يعٺپر آلإح‘ـپآط في علم آلنفس آسٺچ‘ـآپـۃ عآطفيـۃ شآئعـۃ لح‘ـآلـۃ من آلآعٺرآض، ۋٺرٺپط پمشآعر آلغضپ
وآلإحـپآط. ۋينشأ آلإح‘ـپآط
من مقآۋمـۃ لٺنفيذ رغپـۃ آلفرد پطريقـۃ ملحـوظـۃ. وگلمآ زآد حـچ‘ـم آلعۋآئق، گلمآ
زآدٺ آلرغپـۃ ۋزآد آحـٺمآل آلإصآپـۃ پآلإحـپآط. ۋٺٺنۋع
أسپآپ آلإحـپآط مآ پين دآخ‘ـليـۃ أو خآرچ‘ـيـۃ. ۋپآلنسپـۃ
للأفرآد، قد ينشأ آلإح‘ـپآط آلدآخ‘ـلي من موچ‘ـود صعۋپآٺ ٺح‘ـۋل دون
ٺحـقيق آلأهدآف ۋآلرغپآٺ آلشخ‘ـصيـۃ،
ۋآلدوآفع آلغريزيـۃ، ۋآلآحـٺيآچآٺ أۋ نٺيچـۃ مۋآچهـۃ
عۋآئق مثل آلآفٺقآر إلےٰ آلثقـۃ أو آلخ‘ـوف من آلموآقف
آلآچ‘ـٺمآعيـۃ. گمآ قد يگۋن آلصرآع
أيضآ مصدرآ دآخليآ للإح‘ـپآط، فعندمآ يگۋن لدى آلفرد أهدآف مٺنآفسـۃ
ٺٺدآخل مع پعضهآ
آلپعض، فقد يح‘ـدث نۋعآ من آلٺنآفر آلإدرآگي. أمآ آلأسپآپ آلخآرچيـۃ للإحـپآط فٺٺضمن
آلظرۋف آلٺي ٺح‘ـدث خ‘ـآرچ‘ آلفرد مثل آلطريق آلمسدۋد أو عندمآ ٺقآپلـہ مهمـۃ صعپـۃ. ۋعند محـآۋلـۃ
آلٺگيف مع
آلإحـپآط، قد ينخ‘ـرط آلأفرآد في سلۋگ عدۋآني سلپي، ممآ يچعل من آلصعپ ٺح‘ـديد آلسپپ
(آلأسپآپ) آلأصلي لمآ لديهم من
إحـپآط، ح‘ـيث ٺگۋن ردۋد آلفعل غير مپآشرة. أمآ عندمآ يگون رد آلفعل
مپآشرآ أگثر فيگۋن
آلسلۋگ أگثر ميلآ للعدوآنيـۃ.
پآلنسپـۃ للشخص آلذي يعآني من نۋپـۃ من آلغضپ, يرٺپط آلشعور پآلعوآمل آلخآرچ‘ـيـۃ آلٺي ليس للفرد
ٺح‘ـگم پهآ. ۋرغم أن
آلإح‘ـپآط آلمعٺدل آلعآئد إلےٰ أسپآپ دآخ‘ـليـۃ
(مثل آلگسل, ۋعدم پذل آلچ‘ـهد) غآلپآ مآ
يعٺپر قۋة إيچ‘ـآپيـۃ(دآفع محـرگ), إلآ أنـہ في
گثير من آلأح‘ـيآن يعٺپر مشگلـۃ ملح‘ـۋظـۃ لآ يمگن آلٺحـگم پهآ
ۋيثير سلۋگآ أگثر عنفآ ۋرپمآ سلۋگآ مرضيآ. ۋغآلپآ مآ يشعر
آلفرد آلذي يعآني من نۋپـۃ غضپ مرضيـۃ
پآلعچز عن ٺغيير آلمۋقف آلذي يمر په, ممآ يؤدي إلےٰ
(إذآ ٺرگ پلآ ضۋآپط) مزيد من آلغضپ. ۋقد يگۋن ذلگ نٺيچـۃ لإعآقـۃ آلسلۋگ آلٺح‘ـفيزي.
ۋيصدر عن آلفرد هنآ ردۋد أفعآل عديدة پطرق مخٺلفـۃ, فقد يگۋن
رد فعلـہ في صۋرة
آسٺخ‘ـدآمـہ لأح‘ـد آلطرق آلمنطقيـۃ لح‘ـل آلمشگلآٺ للٺغلپ علےٰ هذآ آلعآئق, ۋلگن
في ح‘ـآلـۃ فشلـہ في ٺحـقيق ذلگ, قد يشعر پآلإحـپآط ۋيپدأ في آلٺصرف پطريقـۃ غير منطقيـۃ. ۋمن أحـد
آلأمثلـۃ علےٰ
إعآقـۃ آلطآقـۃ آلٺح‘ـفيزيـۃ؛ عآمل يريد أن يأخذ إچ‘ـآزة من أچ‘ـل آلذهآپ للصيد ۋلگن رئيسـہ
يرفض إعطآئـہ آلإذن پذلگ.
مثآل آخر عندمآ يريد مسئۋل ٺنفيذي آلح‘ـصۋل علےٰ ٺرقيـۃ ۋلگنـہ يعرف أن
هنآگ مؤهلآٺ معينـۃ ٺنقصه. ۋفي
هذه آلحـآلآٺ, إذآ شعر آلفرد پعدم نچآح‘ــہ في ٺقليل آلعآئق أۋ في
إيچآد حـل پديل معقول, فقد يلچأ آلشخص آلمحـپط حـينهآ
إلےٰ طرق أقل ٺگيفيـۃ في مح‘ـآۋلـۃ منـہ
لٺحـقيق آلهدف. علےٰ سپيل آلمثآل, قد يهآچم هذآ آلعآئق
پطريقـۃ چ‘ـسديـۃ أۋ لفظيـۃ أو گليهمآ.يمگن آلنظر إلےٰ آلإح‘ـپآط علےٰ أنـہ سلۋگ آسٺچ‘ـآپي لمشگلـۃ, ۋقد يٺضمن عدد من آلٺأثيرآٺ ۋفقآ
للصح‘ــۃ آلعقليـۃ للفرد.
ۋفي آلحـآلآٺ آلآيچآپيـۃ سيٺم ٺگۋين هذآ آلإحـپآط ح‘ـٺےٰ آلوصۋل إلےٰ مسٺۋى
مرٺفع چ‘ـدآ لآ يسٺطيع آلفرد فيـہ آلٺعآمل,
ۋپآلٺآلي يصدر سلۋگآ مۋچ‘ـهآ إلےٰ ح‘ـل آلمشگلـۃ آلگآمنـۃ.
أمآ في آلحـآلآٺ آلسلپيـۃ, يلآح‘ـظ آلفرد مصدر آلإحـپآط
ويسٺمر في ٺگۋينه, ممآ يؤدي في آلنهآيـۃ إلےٰ
سلۋگ مضطرپ پعد ذلگ (مثل رد آلفعل آلعنيف). وأحـيآنآ يح‘ـدث
نۋع من آلرفض آلعنيد للآسٺچ‘ـآپـۃ إلےٰ
آلظرۋف آلچديدة آلمؤثرة علےٰ آلهدف, مثل إپعآد أو ٺعديل آلعآئق,
وگمآ أشآر Brown J.A.C , قد يدفع
آلعقآپ آلعنيف آلأفرآد إلےٰ آلآسٺمرآر في آلسلۋگ
غير آلٺگيفي پطريقـۃ عميآء:" أو قد يگۋن لـہ ٺأثيرآ
مضآدآ لٺأثير آلمگآفأـۃ, ۋپآلٺآلي
لآ يشچع علےٰ ٺگرآر آلسلۋگ, أۋ قد يگۋن پمثآپـۃ عآمل إحـپآط, ممآ
يؤدي إلےٰ ٺثپيٺ آلسلۋگ ۋآلأعرآض آلأخرى للإح‘ـپآط أيضآ. ۋلذلگ يعٺپر آلعقآپ أدآة خطيرة, حـيث
غآلپآ مآ يگۋن لـہ ٺأثيرآٺ پعگس آلٺأثيرآٺ آلمرغوپـۃ".
أسٺخدم نظآم آلٺهدئـۃ آلفۋري ... ۋيعٺپر نموذچآً عمليآً للسيطرة علےٰ ضغۋط آلعمل.
آلسيطرة
علےٰ آلذهن ... رآچ‘ـع آلمۋقف من زوآيآه آلعدة ، ۋٺذگر قۋل آلقآئل ..
مع گل مشگلـۃ
ٺوچ‘ـد فرصـۃ لآگٺشآف حـل آلمشگلـۃ.
يچپ أن ٺشعر پأن مآ ٺؤديـہ من أعمآل ، لـہ
أهميـۃ گپيرة في ٺح‘ـقيق أهدآف آلعمل.
هيئ نفسگ
لمۋآچهـۃ أي عآئق ، ولگن پٺفگير إيچآپي
.
آصپر علےٰ آلإح‘ـپآطآٺ
چ‘ـميعآً .لآ ٺعط فرصـۃ للشگ
پأن يٺسلل إلےٰ قلپگ ، ۋگن علےٰ يقين ٺآم پأن
مآ ٺنچزه من أعمآل يگۋن مشرفآً . آلي هنآ نصل آلي نهآيـۃ آلمۋضۋع آلمٺۋآضع
ۋ آلذي آٺمني آن يگۋن قد نآل آعچآپگم
ممكن حدا يركبلي خلفية علي ذوقه
لآ آلـہ آلآ آللـہآلپنر