وسَلَّم كانَ إِذا اسْتَوَى عَلَى :حلا الشوكولا: بعِيرهِ خَارجاً إِلي سفَرٍ ،:كرزة حمرا:
كَبَّرَ ثلاثاً ، ثُمَّ قالَ : «سبْحانَ الذي سخَّرَ لَنَا هذا
وما كنَّا له مُقرنينَ، :987: وَإِنَّا إِلى ربِّنَا لمُنقَلِبُونَ . اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هذا البرَّ والتَّقوى ،:لاب توب:
ومِنَ العَمَلِ ما تَرْضى . اللَّهُمَّ هَوِّنْ:56ف:
علَيْنا سفَرَنَا :657: هذا وَاطْوِ عنَّا بُعْدَهُ
، اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ ، :مطرر: وَالخَلِيفَةُ في الأهْلِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ :لاب توب:
مِنْ وعْثَاءِ السَّفَرِ:مطرر:
، وكآبةِ المنظَرِ ، وَسُوءِ المنْقلَبِ في المالِ والأهلِ وَالوَلدِ:ررايقق: » وإِذا رجَعَ قَالهُنَّ وزاد فيِهنَّ :
« آيِبونَ تَائِبونَ عَابِدُون لِرَبِّنَا حَامِدُونَ » رواه مسلم .
في امان الله