قصة بيلا

موضوع: قصة بيلا 2/6/2015, 7:20 pm

قصه الاميره بيلا
يحكي أنه في قديم الزمان ، كان هناك أمير مدلل ، لا يحب إلا نفسه . كان هذا الأمير يعيش في قصر كبي

ر ، ويقوم علي خدمته عدد كبير من الخدم والحشم . وفي ليلة من ليالي الشتاء قارصة البرودة مرت علي القصر عجوزة فقيرة ، قبيحة الشكل ، وقدمت للأمير وردة حمراء ، وطلبت منه أن تحتمي في القصر من البرد حتى الصباح .
رفض الأمير طلب المرأة العجوز وطردها بسبب شكلها القبيح ، لكنها حاولت أن تفهمه أن الجمال

هو جمال النفس وليس جمال الشكل . أبي الأمير أن يسمعها ، فوقع ما كان في الحسبان ...
كانت المرأة العجوز ساحرة من الساحرات ، فتحولت إلي فتاة باهرة الجمال ، وحولت

الأمير إلي حيوان دميم الشكل ، وحولت أيضاً خدم وحشم القصر إلي جماد .
حكمت الساحرة علي الأمير أن يبقي محبوساً في قصره ، وأعطته مرآة سحرية ليري العالم الخارجي من خلالها ، وتركت له أيضاً وردتها الحمراء قبل أن نتصرف ، وأخبرته أن هذه الوردة ستبقي متفتحة حتى عبد ميلاده الحادي والعشرين ، وبعد ذلك سوف تذبل وتموت . وأضافت : " ولكن إذا أحب الأمير شخصاً وبادله هذا الشخص الحب قبل أن تذبل آخر أوراق هذه الوردة ، فسوف يتلاشي مفعول السحر في الحال ويبطل ويعود كل شئ إلي طبيعته" ....
ومرت عدة سنوات ....
وفي إحدي القري الصغيرة القريبة من القصر ، كانت هناك فتاة رقيقة اسمها " بيلا"، تعيش مع والدها

المسن . كان " أبو بيلا " مخترعاً وباحثاً ، لكنه غير ناجح ، وكانت " بيلا " من أرق وأجمل بنات

القرية ، وبالرغم من رعايتها لوالدها فكانت تقضي معظم وقتها في القراءة وزيارة المكتبات .
وكان يعيش في نفس هذه القرية صياد ماهر ، وسيم الشكل
يدعي " جاستو" ، وكان شديد الإعجاب بـ " بيلا " .

وفي يوم من الأيام ، وبينما كانت " بيلا " عائدة من المكتبة ، قابلها " جاستو

" علي الطريق ، فأسرع إليها وحياها قائلاً : " كيف حالك يا بيلا " ؟
فأجابته بيلا : " بخير والحمد لله "!
كان " جاستو " يشيع بين أهل القرية أنه سيتزوج " بيلا " ، لكن " بيلا " لم تهتم بهذا الكلام

، وكانت ترفض في " جاستو" أنانيته المطلقة ، وحبه لنفسه ، وغروره .
عادت " بيلا " إلي المنزل حيث كان والدها ينتظرها ليخبرها أنه قرر الاشتراك في المعرض

السنوي الكبير بآخر اختراعاته . ابتسم " أبو بيلا " وقال لابنته في أمل وسعادة :
" لو فزت في مسابقة أفضل اختراع ، فلن نعرف طعم المعاناة بعد ذلك " .
قال هذا ، ثم أسرع " أبو بيلا " بوضع اختراعه فوق عربته التي يجرها حصان الأسرة

" قنديل " وهم بالرحيل ، فودعته " بيلا " وتمنت له التوفيق والحظ السعيد .
سلك " أبو بيلا " طريق الغابة للوصول إلي المعرض قبل حلول الليل ، وبعد قليل اكتشف أنه ضل الطريق

، فتوقف عن السير ، ليعاود الرحيل في الصباح الباكر ، وفجأة ظهرت مجموعة

من الذئاب شنت علي والد " بيلا " والحصان " قنديل " هجوماً شرساً .
وقع " أبو بيلا " علي الأرض من هول الخوف ، في حين

تمكن الحصان " قنديل" من الهرب والعودة إلي القرية .
قام " أبو بيلا " من الأرض ليهرب من الذئاب ، وجري بأقصى سرعته حتى وصل إلي

بوابة قصر مهجور ، فدخل وأغلق البوابة قبل أن تصل الذئاب إليه وتنال منه.
دخل " أبو بيلا " القصر المظلم المخيف ليحتمي فيه حتى الصباح ، فاندهش لسماع

كل الأشياء التي في القصر تتكلم ، ووجه الشمعدان له الكلام قائلاً :
" أنت سعيد الحظ يا سيدي لأنك تمكنت من الهرب من الذئاب الشرسة "
أجابه والد " بيلا " في ذهول :
" ما هذا . هل أنت حي وتنبض فيك الحياة ؟ هذا شئ لا يصدقه عقل ! "
ثم أثار المنبه واسمه " أبو شنب" دهشة " أبو بيلا " عندما همس له وحذر

ه قائلاً : " هس ! اخفض صوتك يا سيدي وإلا أستيقظ الأمير " .
وانحني فنجان الشاي لوالد " بيلا " وألقي عليه التحية قائلاً :
" تعال اجلس هنا بجوار المدفأة لتستريح " ! .
فجلس " أبو بيلا" علي الأريكة وقد بدأ عليه الإرهاق .
سألته " أنوار" : " هل تريد فنجاناً من الشاي " ؟ فردت عليه " أم فنجان " : " يا لها من فكرة طيبة " !
صاح المنبه " أبو شنب " في الحال : " لا ... لا داعي ... فسوف يكتشف الأمير وجود

هذا السيد الغريب هنا ، ومن الأفضل أن ندعه يرحل " .. أجابته " أنوار" :
" الزم الهدوء أيها الزميل " ، ثم أسرع وقدم لوالد " بيلا" فنجاناً من الشاي الساخن.
وبمجرد أن شرب والد " بيلا" الشاي ، اقتحم باب الحجرة وحش دميم الشكل ، نصف جسمه الأعلى مغطي

بفراء كثيف ، ومخالبه طويلة وأنيابه حادة . كان هذا الوحش ، هو نفسه الأمير الذي سحرته الساحرة العجوز.
صاح الوحش وسأل " أبو بيلا " في غضب : " ماذا تفعل هنا " ؟ ، وقبل أن يشرح له " أبو بيلا

" سبب مجيئه في القصر ، قبض عليه الوحش وسجنه في زنزانة الخاصة بالحيوانات .
وخلال هذا الوقت – وفي القرية – كان " جاستو" يحاول أن يقنع " بيلا " بأنها ستكون أكثر

الفتيات حظاً لو قبلت أن تتزوجه ، لكنها رفضته بشدة وطلبت منه الابتعاد عن طريقها .
أنصرف " جاستو" وعاد الحصاد " قنديل " مسرعاً إلي منزل " بيلا " .
سألته " بيلا" : " ماذا بك يا " قنديل " ؟ وأين أبي " ؟
ففهمت منه أن في الأمر شيئاً ، وقفزت في الحال علي ظهره ، وأسرعا معاً للبحث عن والد بيلا " .
عاد " قنديل " إلي الغابة حاملاً " بيلا" علي ظهره ، فلم يعثرا علي والدها . رأت " بيلا" عن بعد ، وفي وسط الظلام

الحالك والضباب ، بوابة قصر قديم ، فسار بها " قنديل " وتوقف أمام باب القصر . نزلت " بيلا" من علي ظهره ودخلت القصر تبحث عن والدها .
كانت " بيلا " ترتجف من شدة الخوف وهي تسير داخل القصر المهجور ، فلمحها الفنجا

ن الصغير وقال لوالدته : " انظري ! هناك فتاة بيلا في القصر" .
انتشر خبر وجود " بيلا " بسرعة مذهلة في كل انحاء القصر . وأضاف الشمعدان : " هذه هي الفتاة التي

بدخولها هذا القصر ، سيزول السحر عن قريب ويعود كل شئ علي ما كان عليه " .
عثرت " بيلا " علي والدها في القصر محبوساً داخل زنزانة ، فاقتربت منه وطمأنته قائلة

: " لا تقلق يا أبي سأجد فوراً أي وسيلة لأحررك من هذا السجن "!
التفتت " بيلا " حولها تبحث عن أي شي يساعدها في تحرير والدها من سجنه ،

فوجدت نفسها أمام الوحش القبيح المنظر .
انزعجت " بيلا " لرؤية هذا الوحش الدميم ، بالرغم من هذا عرضت عليه أ

ن تبقي سجينة في القصر مقابل إطلاق سراح والدها .
وافق الوحش و أطلق " أبو بيلا " من سجنه ، فعاد إلي القرية وقلبه يتحسر علي ابنته التي حلت مكانه في القصر

. قاد الوحش " بيلا " إلي غرفة بعيدة عن الزنزانة ، وسمح لها أن تتحول في القصر كما يحلو لها ، فيما عدا الغرفة الخاصة به .
كانت جميع الأشياء بالقصر سعيدة بوجود " بيلا " ، لأن الوحش إذا أحبها وبادلته هي نفس الشعور ، فسو

ف يبطل مفعول السحر ، ويعود الوحش أميراً وسيماً كما كان ،وكذلك تعود كل الأشياء إلي طبيعتها الأولي .
قال الدولاب لـ " بيلا " : " أي فستان سترتدين لحضور العشاء هذه الليلة " ؟ .
أجابته " بيلا " وهي منفعلة بعض الشيء :" لن أحضر أ

ي عشاء ، أنا هنا سجينة الأمير ولست في ضيافته " !
عاد " أبو بيلا " إلي القرية وحكي لأهلها ما حدث له ولـ " بيلا" في قصر الأمير المسحور الذ

ي تحول إلي وحش دميم ، لكن أحداً لم يصدقه ، واتهموه بالجنون والخرف بسبب تقدم سنه .
انتهز " جاستو " ما رواه " أبو بيلا " لأهل القرية ، ووجد

الفرصة مناسبة كي يرغمه علي يزوجه ابنته الوحيدة " بيلا " .
في هذه الأثناء ... وفي القصر بعد ما انصرف الوحش شعرت " بيلا " بالجوع ، فخرجت من غرفتها تبحث عن شئ تأكله .
أسرعت كل الأشياء في القصر لخدمتها ، وأعدت لها عشاء فاخراً .
قامت " بيلا " بعد العشاء لتتجول في القصر ، ودخلت حجرة الوحش التي حذرها من دخولها . ول

م تمر بضع ثوان حتى عاد الوحش إلي غرفته ، ففوجئ بوجود " بيلا " فيها ، فثار ثورة عارمة وقال لها :
" الم أحذرك من دخول هذه الغرفة ؟ والآن أخرجي من هنا .... اخرجي فورا ً " !
خرجت " بيلا " من القصر وهربت إلي الغابة وسط الظ

لام الحالك ، فهاجمتها نفس الذئاب التي هاجمت والدها من قبل .
انتاب الذعر " بيلا " ، ووقفت مذعورة لا تعرف ماذا تفعل ، فوجدت من حيث لا تدري الوحش ب

جانبها يهاجم الذئاب المفترسة بكل شجاعة ، فهربت الذئاب من أمامه ومن قوته الخارقة ، وأنقذ الوحش " بيلا " ، فاقتربت منه لتشكره علي إنقاذ حياتها – لكنها صرخت قائلة :
" أنت مجروح – دعني أساعدك

، فلنعد إلي القصر لأضمد لك جراحك " ! .
عادت " بيلا " مع الوحش إلي القصر ، وسهرت علي علاجه ، وقامت برعايته حتي تحسنت

صحته والتأمت جروحه ، فبدأ كل واحد منهما يميل إلي الآخر . زار الوحش مع " بيلا " المكتبة الخاصة به ، وتكررت الزيارات إلي المكتبة ، حيث كانت " بيلا " تقضي ساعات طويلة تقرأ الكتب للوحش ، وتعلمه آداب ال

مائدة ، وأصول الرقص ، وغير ذلك ..
ومرت أيام تعلم الوحش فيها أشياء كثيرة ، وأصبح أكثر تهذيباً ، وزاد حبه وتقديره لـ " بيلا " .
وفي صباح أحد الأيام عرض الوحش مرآته السحرية علي " بيلا

" لتري من خلالها أي شخص أو أي مكان تريد أن تراه في العالم .
طلبت " بيلا " أن تري والدها لتطمئن عليه من خلال المرآة ، فوجدته مريضاً وتائهاً في الغابة يبحث عنها .
قالت " بيلا " للوحش : " أريد أن أذهب لوالدي ... يجب أن أنقذ أبي " ..

. أجابها الوحش بكل حب وحنان : " أذهبي يا بيلا لوالدك ، إن الأمر يستلزم ذلك ".
القي "الوحش " نظرة علي الوردة

المسحورة فرأي أنه لم يبق منها سوي ورقتين .
قدم " الوحش " المرآة السحرية هدية لـ " بيلا " قبل أن ترحل عن القصر لتستعين بها في العثور علي والدها في الغابة .
رحلت " بيلا " ، وعثرت علي والدها بفضل المرآة السحرية ، وعادت به إلي المنزل ، وف

وجئت " بيلا " بعد عودتها بقليل بـ " جاستو " يقتحم باب المنزل ومعه أهل القرية ..
هدد " جاستو " " بيلا " قائلاً :
" إذا رفضت الزواج مني فسوف أقنع جميع أهل القرية بأن والدك مجنون ، وأن قص

ة " الوحش " من صنع خياله المريض ، قيضي باقي عمرة في مصحة عقلية " .
أ

جابته " بيلا " في الحال :
" لكن والدي ليس بمجنون ، والوحش موجود بالفعل ، ولن يتم زواجي بك مهما . طال بي الزمن " !
ثار " جاستو " وشعر بالغيظ يملأ قلبه ، فأعلن بصوت عالي لأهل القرية أن والد " بيلا " مجنون وفقد عقله وصوابه .
قاطعته " بيلا " و أخرجت المرآة السحرية ، فشاهد الجميع الوحش .
صاح أهل القرية في صوت واحد : " أن الوحش حقيقي وموجود بالفعل " !.
فأسرع " جاستو" وقال : " أنه خطر جداً ، ويجب أن نقضي عيه قبل أن يهاجم أطفالكم"! فخرج أهل

القرية وراء " جاستو " للقضاء علي الوحش ، وحبسوا " بيلا " ووالدها في المخزن أسفل المنزل .
وفي المخزن فوجئت " بيلا " بوجود الفنجا

ن الذي كان في القصر ، لقد قفز الفنجان الصغير داخ

ل حقيبة " بيلا " وهي تغادر القصر ، ثم تسلق الجدران ودخل المخ

زن من النافذة . أسرع الفنجان باستخدام اختراع والد "بيلا" ليحررهما .
قالت " بيلا " : " والآن يجب أن نلحق ب

ـ " جاستو " وأهل القرية لننقذ الوحش .
ركبت " بيلا " ووالدها والفنجان العربة التي يجرها الحصان " قندي

ل " ، وأسرعوا للوصول إلي القصر قبل " جاستو " وأهل القرية .
عندما وصلت " بيلا " إلي القصر كان " جاستو " ب

ين مخالب الوحش القوية علي سطح الشرفة الكبيرة .
توسل " جاستو " إلي الوحش وقال :" ارحمني ، ولا تؤذيني " .
وقعت عين الوحش علي " بيلا " في هذه اللحظة وهي ولقفة بأسفل القصر ، فتذك

ر كل ما علمته له من رحمه ، وحسن المعاملة والمحبة ، فترك " جاستو " في الحال .
أسرع " جاستو " ليطعن " الوحش " في ظهره بخنجره ، صرخ " الوحش " من شدة ا

لألم واستدار ليدافع عن نفسه ، فاختل توازن " جاستو " ووقع من أعلي الشرفة ليلقي حتفه .
دخلت " بيلا " علي الوحش مسرعة لتنقذه ، في نفس اللحظة التي كانت فيها أخر

ورقة من الوردة علي وشك السقوط ، وقد حان الوقت أيضاً أن يزول مفعول السحر ،
همست " بيلا " للوحش في أذنه : " أحبك" فإذا الوحش يتحول إلي أمير وسيم الشكل ، بهي الطلعة ، قوي البنية .
وتحولت كل الأشياء في القصر إلي كائنات بشرية ، ودبت الحياة والف

رحة في كل أنحاء القصر . وتزوج الأمير من " بيلا " وعاش العمر كله في سعادة وهناء .

قصة بيلا 1484366_1508098972743654_1775154082991656097_n

قصة بيلا 1484366_1508098972743654_1775154082991656097_n

موضوع: رد: قصة بيلا 8/7/2015, 9:09 pm

موضوع عآلى بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ
كلمآتـ كآنت ,, وسوف تزآل بآلقلبـ ,,
يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحت لنآآ يـآآلــ غ ـلآآآ ,,
ولاتحرمنامن جديدكـ ,,,, لآعدمت ,,, ولآهنت

موضوع: رد: قصة بيلا 25/7/2015, 11:51 am

صًبُآح آلُځيُر
حبُيُتْﮩآآآآآآآآآآآ ڪتْيُر آلُقٌصًﮩة
تْڛلُمْ إيُڊيُڪيُ حبُيُبُتْيُ لُڪتْآبُتْﮩآ ﮩنْآ
ڪتْيُيُيُيُيُر حلُوُة أعٌجبُتْنْيُ
وُڪلُمْآتْﮩآ رآئعٌة
يُعٌطُيُڪيُ ألُفُ عٌآفُيُة يُآ حلُوُة
شُڪرآً لُڪ لُقٌصًة أڪثُر مْنْ رآئعٌﮩة
آڛتْمْـــــريُ
وُڊيُ لُڪ
قصة بيلا I_9ac86f05764

موضوع: رد: قصة بيلا 27/7/2015, 10:30 am

حٍڌفَ بۆآسطُهة مستبدِهہ ♔ hjgyu

ۆڌلُگً لُأنہ رٍدِ سسطُحٍيًَ ۆهہڌآ آلُنۆعٍ من آلُرٍدِۆدِ ممنۆعٍ ۆمخـآلُفَ ܓܛܟ :رقص رهقص:
~~آنتبهًيًَ~~حٍبيَبتيَ

:

زائر

السلالامم ععليكم ورحمهه الله وبركاتهه بسم الله الرححمان الرححيم كح كح اححمات

كيفكك ي ججميلتي اخباركك تمامم يا رب تمامم وبصحهه وععافيهه ي ححلوتي وش

دا الججمال ي قمورهه قصهه ججميلهه للاميرهه بيلا سمععتها من قبل وححلوهه و

القصهه مرهه شميلهه بس اججلم قصهه هيا سندريلا كف ححلوهه وربي ششككراا

ي ععسولهه عع طرحح ماننحرمش منتس ي ححلوهه واصلي ححبيبتي ولا تفاصلي

ي ججميلتي جععلها من موازين ححسناتكك وننتضضر جديدتسس ي ححلوهه قلبي

في امان الله ورععايتهه وحفضهه ودي لتسس ححبيبتي ثانكسس كانت ههون فيوز

موضوع: رد: قصة بيلا 27/7/2015, 12:08 pm

حٍڌفَ بۆآسطُهة مستبدِهہ ♔ hjgyu

ۆڌلُگً لُأنہ رٍدِ سسطُحٍيًَ ۆهہڌآ آلُنۆعٍ من آلُرٍدِۆدِ ممنۆعٍ ۆمخـآلُفَ ܓܛܟ :رقص رهقص:
~~آنتبهًيًَ~~حٍبيَبتيَ

:

زائر

السلام عليكم ورحمة الله وبركىته #
كيفك لينهه آلعسولة # ♥ وحشتيني ♥

wooooow

الروايهه في قممة الجممال حبيبت قلبي<3

مرة راىعهه بجد^^ استمتعت بقراىتها جميلتي

مرة رائعة # وكمآن موضوعكك راىع ومنسسق#

يعطيك ربي الف عافية ع المجهود :)

موفقة *.*

موضوع: رد: قصة بيلا 8/8/2015, 3:21 pm

السلام عليكم
شكرا لكــ على القصـةةة عجبتتتني كثير

فأنا أحب هذه القصص هه هع هع =)

يلا تقبلي مروري البسيطــ
تحياتي

موضوع: رد: قصة بيلا 8/8/2015, 5:47 pm

عدَّلته : مسستبدهـً
مو هونً بتسأليني ليشش عدلت وأنا بعرف ششغلي حبيبتي روحي اسألي الإداآرةة ليش عدلته

» صور بيلا
» الى حبيبتي الاميرة بيلا
» صور بيلا بطله فيلم توايلايت
» هديه الى صديقتى الجديده (الاميرة بيلا)