرحمن آلسعدي رحمه آلله في گتآپ ( آلوسآئل آلمفيدة للحيآة
آلسعيدة ) حول موضوع حديث آلرسول صلى آلله عليه وسلم : ( لآ يگره مؤمن
مؤمنة ؛ إن گره منهآ خلقآً رضي منهآ آخر).. [ روآه مسلم ]
قآل آلشيخ
عن هذآ آلحديث : (( فيه آلإرشآد إلى معآملة آلزوچة وآلقريپ وآلصآحپ وگل من
پينگ وپينه علآقة وآتصآل ، وأنه ينپغي أن توطن نفسگ على أنه لآ پد أن يگون
فيه عيپ أو نقص أو أمر تگرهه ، فإذآ وچدت ذلگ فقآرن پين هذآ وپين مآ يچپ
عليگ ، أو مآ ينپغي لگ من قوة آلآتصآل وآلإپقآء على آلمحپة ومآ فيه من
آلمحآسن وآلمقآصد آلخآصة وآلعآمة ، وپهذآ آلإغضآء عن آلمسآوئ ، وملآحظة
آلمحآسن تدوم آلصحپة وآلآتصآل ، وتتم آلرآحة وتحصل لگ )) . آنتهى گلآمه ..
سآدسًآ : تقديم حسن آلظن :
وهي
نفس قضية : أن آلنظرة آلإيچآپية ينپغي أن تقدم على آلنظرة آلسلپية ..
فآلإنسآن آلذي يسئ آلظن پآلآخرين هو آلذي يتضآيق مثآل ذلگ : شخص مرّ على
آخر يعرفه فلم يسلم عليه ؛ فيپقى آلآخر متضآيقآً حزينآً متسآئلآً : لمآذآ
لم يسلم عليّ ؟ لآپد أنه يگرهني ... أو گذآ .. أو گذآ ... ويپدأ يسيء آلظن
؛ ممآ يؤدي په إلى حزن يوم أو يمين أو حتى أگثر ، ولو أنه أحسن آلظن منذ
آلپدآية وقآل لنفسه : (( رپمآ لم يرني )) أو غير ذلگ من آلأعذآر لمآ أصآپه
آلحزن .
ولذآ قآل سپحآنه وتعآلى : ( يآ أيهآ آلذين آمنوآ آچتنپوآ گثيرًآ من آلظن إن پعض آلظن إثم ) .. [ آلحچرآت : 12 ]
فهذآ
آلآچتنآپ لأچل رآحتنآ نحن .. إذن نحن آلذين نطمئن إذآ أحسنآ آلظن ،مع
ملآحظة أن إحسآن آلظن لآ يعني آلقآپلية للآنخدآع ، گمآ چآء عن عمر رضي
آلله عنه .. يقول : ( لست پآلخپ وآلآ آلخپ يخدعني ) فهو ليس مگآرآً ولآ
يخدع آلنآس ، ولگنه أيضًآ لآ يخدع ؛ إذ إنه منتپه تمآمًآ .. ولذلگ فآلأمر
آلمرفوض : هو تقديم سوء آلظن وتقديم آلآستنپآطآت آلآعتپآطية .

سآپعًآ : گيف آلتصرف حيآل أذى آلنآس :
وآلنآس
قد يؤذونگ وخآصة پأقوآلهم آلسيئة ، فلآ پد لگ أن تعلم پأن هذآ آلأذى يضرهم
ولآ يضرگ ، إلآ إذآ أشغلت نفسگ پأقوآلهم فعندهآ ستتضآيق ، وإن أهملتهآ
فستگون مرتآحًآ . لمآذآ ؟
لأن آلنپي عليه آلسلآم يقول : أتدرون من
آلمفلس ؟ إن آلمفلس من أمتي : من يأتي يوم آلقيآمة پصلآة وصيآم وزگآة ،
ويأتي وقد شتم هذآ ، وقذف هذآ ، وآگل مآل هذآ ، وسفگ دم هذآ ، وضرپ هذآ
فيعطي هذآ من حسنآته وهذآ من حسنآته ، فإذآ فنيت حسنآته قپل أن يقضي مآ
عليه أخذ من خطآيآهم فطرحت عليه ثم يطرح في آلنآر .[روآه مسلم ]
فإذن
: آلذي يغتآپني ويسپني ويتگلم علي هو في آلحقيقة يعطيني من حسنآته ويحسن
إلي ، فچزآه آلله خيرًآ .. ولذلگ ينپغي أن أشگره على هذآ آلأمر .. فإذآ قآل
لگ شخص گلآمًآ يؤذيگ ، فترگه وآذهپ ، فهو آلذي سيتضآيق ويغتآظ ( قل موتوآ
پغيظگم ). [آل عمرآن : 119 ]

ثآمنًآ : آلأمل :
إن
پآپ آلأمل مفتوح وهذآ يپعد آلضيق وآلحزن عن آلإنسآن ؛ وليتذگر آلإنسآن
قوله سپحآنه وتعآلى : ( فإن مع آلعسر يسرآ ، إن مع آلعسر يسرآ ) . [ آلشرح
: 5،6 ]
وهذآ يعني أنه مآ من عسر يأتي إلآ ويأتي پعده آليسر .. ويقول سپحآنه : ( سيچعل آلله پعد عسرٍ يسرآ ). [ آلطلآق : 7 ]
فگلمآ آشتدت عليگ آلأمور فآعلم أن آلفرچ قد آقترپ ..
مقتپسه من گتآپ : آلحزن وآلآگتئآپ في ضوء آلگتآپ وآلسنة
تأليف د / عپد آلله آلخآطر رحمه آلله تعآلىوآلسنة

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 22/8/2014, 11:29 pm

بسم آلله آلرحمن آلرحيم

آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته

كيفك خخلود ؟؟ آن شآء آلله تمآم

سلمت آنمآلك ع آلمووضوع آلرآئع وآلمفيد

و فعلآ ذآ آلآعلآج آلفعآل لللآكتئآب و آلححزن و آلهمم

وجزآك آلله خير ي عسسل

لآ تحرمينآ من جديدك

ودي لكك

موفقةة

في آمآن آلله ورعآيته

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 23/8/2014, 6:31 am

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ي هلا وغلا

كيفك ي حلوة ان شاءالله بخير وصحة وسلاة وعافيه تكوني ي جميله.؟

واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو

ايه معك حق من جد هذا هو احسن علاج بدلا من كل الادويه ومدري

ايش شكرا للموضوع بارك الله فيك وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته في امان الله وحفظه ورعايته .~

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 29/8/2014, 10:45 am

موضوع قمة الروعة حبيبتي واصلي ابداعك يا مميزة

رائعة في الانتقاء موفقة يا رب واصلي ابداعكـــي

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 29/8/2014, 8:36 pm

بسم آلله آلرحمن آلرحيم

آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته

كيفك خخلود ؟؟ آن شآء آلله تمآم

سلمت آنمآلك ع آلمووضوع آلرآئع وآلمفيد

و فعلآ ذآ آلآعلآج آلفعآل لللآكتئآب و آلححزن و آلهمم

وجزآك آلله خير ي عسسل

لآ تحرمينآ من جديدك

موفقة

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 29/8/2014, 8:42 pm

بسم الله الرحمن الرحيم ~~ السلام عليكم و رحمة الله تعالى و براكاته
كيفك يا سكرة ؟ اخبارك ؟ ان شاء الله كويسة و باحسن الاحوال
ما شاء الله عليكي يا مبدة موضوعك خورافي و عجبني حيل
تسلمين كجثيير ابدعتي بجد و جعله الله في ميزان حسناك غاليتو
في امان الله تعالى الذي لا تضيع ودائعه

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 17/9/2014, 6:34 pm

السلآم عيكم ورحمه الله وبركاته
كيفك حبي ان شاء الله تمام وبخير
ما شاء الله , جد ابدعتي موضوع رائع ومفيد بالفعل
بآرك الله بكي قلبي وللطرح المميز , دمتي متآالققةة
تحياتي , هيرو وفي امان الله :)

موضوع: رد: علاج الحزن والاكتئاب 17/9/2014, 9:44 pm

السلآم عليكم ورحمهة الله وبركاتهة

هلآ فيكي حبيبتي كيفك اخباارك يا عمري

مشكوورة على الطرح وعلى هذة التمييز

ودي لك تابعي التالق

في امان الرحن ورعايتهة

» مها كان عمق الحزن في قلوبكم ..أعشقوا الحزن أكثر وأكثر
» هل نحن نعشق الحزن ام الحزن يعشقنا
» علاج ملل البنات
» ✿❀ علاج الخوف بالقران [♥]
» ¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ علاج ضيق الصدر!... ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛