غ ـيْمَـہۧ عَلْى ڪَفِ السَمـآءْ ,●° مسآحتي |

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

هنـــا ستنجــلي الغيــوم عن خبايا شخصيــتي
لتنكشف الرؤيــا عنــ مكنوناتــها متمثل
فــي ( جنـــون , حلــم , فرح , حزن .... )
هنـــا سأســكب بعضــا من أحلامــي , أوهامــي و آهاتـــي أيضا "
في كؤوس من صــدق وأقدمهــا بين أيــديكم
سادتــي .. ربمــا تستــلذون الطعــم في بعض هذه الكؤوس
بينــما الأخرى ستــكون بمذاق العلــقم ..
تم الإفتتاح

كلنا جرحى ليس شرطا ً أن تجد دماءك تسيل على جلدك
ثمة دماء غير مرئية

التجربة أثبتت أن الكتب حين تمنع تصبح أكثر رواجا
وبالتالي يـُقبـِل على قراءتها الكثيرون

" لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه "

النفس كالزّجاجة إن لم يملأها شيء ملأها الهواء .!

إن الذي ينتصر على غيره قوي
لكن الذي ينتصر على نفسه أقوى !

ستتحقق كل أحلامك إذا كنت تملك الشجاعة لمطاردتها .

الناس تعرف سعر كل شيء ولا تعرف قيمة أي شيء . .

أريـد قلبي طفلا شقياً .. يُصَّـدِق أن الشمس تـطلع عندما يصحـو فقـط
وأن عليه أن يتـوقف عن البـكـاء .. لتتـوقف السمـاء عن المـطر
وأن اللون الأخـضر .. ليس إلا أثراً من روحه الصبية
و الأبيض مـقتـبسٌ من مـساحة الغـفران التي يمتـلكـها
أريـد قلباً إذا ضحـك .. خُلِـق قوس قُزح من ضحكتـِه
قلباً كـ ( حصـّالة ) طفل .. يضع فيها كـل يومٍ عمـلةً واحـدةً و ألف حـلم
قلبا يحـب الله .. و يـحـب أن يُحـبَهُ الله

" مَن عيّر أخاهْ بِـ ذنبّ لمِ يمُتِ حتى ـآ يُعملـهـْﮧ "

آهتمَ بَ آسلوبك فهوَ شيَء يشرَح منَ آنت ..!

حِين اقولْ أنَا لَا شَيءْ
فَهذّا يَعنِي أن الوَجعْ قَد اخرسَ كُل شَيءْ بي ...!

قد يكون مَ يحزننآ شيئآ تآفهآ لآ يذكر . . !
وَ قد نخجل آن نبوحه لأحد كي لآ نستصغر !
لكنهآ روآسب آلآيآم ترآكمت فَ شكلت حملآ ثقيلآ لآنستطيع آن نحمله..
هنا بوح !

يَحدثُ أن تجتمِع فِيك مُتناقِضات..
صامِت لكِنك ثرثار ، قوي لكِن دمعتُك قريبہّ
هادِئ ۈتُستّفز أعصّابك سريعًا ،
على شفتيك إبتِسامہ ۈ فِيَ قلبك بُكَاء .
هذا هو بوح !

هناك من يهديكَ الحب ، دونَ أنْ تهديهِ أي شَيء !
وَهُناكَ منْ يهديكَ الألَم ، بَعدَ أن تهديه كل شَي !!*

رُبما لَم أَعُد جَميلًا كَما كُنت في أَولِ لِقاءٍ لنا ..

عَلموني مُذ كُنتُ طِفلًا أن أترُكَ سَطرًا فارِغًا قَبل بِدأ الكِتابة الحَديث ..
أَن أَصمُتَ قَليلًا .. و أُفَكر ..

عِندما كُنت صَغيرًا .. اِعتدتُ أَن أضع يَدي على فَمي كُلما بَكيت ..
كنتُ دَومًا أخشى أن تَنفلِتَ الكلماتُ مِني في وجهِ من حَولي ذات حُزن ...

مِنَ الغَريبِ أن تَتشابَهَ مع أحدِهم حدَ التَطابُق ..
تُحاذِرُ أن يَقرأكَ .. و يُحاذِرُ أن تَقرَأه ..
أكانَ يَجب أن نَتشابَه ، أم نَختلفَ لِنُكملَ بعضنا !؟
أمرٌ مُحيرٌ فِعلًا ..
فـ تَشابُهنا هُو كل ما يَعنيني ، و كُل ما يُخيفُني !

حُزنان ..
حُزنٌ يَجعلُني أكتُبُ بِلا تَوَقُف .. كأنَ كُل الكَونِ يَتمحورُ حَوْل حُزني ...
و حُزنٌ يَجعلُني أصمُت .. كأنَ الوجعَ وقتَها أكل لِساني ...

ماذآ عن شآب يغوص في بَحر مِن الوجع والآمُبآلاه
رُغم ذلك يبتَسم / يرقُص .. ويُغني ..!

في الوقت الذي يُصبح أقرب النآس الى قلبك مُلبد المشاعر
يصآحبك هدوء وغصه لا تعلم مآ سببهآ ..

لا يَعْلمَ أحدٌ مقدارَ الوهنَ وراء هذا الوجْه ..
ولا ما أبحثُ عنه من غيبوبَة مذاقهَا الهروب
منْ وجعُ كل نبضةٍ يطلقها القلبُ بعيداً عن ما اعتدتَه من عذبِ
سأعيشُ مرةً واحدةْ ..
وكل مأنتظرهُ هو عمراً تحتَ المطر
وسأنتظر ..

احتاجُ بعضَ الهدوءِ معكِ لا أكثر !

بالمناسَبة ..أنا لا أتنهدُ..
أنا أفجرُ بركاناً من المشاعر المحتقنَة على سفحِ القلبْ ..!
أنا أفرحُ حد السماء ..أضحكُ حدٌ الموت..
وأحزنُ حد السماءِ والموتِ أيضاً !

» عَسُى آلْلٍـہ مْآيطؤلْ ضيقٌـہ آلْخآطر عَلْى بآلْي ||