يدّعُون النّقآءْ ، * !

و أقْسسِم ﺑ / أنھُم أنجَسْ

لا تسعى ل تصحيح
ظن احد بكـ من أكرمكـ ف أكرمهـ،
ومن أستخف بك ف أكرم نفسكـ عنهـ

لم أعد أفهم شيئاً ..
الصمت يقتلني .. يتسرب إلى روحي ..

روحي تتآكل تدريجياً ..
و الخوف يملأ الأطراف ! ..

رعشة جسد ..
و انتفاضة روح ..

متألم أنا .. بقدر الصمت متألم! ..

----

{ أصٌعْبُ " شعُوْرْ .. | ~



لآ شٌآفكٌ .. " طٌفل " وآنتٌ / تبْكيٌ .. =(


لآ انُتْ قآدٌرْ .. " تخٌفْي " .. | دٌموعٌكْ | !


ولآ حتٌىْ .. " تحٌكيْ " لهْ عنٌ / جٌروْحكٌ "


والأصعـب لاسـألك‘ بتعجـب ؛ آنت تـبكي .... !!

هنآك فِئه من البشر ’
ترآهم سسعيدين دآئمآ !

- يضحكون معك
- يحملون همومك
- و ينسونك أحزآنك

و بعد أنْ يحلّ الليل ~
يقولون لك : [ تصبح على خير ]
و أنت تظنهم نآئمين !
و لكنهم هناك !
على طرف ٱلسرير
يشكون همّهم لـِ أنفسهم ”
و تبدأ » ذكريات قاسيه
بـ’ المرور في أذهانهم . .

غصآت حآرقه تملأ قلوبهم
و دموع تغرق وسآدتهم !
فـَ يدخلون في نوبات بكاء عميق
رغبه في ٱلتنفس بعد آلاختناق .



فئه قويه جداً ! ولكن
قد تنهار في أية لحظه

لَآپتٌسِــمًَ ...






لَلَنِآسِ وٌآضحًـﮗ لَلَحًيِآة ...


وٌلَوٌ تٌضيِقُ آلَيِـوٌمًُ قُلًَ پآﮗـرٌ آزٍيِنِ ..


أعٌرفَُ نِ آلَلَهّ وٌحًُدٍهّ لَآسِوٌآهّ


قُـَـَآدٍر آنِهّ يِپهَّچ آلَصًّدٍر آلَحًزٍيِنِ ’

~♡





#أچمًمًلَ مًآ يِحًدٍثً '


فُيِ لَحًظُآتٌ آلَخِلَآفُ :


هّيِ آلَصّرآحًهّهّ آلَتٌيِ أخِفُتٌهّآ


آلَمًچآمًمًلَآتٌ ♡'!

عَلمتَنِي آُمِي ، أنّ آلحَيآةّ هِيَ شِيئَآنْ ،


رَآحَة پَينْ يَديهَآ ، وَ چَنةّ تَحتَ قَدمِيهَآ

ﺁﻋﺪﻛﻚ ﻱ ﺍﻟﻠﻪَ



ﺳﻮﻑ ﺃﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻌﻤﺘﻚ ﺗﻠﻚ



ﺱَ ﺁﺣﺒﻪ ﻭﺍﺣﺘﻮﻳﻪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ()"


ﺱَ ﺁﺑﺬﻝ ﻛﻞ ﻡَ ﺃﻣﻠﻚ ﻝ/ﺁﺳﻌﺪﻫﻪِ ")


ﺱَ ﺃﺿﺤﺤﻲ ﺏِ ﻛﻞ ﺷﺸﻲﺀ !


ﻝ/ﺁﺟﻠﻪ ﻓﻘﻂ ؛*


ﺱَ ﺃﺷﻜﺮﻙ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ


ﻟٱ ﺗﺤﺮﻣﻨﻲ ﻣﻨﻪ ﻱ ﺭﺏ ؛"( !


ﻣﺴﺘﻌﺪﻫﻪ ﺁﻥ ﺍﺧﺴﺮ ﺁﻳﻲ ﺷﻲﺀ


ﻓﻘﻂ ﺇﺑﻘﻪ ﻟﻲ ؛( !!


ﻑَ ﻫﻮ ﺭﻭﺣﺢ ﻟٱ ﺁﺣﻴﺂ ﺍﻻ ﺑﻪ ♥♥♥$

الاصدقاء نوعين "̮




صديق يوديك مصيبه

وصديق معك بكل مصيبه




و فديت الثاني "̮ ☻

لا تفكر كثيراً ، بل استغفر كثيراً ، فالله يفتح بالإستغفار أبواباً لا تُفتح بالتفكير .. ♡

بَعض الأشخاص مِثل بَعض الكُتب :

قَد يَكون العُنوان جَذاب وَلَكن المُحتوى لا يَستحق القِراءة .. !

بــــعض الــــقرارات في حياتنا تــــشبه الــركـلـة القـوية فـــي كــــرة الــــقدم الــــتي تـــصطدم بــــالعارضة تـــعــجـــب الـــجمهور يــــصرخ الـــمذيع لــــجمالها و خــــطورتها تــــربك الــــدفاع و لـــكنها – فــــي النهاية – بـــلا ( هـــــدف)

انـــا لا أحــكى نــصف حــقيقة 
ولا أحــب أنــصاف الــروايات 
أســـرد مـــا بداخـــلى ولكنهـــم حــين يسمعـــونى يُلقطـــونَ بعـــض الكلمـــات مـــن حـــديثى ويتـــركون الأخـــر 

فــى الــغالب بعــضهم لــم يــهتم الا بقــشور روايتــى 
ويــبنى عليها الكــثير لانة لم يــسمعنى مــنصتاً 
يــسمعنى فـقط لأن الــمصلحة تُــحتم ذلــك ..

الخـــطأهنـــا ليـــس المصلحة 
ولكـــن لأنهـــم جعـــلوك تــشعر ذلك