موضوع: طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا 13/1/2015, 3:48 pm
استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته.. استغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته.. استغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته.. استغفر الله العظيم من كل صالح جفوته.. استغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته.. استغفر الله العظيم من كل بر أجلته.. استغفر الله العظيم من كل ناصح أهنته.. استغفر الله العظيم من كل محمود سئمته.. استغفر الله العظيم من كل زور نطقت به.. استغفر الله العظيم من كل حق أضعته.. استغفر الله العظيم من كل باطل إتبعته.. استغفر الله العظيم من كل ضمير قتلته.. استغفر الله العظيم من كل وقت أهدرته..
الاستغفار في اللّغة طلب المغفرة، وأصل الغفر التّغطية والسّتر. وفي الاصطلاح: طلب المغفرة بالدّعاء والتّوبة أو غيرهما من الطّاعة. يقال: غفر اللّه ذنوبه أي سترها.
يقول الله سبحانه وتعالى.. . . { فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا { 1 } يرسل السماء عليكم مدرارا { 2 } ويمددكم بأموال وبنين{ 3 } ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا { 4 } أي أنه رزق من دون حسبان و لا عد و لا حصي من خير في الدنيا و الآخرة
وَقَالَ شَيْخُ الإِسْلامِ ابْن تَيْمِيَّةَ رحمه الله: "المَغْفِرَةُ مَعْنَاهَا وِقَايَةُ شَرِّ الذَّنْبِ بِحَيْثُ لا يُعَاقَبُ عَلَى الذَّنْبِ، فَمَنْ غُفِرَ ذَنْبَهُ لَمْ يُعَاقَبْ عَلَيْهِ". وَقَالَ رحمه الله: "فَمَنْ غُفِرَ لَهُ لَمْ يُعَذَّبْ وَمَنْ لَمْ يُغْفَرْ لَهُ عُذِّبْ وَهَذَا مَذْهَبُ الصَّحَابَةِ وَالسَّلَفِ وَالأَئِمَةِ". و على كلٍ الاستغفار وهو جمع عدد معين الاذكار ، لم يكن عليه عمل المتقدمين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، ثم لا يظهر فيه صفة أو ميزة معينة. وبكل حال.. وبغض النظر عمَّن وراء ذلك؛ ليس هناك صفة محددة للاستغفار
و كذا اكون وصل لآخر موضوعي الخفيف اللطيف و شسمه لا تدققون على الهيدر حاولت اسوي تجربة جديدة بالنسبة لي و هي دمج ملفين psd و 3 خامات و عدة سكرابزات بس فشلت
عدل سابقا من قبل Ayato-Sama في 14/1/2015, 11:51 am عدل 1 مرات
موضوع: رد: طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارا كثيرا 14/1/2015, 12:46 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخبارك حبي اياتو ساما ؟ ان شاء الله بخير جزاك الله خير حبيبتي ان شاء الله في موازيـــن حسناتك والله لا يحرمك اجر تذكيرك للخير و على فكرة الهيدر جمااااااااااال ابدعتي استمري في ابداعك ولك احلى تقييم يا عسل لأبــــداعـك استغفر الله العظيــــم و اتــــــوب اليـــــه في امان الله و رعــــــايتــــه رؤى ~