مآرسلين. خمس نجوم
مسآهمـآتــيً $ : : 891 تقييمــيً % : : 44484 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 126 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 16/03/2013
| موضوع: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 23/12/2014, 3:12 pm | |
| ٱلسًلٱم عليّكم وِرحًمة ٱللۂ وِبّركٱتُۂ كيّفُكم يّ بّنٌـــــأتُ ؟ٱنٌ شّٱء ٱللۂ بّخٌيّيّر :123:ٱليّوِم جَبّتُ لكم روِٱيّة مررررۂ حًلوِة وِمرعبّة بّسً ٱلروِٱيّة مرررۂ مرعبّة فُ ٱلرجَٱء عدُم ٱلقَرٱءة :123:لذٌوِٱتُ ٱلقَلوِبّ ٱلضعيّفُة ٱلروِٱيّة طٌوِيّلة :خ2:بّسً لمٱ تُقَرٱيّنٌۂٱ للٱخٌر رحً تُخٌٱفُيّ ٱوِ يّمكنٌ تُبّكيّ منٌ كثًـــــــــرة ٱلخٌوِوِفُ :ي بختي : مٱ رحً ٱطٌوِل عليّكم ٱتُرككم مع ٱلروِٱيّة :(): ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^ ^المحتويات : تمهـــــيد ..... الفصل الأول : المنزل المحترق ( 2 ) ...... الفصل الثاني : مثلث المشاعر ...... الفصل الثالث : الكل يسرق ..... الفصل الرابع : روابط مصابه بالشلل ....... الفصل الخامس : لعب أطفال ....... الفصل السادس : الطرف الأخر ....... الفصل السابع : القلب الساذج ........ الفصل الثامن : الدم الأسود ..... الفصل التاسع : صدمات ..... الفصل العاشر : قناع الصمت .... الفصل الحادي عشر : الجدّ ...... الفصل الثاني عشر : إبتسامة كاذبه ..... الفصل الثالث عشر : شمس الدين .... الفصل الرابع عشر : الكابوس..... الفصل الخامس عشر : المخالب الحديديه .... الفصل السادس عشر : ~★ الــدم الأسـود ★~* تمـــــهيد *شعور غريب ..! عندما تجري ساعياً خلف سعادةٍ زائفه , بينما السعادة الحقيقه تكون بقربك طوال الوقت ... لم تهتم بوجودها ... و لن تشعر بها ابداً ! .
فلقد أصبحت أعمى القلب ..! أقَدُم لكم الفصل الاول – المنزل المحترق ( 2 ) - إنسدل ستار الليل المظلم حول تلك المنطقة الجبلية وتلألات نجومه ببريقها الآخاذ , بين جنبات صمت الطريق الموحش ظهرت أنوار مضيئة من بين الظلال , وأنطلقت عجلات تلك المركبة تمضي قدماً على نحو متهور , كانت مركبته ذات الأربع عجلات قديمة الطراز و لا تستحمل هذا الضغط و لكنه لم يكترث بل إنه مستعد لفعل أي أمر جنوني حتى يصل لمبتغاه .ضغط على مقود السياره بقوه و حاجبيه الغليظين إزدادا كثافة بسبب توتره , فهاهو عرق جبينه يتدحرج من رأسه ليداعب وجنتيه النحيفتين بحرارة , لكنه مالبث أن أسرع بإبعاده بيده الحنطية اللون , لقد كان خالد ذو بشرة حنطية اللون في الرابعة و العشرين ربيعاً له شنبٌ خفيف تحملها شفتيه الصغيرتين , كان مايشد إنتبهاك عند رؤيتك له هي صلعته الدائرية كالكره .كان يحمل في يده اليمنى هاتفه النقال ذو لون اسود و أصابع يده اليمنى تتنقل بطريقةٍ سريعه حول ألارقام حتى ظهر ذلك الإسم " أخي سالم , جاري الإتصال " .مرت ثانيه ... إثنتين ... و ثالثه تبعتها بتوتر !.بقيت عينيه السوداوين تراقبان الطريق الجبلي الوعر تارة و تارة ً تترقب الرد على هذا الإتصال المقلق .لم يأتي الرد من سالم , فبدأ توتر خالد بإزدياد حتى أنه رمى هاتفه النقال بجانبه و شق طريقه مسرعاً نحو نهاية الطريق الجبلي الذي لن يكبت غضبه و توتره ابداً.إنتهى الطريق الجبلي بلوحة سماويه كتب عليها " أهلاً بكم في قرية جبال عادل " , كانت اللوحة قديمة الكتابه , يبدو بأنها لم تسلم من تضاريس الطبيعة التي شكلتها على كل لونٍ ترغب به . تجاوزتها مركبة خالد قبل قليل بسرعه ولعبت الرياح بلوحة قليلاً , أنعطفت السياره يميناً نحو طريق ترابي قديم , و بعد عدة أمتار هدأت الأطارات عن سرعتها و نظر خالد من النافذه بعد أن أخرج رأسه و علامات التعجب و الدهشة لم تمحى من وجهه الصغير بل أن حدقتي عينيه أتسعت فجأة ً و لسانه عجز عن وصف ما رأه أمامه !.شعلة ً كبيرةً من اللهب !.شعلة كبيرة من اللهب يراها تلتهم منزل طفولته العتيد ذو الطابقين و الذي تحيط به أشجار النخيل من كل جانب , لم تكن مزرعة أبيه الكبيره واضحةً أمام عينيه كالسابق , بدأت له كحزمة ً من الحطب قد أُشعل بها من أجل هذه الليله المقدسه , منزله ! ... إنه يرى ألسنة النار الساخنه تخرج من كل نافذة مرحبه بعودته المجيده و كأنها تبتسم له بسرورٍ حار !.أوقف سيارته مسرعاً و عقله لا يعي ما حوله , أولاً إتصال أخيه الذي يطلب منه القدوم فوراً لمنزل والدهم , و الآن هذا الحريق الغامض الذي يمحو كل شيء تعلق به في حياته !.إلتقط جهازه النقال و خرج من سيارته بعد هول الصدمه , أنطلق راكضاً نحو المنزل المحترق و عينيه تبحثان عن أحد ما بالقرب من المنزل , بدأ بالصراخ منادياً :" أبي ... سالم ... هشام ..هل هنا أحد ؟! ". لم يكن هنالك رد سوى صوت النار تلتهم منزله بنهم و شره كبير , أكلة ً تلك النوافذ الخشبية أمامه حتى أنه رفع جسمه النحيل و أصبح أطول قليلاً ليمعن النظر و يتفحص النوافذ و السطح لعله يطمئن قلبه برؤية أحدهم و لكن نفس الرد ... الصمت و النار الجائعه !.فجأه ...!.ظهر صوت من جهازه النقال وبدأ الجهاز بالإضاءة , ليتسنى له الصمت أيضا ًو مراقبة الشاشه لمعرفة صاحب الرقم , فنطق بإسمه فرحاً : " أخي سالم !!. ".ضــغط على الزر الإتصال مسرعاً , و قال بقلق و دموعه تسكن محجر عينيه : " أخي سالم ؟ ... مالذي يحدث هنا ؟ ... هل أنت بخير؟ ... إن المنزل !... يحترق أمامي !... أخبرني بأن الجميع بخير ... ؟!! ".بعد كومة الأسئله هذه أنتظر لحظات لسماع صوت أخيه عندها قال سالم بنبرة الخائف والمكبوت و كأن هناك من يعتصر عنقه من مكانها ليتحدث بالتالي :" خالد ... أخي ... لقد ... لقد قتلهم !! ... لقد قتل أبينا و عائلتي !!!... لقد قتلهم أقسم أن أقتله , سوف أقتله يا خالد بيدي هاتين ! ".لم يفهم خالد شيء فلقد كان أخيه سالم غاضباً , مسح دموعه الصغيره و بلع ما تبقى من ريقه ثم نظر حوله بتوتر و قال : " سالم , كن هادئاً و لا تفعل شيء متهور ... فقط أخبرني أين أنت ؟ , إنني خارج المنزل الأن , أين أنت سالم ؟... سالم ؟ ... ألو ... سالم ؟!! ".صدر من الجهاز النقال صوت تشويش عالي و أبعد خالد الجهاز عن أذنه متألماً , هدأ التشويش تتابعياً ليظهر ذلك الصوت الطفولي المبحوح : " أهلاً بعودتك ... عمي خالد !! ".إقتربت أذن خالد اليمنى بفضول لمعرفة صاحب الصوت الغريب و عندما علم من يكون !! ... و أراد أن ينطق بإسمه !!!.إرتفع صوت التشويش فأصبح مزعجاً يملئ المكان ! , رمى خالد الجهاز أرضاً فوضع يده على أذنيه سريعاً , و لكن أذنيه بدأت بالطنين و كأنهما تتشابكان مع صوت التشويش العالي , بدأ الألم في أذنيه يزداد حتى خرج منهما الدم و أصبحت صورة ذلك المنزل المحترق داخل عينيه بالذوبان شيئاً فشيئاً حتى إنعدمت الرؤية لديه , وقع أرضاً بقرب جهازه النقال الذي إستمر بإظهار التشويش العالي وسط سكون الليل المليئ بالنار الجائعه !.يتبــــــــــــــــع ...... :اهئ اهئ اهئ:
عدل سابقا من قبل آلَدُكتُوِرة..Ðʀ في 23/12/2014, 3:34 pm عدل 1 مرات | |
|
مآرسلين. خمس نجوم
مسآهمـآتــيً $ : : 891 تقييمــيً % : : 44484 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 126 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 16/03/2013
| موضوع: رد: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 23/12/2014, 3:26 pm | |
| أقَدُم لكم ٱلفُصِل -2- ~★ مثًلثً ٱلمشّٱعر ★~[size=24]الفصل -2-
~★ مثلث المشاعر ★~
[/size] إزداد صوت التشويش من داخل المذياع وسط تلك المركبة الفارهه ذات الأربع عجلات ( صالون ) في طريقها نحو الجبال الوعره , أستقبلتهم أشعة الشمس بأحضانها المشرقه التي سطعت على الزجاج الأمامي .
فتح الزجاج الجانبي في الجهة اليمنى من المركبه و إصطدمت أشعة الشمس على وجه تلك المرأه الصامته , لم يكن هناك أي لون من ألوان الحياه بها كانت كالجثه الساكنه ذات لون واحد ماعدا تلك الكدمات السوداء ... تحت شفتها السفلى المتورمه ... فوق عينها اليمنى المنتفخه قليلاً ... و عندما تتعمق في رؤيتها تشعر بأنها قد عانت الكثير و لكن لسبب ٍ ما تشعر بالأمل داخل عينيها الهادئتين .
عبرت نسمة هواء بارده بقربها و لم تتحرك سوى خصلتيها السوداوين من أمام ( طرحتها ) السوداء فأعادت خصلتيها للداخل الحجاب و عدلت من مظهرها كما تريد , إلتفتت ليسارها و بداخل عينيها السوداوين يقطن الكثير من الحديث و الألم , كانتا تراقبان هذا الزوج الغاضب بسبب هذا المذياع المسكين الذي يعمل تارة ً و يخرس تارةً أخرى !.
" سالم ؟! ... أرحنا من هذا المذياع فهو لن يستقبل أي إشاره في هذا المكان " قالتها بهدوء لذلك الرجل صاحب الشاربين النحيلين في يسارها .
لقد كان سالم متوسط الطول و الوزن , فلم يكن سميناً و لا نحيلاً و لم يكن بطويل و لا قصير , شعره أسود ناعم و فاره اللباس بالرغم من شكل سيارته اللامعه الذي يحرص عليها دائماً بأن تكون الأفضل في نظره , فهو لم يرتدي سوى ثوباً أبيض شفاف اللون و لكنه من خامة ٍ مختلفه عن الجميع , يريد أن يكون مختلفاً وحسب !.
فجأه ضرب المذياع بقوة بيده اليمنى حتى كاد المذياع أن ينخلع من مكانه ثم صرخ مؤنباً حظه العاثر :
" تباً لهذه الخردة الباليه , لقد فاتني برنامجي المفضل لقد كنت أستمع أليه كل صباح و أنا ذاهب للمؤسسه " .
لم تتحدث زوجته الصامته بشيء سوى أنها نظرت للجهة الأخرى بكبرياء , فنظر نحوها سالم بجدية صارمه و سئلها :
" مابك ِ سميرة ؟ ... لا تبدين سعيده بذهابكِ نحو منزل أبي ؟ ... أم أنكِ غاضبه مني بسبب ما حدث ...! "
صرخت في وجهه و عينيها تنم عن الكراهية التامه :
" سالم ! ... فلتصمت بالله عليك ! ... إنها عطلة للأطفالنا ... فلندعهم يستمتعون و دع هذا الموضوع لاحقاً !" .
صمت بعدها سالم و تنهد و ناظريه نحو الطريق بينما سميرة إلتفتت نحو المقاعد الخلفيه و إبتسمت نحو أطفالها الثلاثه , همست لهم بنبرة ٍ حنونه :
" من أجلهم ! ... بقيت معك ! " .
ظلام دامس داخل عينيه و هناك ظلام أخر داخل قلبه الصغير !.
فتح هشام عينيه ببطء و بدأ يرى الطريق من خلف زجاج النافذه , كان كل مايراه هي جبال تليها جبال أخرى و كأنها كومة منازل حجريه عاليه و متراصه خلف بعضها البعض ... لم يكن ينزعج من الخارج قدر أنزعاجه بالداخل فلم يكن يستمع لشيء بسبب صوت الموسيقى الصاخب من سماعتيه البيضاويتين .
تنهد قليلاً و أبعد رأسه لليسار ليرى إخوته الصغار يلعبان بيديهما معاً , كانت شهد ذات العاشرة ربيعاً تملك شعراً أسود طويل و جميل و ربطة شعر زهرية اللون تزينها كذلك قميصها الزهري العاري الأكمام الذي زادها أنوثه بالرغم من صغرعمرها و الفارق في العمر بينها و بين أخيها الأصغر بسام سنتين فقط , كان بسام ذو شعرٍ أسود قصير و شقي يتحرك في كل مكان في المركبه تجده لحظة هنا و لحظة في مكان أخر كان الأثنين منسجمان جداً داخل المكان عكس أخيهما المراهق هشام الذي كان منزعجاً للغايه !.
إستمر هشام بالنظر لإخوته بأنزعاج و قال لنفسه :
" لم أستطع النوم جيداً بسببهما فلقد ضربني النعاس بعدما خلدا للنوم ... يبدو أننا لم نصل بعد لمنزل جدي ! ... بالتأكيد سوف تخرج له المتباهيه شهد بإبتسامةٍ عريضه و يستمع لأخر أخبارها مع صديقتها في شاي الظهيره بينما يركض بسام نحوه و يرتطم في أحضانه باكياً ... لقد سئمت هذا الحال كل سنه " .
أبعد ناظريه عن الصغيرين المزعجين و أصطدمتا بمن أمامه كان وجه والدته سميرة يحمل إبتسامه متصنعه مع بعض الألم , قالت له :
" حبيبي هشام ! ... يبدو أنك إستيقظت أخيراً ... كنت أظن أنك لن تستيقظ حتى نصل لمنزل جدك , أليس كذلك عزيزي سالم ؟! ".
إبتسم سالم لها و نظر من خلف كتفه اليمنى نحو هشام و أستطرد :
" طبعاً عزيزتي ! , فلقد أخبرتكِ و نحن بالطريق بأنه سوف يستيقظ , فأنا لا أريده أن يواجه جده بوجهٍ نائم ".
إستمرت إبتسامة والدته له لثواني ثم أبعدت نظرها عن إبنها الصامت و زوجها الكاذب وأستقرتا نحو الطريق الطويل أمامها فإختفت الإبتسامه .
لم يتحدث هشام كثيراً فهو يعلم بأمرهما جيداً ... بل يعلم أكثر مما يعلمانه والديه , لم تصدق عينيه و لا أذنيه ما يراه و ما سمعه الآن , فحدث نفسه قائلاً :
" لقد أحسنتما بإخفاء الأمر عني و عن إخوتي ... و لكنني لست غبياً لأعلم بأنه هناك سر ما يحدث بينكما ... فلقد إشتد الخلاف بينهما مؤخراً ".
ركز نظره مجدداً نحو النافذه و جبالها المتراصه التي لم تتغير و أكمل كلامه بإبتسامه خفيفه من شفتيه الحزينتين :
" يبدو بأن هذه العائله سوف ... تدمر في النهايه !!! ".
عدل سابقا من قبل آلَدُكتُوِرة..Ðʀ في 23/12/2014, 3:36 pm عدل 2 مرات | |
|
سوسة البسبوسة إنجاز صغير
مسآهمـآتــيً $ : : 61 عُمّرـيً * : : 23 تقييمــيً % : : 39095 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 4 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 01/04/2014
| موضوع: رد: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 23/12/2014, 3:32 pm | |
| شكرااا دكتورة عالرواية المخيفة للاسف ما قريتها كلها لانو بدات الخوف قبل مصدر الخوف
:76545: برعاية ملكات النشاط:76545: | |
|
مآرسلين. خمس نجوم
مسآهمـآتــيً $ : : 891 تقييمــيً % : : 44484 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 126 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 16/03/2013
| موضوع: رد: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 23/12/2014, 3:37 pm | |
| | |
|
yoh asakora صديقة المنتدى
مسآهمـآتــيً $ : : 339 تقييمــيً % : : 37690 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 11 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 03/11/2014
| موضوع: رد: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 24/12/2014, 3:07 am | |
| وااااااااااااااااااااااااااااااااو الرواية تحفة يا مجرمة وتهمتك الابداع في انتظارك ياحلوة +جاري تقييمك في امان الله | |
|
أريجج ~ كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 2725 عُمّرـيً * : : 19 تقييمــيً % : : 102254 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 224 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 15/09/2014
| موضوع: رد: روِٱيّـــــة ٱلدُم ٱلٱسًوِدُ 24/12/2014, 9:46 pm | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كــــــــيفك حبي ان شاء الله تمام التمام وااااااااااااااااااااااااااااااااااو ماشاء الله لا حول و لا قوة الا بالله رواية رووووووووووووووووووووعة فعلا بس وين الرعب وين أراها مضحكة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا تواخديني فأنا مجنونة أحب قصص الرعب فهي لا تخفني اعتدت عليها منذ صغري يلا يلا هاتي البارت و إلا ... >> أنا أشير بمسدسي نحو رأسكِ تواخذيني لقد جننت فعلا واصلي و لا تفاصلي أستودعكِ الله الذي لا يضيع وداعه في أمان الله و رعايته | |
|