مّسِــأإكمّـ
\صبـأإحكمّـ
رأإحــه بــأإل وَ طمّــأنيُنـه
أإحبتــيُ
أحببـت أن نقف للحظٱت مّعّ أنفــسِنٱ
وَنتـعّرّف عّــليُهٱ >~
ففيُ زحمّة أحدٱث هذه ٱلدنيُٱ
قد نكوَن نسِيُنٱ أنفسِنٱ >~
دعّنٱ نعّيُد قــرٱءة
أنفسِنٱ مّن خلٱل نظرتنٱ لهذه ٱلحيُٱة
>~
كيُــف نــرى هـــذه ٱلـــدنيُٱ
؟!
لٱ أقصد أن نبحث عّن إجٱبٱت فلسِفيُّة أوَ خيُٱليُّة أوَ
ٱفترٱضيُّة
بل أريُد أن نعّرفّهٱ تعّريُف حقيُقيُ وَفق رؤيُتنٱ
> ~
وَحتى أزيُد ٱلأمّر وَضوَحٱً سِأختصر هذٱ ٱلمّوَضوَعّ
بسِؤٱل وَٱحد فقط
وَأطلب مّن كل وَٱحد أن يُجيُب عّليُه بمّنتهى ٱلصــرٱحة
وَٱلــــوَضوَح
ٱلسِؤٱل
هوَ
:
لوَ صٱدفك إنسِٱن أعّمّى ٱبتلٱه ٱلله
بفقدٱن نــعّمّة ٱلبــصر
وَأرٱد مّنك أن تــكوَن أنت
عّيُــوَنه ٱلتيُ يُـرى فيُــهٱ ٱلحيُٱة ..
كيُف سِتصــفهٱ له
وَصــفٱً تجعّــله يُعّيُــشهٱ كـمّٱ ترٱهٱ.؟!