يعتبر الوقت رأس مال الإنسان ، فهو فترة بقائه في هذه الدنيا، لذلك اعتنى الإسلام بالوقت وجعل المؤمن مسؤولا عن وقته، وأنه سوف يسأل عنه يوم القيامة.
وقد جاءت شرائع الإسلام بحيث تعين الإنسان على ترتيب وقته واحسان استغلاله، وذلك بالموازنة بين حاجاته الحياتية والمعيشية من جانب وحاجاته الروحية والعبادية من جانب اخر، وقد حث الإسلام المؤمن على استثمار وقته وإعماره بالخير والعمل الصالح.
قال تعالى :{يأيها الذين امنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون، وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب}المنافقون9-10
وقال صلى الله عليه وسلم:{ لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه ، وعن عمله ماذا عمل به}
وقال عليه الصلاة والسلام:{نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: {الصحة والفراغ}
وأرشد صلى الله عليه وسلم إلى التوازن فقال:{روحوا القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلب إذا أكره عمي} وقال عليه الصلاة والسلام:{ ســــــــــــــاعة وســـــــــــــــــــاعة}
بسم الله الرحمن الرحيم .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. كيفك حياتي ؟؟ اخبارك ؟؟ احوالك اميرتي و قلبوشتي ؟؟ ان شاء الله بالف الف الف خير وصحهة وسلامهة يااااااارب واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو ابدعتي عزيزتي كلامك جميل جدا وانت ع حق تماما وكما جاء في الحديث :((الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك )) وفي انتضار المزيد من ابداعك ع احر من الجمر و .. في امان الله ورعايته .. مع تحياتي : اختك حوراء ~