السلام عليكم
هذي اربع قصص لأربع مشاركات اتمنى تقروا القصص وكل وحده تصوت ع حسب اللي تعجبها
طبعا المشاركات مايحق لهم يصوتوا
يلا بسم الله نبدأ...
[size=32]المشتركه الأولى
قصتي عنوانها
الجنة تحت اقدام الامهات
كان هناك شاب منذ صغره كان يتيم الاب وكان يهتم بأمه حيث لا ينقصها شيء لرضاها .وكان سعيدا في حياته وصاحب شركة , لكن بسبب اشغاله بدا يقل اهتمامه من ناحية امه شيئا فشيئا, و كانت حياته تتدهور شيئا فشيئا لكنه لم يهتم, وعندما تزوج كان هو وزوجته اولا في شهر العسل وعند عودتهما عرفت الزوجة انها ستعيش مع امه في نفس المنزل فلم تتحمل امه قررت التخلص منها طلبت منه ذلك برميها بدار العجزة والا سيظطر ان يبحث عن فتاة اخرى تتزوجه فقام بهذا . بعد مدة لاحظ انه شركته تتعرض لمشاكل قد تؤدي الى الافلاس فشرع في الصلاة والدعاء لكن لم ينفع هذا فتذكر انه دائما ما يأخذ رضا امه فينتج عن هذا فرح شديد , فذهب اليها بحجة الزيارة واخذ رضاها قائلا لها انه جاء ليبشرها بانه جهز لها بيتا لامثيل له و الان سيبشر زوجته لانها ببيت اهلها لترضى عنه حارصا ان لا تعرف الحقيقة فجاءه اتصال انهم استطاعوا انقاذ الشركة . وبعد سنتين عمل ابنه حادث فذهب الى الوالدة واخذ رضاها فتجاوز ابنه مرحلة الخطر , وفي الليل وهو نائم جاءه منام حيث انه لايرى فيه سوى ذكريات الطفولة كيف كانت امه تعتني به وفجاة راى زواج لم يعرف لمن هو وفي الغد قرر ان يعيد امه للبيت وعندما ذهب فجاة وجد جنازة فاندهش لما عرف انها لامه وتركت له وصية تقول فيها اهكذا جزائي لاني حملتك تسعة اشهر اهذا جزائي لاني ربيتك واعنيت بك حتى انني اكاد انسى نفسي فاعلم يا ابني ان الجنة تحت اقدام الامهات ماجرحني ليس انك تركتني هنا بل انك تستغلني لحياتك وبعدها تنسى انني موجودة فانهار بالبكاء ودموع الندم تنزل من عينه
هدفي ان اخبركم ان الجنة تحت اقدام الامهات
[size=32]المشتركه الثانيه[/size]
حلمي أصبح حقيقة
في قرية صغيره مليئة بالناس التي تسودها المحبة والمودة بين الناس , السماء صافيه والشمس ترسل خيوطها الذهبية لتنير المكان, في بيت صغير الحجم تعيش فتاه اسمها فاتن وأمها والده كبيره ف السن ,لقد توفى والد فاتن وهي في 7 من عمرها , كان لفاتن حلم وهو ان تصبح طبيبه عندما تكبر , لتعالج كل مريض.عندما كانت ام فاتن تعزل الخيوط لتقوم بعمل ثوب لجارتهم ,ذهبت فاتن بعد ان استأذنت امها للذهاب الي دكان للعم علي ,كانت فاتن تبيع عند العم علي لتكسب المال كي تستطيع هي ووالدتها العيش!. كانت فاتن تعود فالمساء لتعد الشطائر لها ولولدتها الكبيرة . وكانت تخصص لها وقت لقراءة بعض الكتب العلمية التي كانت لابيها قبل موته. وفي يوم من الايام بينما فاتن كانت تمشي رأت طفل صغير ملقى فالأرض يبكي, ذهبت اليه مسرعه ورأته يبكي من جرح في قدمه لقد اخذته لمنزلها وعقمت الجرح ولفت له شاش وحملته مره اخره لتعيده لامه , لقد شكرت الام فاتن ودعت لها بالتوفيق . كان للقريه عيادة متوسطه الحجم كان يعمل فيهاا رجل كبير في السن ولقد توفى بسكته قلبيه وحزنو عليه كثيرا لانه كان رجلا طيب طاهر القلب ويساعد كل محتاج, وبعد مرور اياام العزاء قرر كبارر القريه باعطاء فاتن مسؤوليه العيادة , عندما سمعت فاتن بالخبر بكت من شده الفرح وقبلت بكل صدر رحب وقالت ساجده لله شكرا يالله حلمي أصبح حقيقة, لقد كانت فاتن مجتهدة في عملها وتراعي المرضى وعاشت حياتها في سعاده بالغه ......
[size=32]المشتركه الثالثه[/size]
الحين قصتي بعنوان .. يوما لك ويوم عليك اعمل اليوم لتجده غدا ....
امراءة فقيره تزوجت من رجل قاسي جبار شحيح لايصرف دينارا واحد لاجل شخص حتى لوكانت زوجته ...
في احد الأيام اتى هذا الزوج بطعام فجلس هو وزوجته ليأكلو فطرق الباب رجل فقير جائع فخرج له الزوج ووبخه فطرده فاعترضت عليه زوجته ليعطي الفقير جزء من الطعام فرفض الزوج .وذهب الفقير وهو يقول ان الله لاينسى احد ويرزق من حيث لانحتسب ...
وبعد مدة طلق الزوج زوجته الكريمه . وذهبت لترى ما ينتظرها في حياتها ... وبعد مده تقدم لها رجل طالب زواجها فوافقت . وتزوجت وعاشت في نعيم لم تحلم به وحمدت ربها على النعمه . وبينما هم يأكلون طرق الباب رجل فقير جائع فخرج له الزوج الكريم ورجع فقالت له زوجته مالك لاتعطيه ؟؟ فقال لها هذا الرجل من زمن مضى اتيت له في حاجه لطعام فوبخني وطردني وانا كنت في امس الحاجه للطعام . الان وقد انعم الله علي .
فأردت ان اعلمه درسا لن ينساه . انه يوما لك ويوما عليك فلا تأمن للدنيا ..................... عرفتم من هو الفقير هذا ؟؟؟؟؟ هو زوج المرءة الااول ...
بعد ان ذهب الفقير وهو نادم على مافعله في السابق . خرج له الزوج الكريم واعطاه الطعام وتصدق عليه ........
....
...
[size=32]المشتركه الرابعه[/size]
طفل فى الطائره
كانت هناك طائرة تطير عبر الغيوم
وفجأة فقدت اتزانها
وكان على متن الطائرة رجل جالس بجوار طفل صغير
تمسكـ الرجل بكل قوته من الخوف
كان يدعو الله في كل مرة يصطدمون بمطب هوائي
ولكن الطفل الجالس بجانبه
كان يلعب في هدوء وطمأنينة
وبعد حين هبطت الطائرة بسـلام
فسأل الرجل الصبي من باب الفضول
كيف بقيت على هدوءك
بينما تملك جميع كبار السن من حولكـ الخوف والذعر
وجلست أنت تلعب في طمأنينة ؟
فأجاب الطفل
أبـي هو الطيار وأخبرني أنه سيهبط بي بسلام
.
.[/size]يل حبيباتي صوتوا