*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*

.
 
الرئيسيةس .و .جبحـثالأعضاءالتسجيلدخول

 

 قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Sara galaxy
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
Sara galaxy


مسآهمـآتــيً $ : : 8557
عُمّرـيً * : : 73
تقييمــيً % : : 159335
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 655
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 21/09/2013

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty
مُساهمةموضوع: قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }   قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty16/12/2015, 4:02 pm

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f11

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f12
بسم الله الرحمــان الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيف حالكنّ عزيزاتي العضوزات والصديقات والأخوات ؟ ^^ أرجو أنكـــــــــــــــــــــن في أفضل حــال ؟
كما كتبت في العنوان فموضوعي هذا يتكلم عن قصص الشعوب أو بالمعنـــى البسيط .. '' الأســاطــير والقصص القديمة ''
آمل أن تستمتعوا بقراءتــها
قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f15
تلك الحكايات التي يتلوها علينا أجدادنا .. تلك القصص الموروثة أيا عن جد ولا ما تلبث أن ترسخ في
عقــولنــا الصغيرة فنحويها داخلها .. فإذا ما كبرنا انشطرت  من ذاكرتنا ليدخل نصفها الآخــــــــــــــر
في رأس أخــــــــــــــوتنا ، أولادنا ، وأحفادنا .. هذا إذا لم نسمعها لأشخــأص آخرين .. من بلدان أخرى
قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f14
-1-
كاليوبي
كاليوبي (باليونانية: Καλλιόπη بمعنى "عذبة الصوت") بحسب الميثولوجيا الإغريقية القديمة، هي إحدى إلهات الإلهام التسع التي عنيت بالشعر الملحمي،
والنطق الفصيح الذي كانت تهبه للملوك والأمراء. هي ابنة كلاً من زيوس ونيموسيني، وعرفت بملهمة هومر، حيث وفرت الإلهام للإلياذة والأوديسة.
اعتبرت كاليوبي أكبر إلهات الإلهام سناً، وأكثرهن حكمةً وجزماً، صورت في الفنون القديمة كامرأة تحمل قيثارة،
بينما صورت في الأزمان اللاحقة حاملة لفافة ورقية أو ألواح شمعية (وقد تكتب فيها)، أو قد تكون متوجة بتاح ذهبي.
هي والدة كلاً من أورفيوس ولينوس، وكذلك إيالمينوس وريسوس في بعض الأساطير.
قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } C6dc6d8815eec907aa39c76b7570e7ff
-2-
فلكان
إله النار وصانع الأدوات المعدنية في الأساطير الرومانية القديمة . وأيضاً يعتبر حداد الآلهة .
وتزعم الأساطير الرومانية أنه ينتج الأسلحة والعتاد والعديد من الأشياء الأخرى . وجميعها مصنوعة بدقة ، ولبعضها قدرات سحرية .
ويعبد صناع الأدوات المعدنية وأصحاب الحرف المهرة الإله فلكان . ويماثل فلكان الإله الإغريقي هيفيستوس . وتتطابق العديد من الأساطير عن فلكان مع الأساطير عن هيفيستوس .
وفلكان هو ابن جوبيتر و جونو ، ملك وملكة الإلهة . وتصف إحدى الأساطير فلكان ابناً لجونو وحدها ، حيث لا أب له .
وكان فلكان مقعداً ، وهو بذلك الإله الروماني الوحيد الذي لم يكن سليم الجسد . وتقول بعض الأساطير :- إنه ولد مُقْعَد ،
بينما تقول أخرى :- إنه أصبح مقعداً نتيجة لسقوطه . وبالرغم من أن فلكان كان أقل الآلهة جاذبية ، إلا أنه تزوج من فينوس إلهة الحب والجمال .
يشكل اسم فلكان لارتباطه بالنار جزءاً من كلمة الفلكنة ، وهي اسم لعملية صناعية لمعالجة المطاط بالحرارة .
كما اشتقت الكلمة الإنجليزية بمعنى البركان من اسم فلكان باللغة الإيطالية .
قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } 2Q==
-3-
تراث فلسطيني


كان أخوان اثنان يعيشان في رغد وسعة من العيش، أنجب أحدهما بنتا وأنجب الآخر ولدا، ولم ينجبا بعدهما شيئاً، اتفق الاثنان أن يزوجا البنت للولد بعد بلوغهما سن الزواج وتعاهدا على ذلك، مات أحدهما وهو أب البنت، ثم ماتت أمها فيما بعد، وعاشت البنت عند عمها الذي لم يعش بعدهما طويلا.
أصبح الشاب يعيش مع بنت عمه في بيت واحد، وكان لكليهما ماله وتجارته الموروثة عن أب كل منهما، كان للشاب صديق عزيز على قلبه، عندما رأى بنت عمه خطبها إليه، وافق الشاب على زواج صديقه من بنت عمه، تزوج الشاب الفتاة، وسافر بها إلى بلاد بعيدة .
حزن الشاب على فراق بنت عمه حزنا شديدا، وأثَّرت شدة حزنه على تجارته وأرباحه، وبدأ بالتراجع حتى خسر كل ما يملك من تجارة ومال.
شعر الشاب أن كل ما أصابه كان بسبب ذلك الشاب الذي تزوج من بنت عمه فعزم على الانتقام منه.
رحل الشاب من موطنه عازما على قتل صديقه، وسافر الليالي والأيام حتى اهتدى إليه، كان يسكن صديقه مع بنت عمه في قصر شامخ، استأذن في الدخول على صديقه ولكن صديقه امتنع عن مقابلته.
عاد الشاب حزينا هائما على وجهه، وظل يمشي حتى وصل إلى شاطئ البحر، وهناك وجد اثنين يتخاصمان على صندوق كل يدعي ملكيته، طلب الاثنان من الشاب أن يحكم بينهما وقد ارتضياه حكما لهما، كان الشاب قد أصرّ في نفسه أمرا.
ألقى الشاب حجرا في البحر وقال لهما: اذهبا وابحثا عنه وأيكما أتاني به فالصندوق له.
ذهب الاثنان ليبحثان عن الحجر، وخطف الشاب الصندوق وفرّ به هاربا ليجده ممتلئا بالذهب والمال.
عزم الشاب أن يعود إلى ذات البلدة التي يعيش فيها صديقه الذي تزوج من بنت عمه، والذي كان سببا في دماره، من أجل منافسته والكيد له، وبدأ بالتجارة، واشترى البيوت والقصور والمتاجر ببضائعها، حتى لمع نجمه وانتشر خبره وأصبح من كبار أعيان المدينة، ترك العاملون عند صديقه أعمالهم والتجأوا إليه رغبة في زيادة الأجر، وكان لا يرفض عاملا جاءه باحثا عن رزقه.
وفي يوم من الأيام جاءته امرأة عجوز أشفق عليها، وجعلها تعمل في تجارته، كانت هذه المرأة العجوز تعتبر الشاب مثل أبنائها وكانت تهتم بشأنه كثيرا، طلبت منه مرة أم يتزوج، عارضة عليه أجمل بنات المدينة، ولكنه رفض.
وفي يوم دخلت على متجره بنت جميلة تريد الشراء، نظر إليها الشاب وقال للعجوز: أريد هذه البنت.
ذهبت المرأة العجوز لخطبة الفتاة على ذلك الشاب، ودعا الشاب جميع وجهاء وأعيان المدينة، حضر الجميع وكان صديقه من بين الحاضرين.
وعندما انتهى حفل الزفاف، وذهب الجميع إلى بيوتهم، نظر في مكان ما من قصره، فإذا بصديقه يجلس ويرفض الخروج، جاءه مسرعا ومخاطبا، ما الذي يجلسك ؟ أليس كل المدعوين قد انصرفوا إلى بيوتهم ؟.
قال صديقه: لا أريد الانصراف، ففرحك هو فرحي، وسعادتك هي سعادتي، ويجب أن أقوم بواجبي معك كاملا، ولن أتركك.
رد عليه الشاب قائلا: أنت كاذب، ولو كنت صادقا لخرجت لاستقبالي يوم أن زرتك في قصرك.
قال صديقه: في يوم زيارتك لي، كنت جالسا في اجتماع هام لكبار أعيان ووجهاء المدينة، وقد أثنيت عليك بحضورهم، وأبلغتهم عنك بأنك الوجيه الفاضل والشهم الكريم، والتاجر الكبير، ولما نظرت إليك من نافذة قصري وأنت في ثيابك البالية، خشيت أن تدخل قصري فتتأثر صورتك التي رسمتها لهم فأكون في نظرهم كاذبا وتبدو أنت في نظرهم في صورة ليست بالصورة التي أبلغتهم عنك.
أما المرأة العجوز التي كانت تحضنك وتخدمك فهي أمي.
وأما الاثنان اللذان كانا يتخاصمان على الصندوق على شاطئ البحر فهما أخواي أرسلتهما لك ومن أجلك.
وأما زوجتك التي تزوجتها فهي ابنتي.
وأما العمال الذين هم عندك فهم عمالي أرسلتهم لك.
وأما بضاعتك وأملاكك وقصورك ومحلاتك التجارية فقد كانت ملكا لي تنازلت عنها لك ومن أجلك.
. وأنا لا أنسى فضلك، يوم أن آثرتني على نفسك وزوجتني من بنت عمك
-4-
من الجزائر
كان في قديم الزمان رجل توفيت زوجته و تركت معه ولدين
ولد و بنت

فتزوج من امرأة أخرى و هذه المرأة لها ولدين أيضا
و لكن هذه المرأة كانت سيئة الخلق و شريرة و لا تحب ولدي زوجها

و لا تعطيهما طعاما و تعطي لولديها فقط

و كان لهذا الرجل و ولديه بقرة
كانت هي الشيء الوحيد الذي يملكونه كقوت يومهم
فهم يقتاتون من حليبها

و كانت هذه البقرة تسمح فقط لولدي الرجل أن يحلبا منها الحليب
بينما كانت ترفض ولدي تلك المرأة ، و تثور لمجرد اقترابهما منها

استاءت المرأة من هذا الأمر كثيرا فقررت التخلص من البقرة
لكن زوجها رفض بشدة
و لكنها بعد إلحاح شديد استطاعت أن تؤثر فيه فوافق

في يوم من الأيام أخذ هذا الرجل البقرة إلى السوق ليبيعها و لكنه كان مستاءا من هذا الفعل

و لما وصل إلى السوق بدأ يصيح قائلا :
من يشتري بقرة اليتامى ، لن يرى الخير في حياته أبدا

و يردد و يعيد كلامه
إلى آخر النهار ، فعاد إلى البيت يجرها وراءه و هو سعيد و لكنه لا يبدي سعادته أمام زوجته

فيقول لها : لم يقترب أحدا مني ليشتريها
و يعود في اليوم التالي و يكرر نفس الكلام و يعود مساءا جارا وراءه البقرة

احتارت زوجته من هذا الأمر فقررت أن تتبعه إلى السوق و تراقبه

في اليوم التالي خرج الرجل مع بقرته و تبعته زوجته متنكرة في زي رجل
و بدأت تراقبه من بعيد وهو يصيح : من يشتري بقرة اليتامى لن يرى الخير في حياته

فاقتربت منه لأنها رأت رجلا يريد شراءها و لكنه ما إن سمع هذا الكلام أعرض عن شراءها
فتحدثت قائلة :

بل سترى كل الخير يا أخي اشتريها

فاشتراها الرجل و كانت خطتها ناجحة للأسف و عادت مسرعة إلى البيت

عاد زوجها إلى البيت و هو حزين و يفكر في أولاده و كيف سيعيشون و ماذا سيكون طعامهم بعد اليوم


فحدثت معجزة حيث نبتت من قبر والدتهما نخلة بها تمر ناضج
و كان الولدين يذهبان كل يوم إلى قبر والدتهما ليأكلان من هذا التمر

و يعودان مساءا و لا يبدو عليهما الجوع أبدا

فاحتارت زوجة أبيهما من هذا فطلبت من ولديها أن يراقباهما

و لما عرفت بأمر النخلة حرضت ولديها على أن يأكلا معهما
لكن حدث أمر عجيب
فقد كانت هذه النخلة ترتفع عاليا عند اقتراب ولدي المرأة منها و تهبط متذللة لولدي الرجل

فلما عرفت المرأة ذلت غضبت غضبا شديدا طلبت من زوجها أن يقطعها
و كان هذا الرجل ذا شخصية ضعيفة و يفعل ما تأمره به
فقطعها و لكن النخلة نبتت من جديد و مازال الولدين يأكلان منها
و الرجل يقطعها و هي تنبت من جديد
فاقتلعها من جذورها فلم تنبت
ذات يوم ذهب الولدان إلى قبر أمهما ليتناولا الطعام كعادتهما فلم يجدا النخلة و لكنهما وجدا شيءا آخر
إنه ضرع يخرج منه الحليب
و كان ذلك غذائهما كل يوم
و بما أنهما يعودان مساءا إلى البيت و لا يبدو عليهما الجوع أيضا
تساءلت هذه المرأة عن السبب فذهبت إلى القبر ذات يوم ورأت الولدين و هم يأخذون ما يشاءون من هذا الضرع العجيب
و إذا اقترب ولديها كان الضرع يختفي
و لم تهدأ حتى صبت كمية كبيرة من الإسمنت على القبر لمنع ظهور الضرع مرة أخرى
فنجحت أيضا للأسف
و بعد مرور أيام فكرت هذه المرأة بالتخلص من الولدين
و بما أنها تعرف ضعف زوجها طلبت منه أن يأخذهما إلأى الغابة و يتركهما هناك و يعود لكي تتخلص منهما
نفذ هذا الرجل الضعيف أوامر زوجته و أخذ ولديه إلى الغابة و لما اقتربت الشمس من المغيب طلب منهما أن ينتظراه لحظة متحججا بأنه سيحيطب و يعود لأخذهما
و بدأ يمشي و يبتعد و يضرب الأشجار بالفأس و كأنه فعلا يحتطب
إلى أن اختفى
بقي الولدان في الغابة ينتظران عودة والدهما و لكن دون جدوى فقررا أن يبحثا عن مكان يؤيهما
أما الوالد فقد عاد إلى البيت بمفرده إرضاءا لزوجته
بقي الولدين يسيران في الغابة و يبحثان عن مكان يختبآن فيه
فاختبآ فوق الشجرة حتى أشرق الصبح
في اليوم التالي أكملا مسيرتهما و هما لا يعرفان ما هو مصيرهما فحدث ما لم تتوقعه الفتاة
أحس الولد بالعطش فطلب من أخته أن تجد له ماءا
و بعد بحث طويل وجدا عين ماء فشرب الولد و كانت المفاجأة أنه تحول في لمح البصر إلى خروف
إنها عين ليست عادية لم تجد الفتاة حلا لأخيها الخروف
فما كان لها إلا أن تنزع حزامها و تربطه و تجره وراءها بحثا عن مأوى
بقيت الفتاة على هذا الحال لا تدري ما هو مصيرها
و ذات يوم التقت برجل صالح كانت جالسة تبكي بمرارة لما حدث معهافسألها عن السبب، فقصت عليه قصتها
فتأثر لحالها و قرر أن يأويها هي و أخوها طالبا منها الزواج ليعيشا في الحلال
فوافقت شرط أن لا يخونها في أخيها و أن لا يذبحه أبدا فاتفقا على ذلك
ذهبت الفتاة مع هذا الرجل إلى بيته فإذا به أميرا غنيا و له من الثروات ما لم تكن تتوقعه
فعاشت مع زوجها و أخيها حياة سعيدة و هي راضية و تحمد الله على ما رزقها
و في يوم من الأيام سمعت شخصا ينادي في الخارج إنه رجل متسول
فخرجت لتعطي له شيئا من الصدقة فإذا بها تتعرف إليه ، إنه والدها
لقد أصبح شيخا كبيرا ضعيف البدن فقيرا لا يملك إلا ما عليه من ثياب رثة
لكنها فضلت السكوت على أن تُعرفه بنفسها فطلبت منه الانتظار قليلا
و ذهبت مسرعة ، خبزت خبزا و وضعت بداخله كمية كبيرة من المجوهرات و بعد أن نضج الخبز أسرعت إليه و أعطته إياه دون أن يتعرف إليها لأن بصره كان ضعيفا
و لما ذهب هذا الرجل إلى بيته ، فتحت زوجته الصرة التي يضع فيها الصدقات لترى ماذا أحضر من تسوله
فإذا بها تجد خبزا مليئا بالمجوهرات بُهتت هذه المرأة مما رأته ،فذهبت إليه مسرعة تسأله
و هي متأكدة أن هذا الأمر من ابنته
فطلبت منه أن يتذكر جيدا البيت الذي أحضر منه هذا الخبز و هي تتحجج بأنها تريد استرجاع الولدين و أنها نادمة
و أنها تريد زيارتهما و طلب العفو منهما
فتذكر هذا الرجل المكان
و كانت المرأة قد اتفقت مع ابنتها على مكيدة توقع بها الفتاة المسكينة
فلما ذهبوا إلى بيت الفتاة
وصلوا إلى البيت و دخلوا و ها هم يسلمون عليها و كأن شيئا لم يكن
رحبت بهم الفتاة و هي تعتقد أن ما حدث قد مضى و انتهى و أنهم جاءوا إليها بنية حسنة
فأعطت لهم الثقة الكاملة و تصرفوا و كأنهم في بيتهم
و قصت عليهم قصتها كاملة منذ أن تركها والدها في الغابة هي و أخوها
و أخبرتهم بأن هذا الخروف هو أخوها و قصت عليهم ما حدث معه
طلبت ابنة تلك المرأة من الفتاة أن يجلسا قليلا أمام البئر ليتبادلا أطراف الحديث فاستغفلتها و دفعته و أسقطتها في البئر و هربت مسرعة و لبست ثياب الفتاة و وضعت كحلا في عينيها و تظاهرت أمام الأمير بأنها زوجته
عاد الشيخ الكبير و زوجته الماكرة إلى البيت أما ابنتها فبقيت تواصل مكيدتها
نظر الأمير إليها و هو يتساءل لما تغير شكلها ؟
فسألها فقالت :
إنه ماء بلدتكم جعلني سمراء اللون
فسألها عن حول عينيها فقالت : إنه كحل بلدتكم جعلني حولاء
فصدقها و أكمل حياته معها معتقدا أنها زوجته
و ذات يوم طلبت منه ذبح الخروف و التخلص منه لأنه يزعجها
فلما سمع الخروف ذلك اشتد خوفه فذهب إلى البئر يشكو لأخته
و كأن أخته فهمت ما يريد قوله لكنها لا تستطيع شيئا فقالت له : ماذا أفعل يا أأخي ، يا ابن أمي و أبي
إني الآن قد ولد لي ولدين توأمين ، الحسن و الحسين، و أمامي أفعى كبيرة تهددني و تحاول كل يوم مهاجمتي لتأكلني أنا و ولداي

و لا حول لي و لا قوة
شاهد البستاني ثغاء الخروف عند البئر و لاحظ أنه يتردد كثيرا إلى هناك و يحوم حول البئر و أن شخصا ما يرد عليه
فاقترب فإذا به يجد سيدته داخل البئر فذهب مسرعا يخبر سيده الأمير بذلك
عرف الأمير بكل ما حدث وبدأ بإنقاذ زوجته و ولديه التوأمين الحسن و الحسين
حيث أحضر كمية كبيرة من اللحم و وضعها داخل قفة و أنزلها إلى زوجته و طلب منها أن تعطي هذا اللحم للأفعى و أن تصعد هي و ولديها داخل القفة
ففعلت و أخيرا أنقذها
عرف الأمير بكل ما صنعته تلك التي ادعت أنها زوجته فثار غضبه و اقترح على زوجته أن تفعل بها ما تشاء
ففكرت أن تنتقم منها و من والدتها أشد انتقام حيث طلبت من الخدم أن تُذبح و أن يجعلوا لحمها في طبق كبير من الطعام و بعثت به إلى زوجة أبيها
وصل الطعام إلى المرأة الماكرة ففرحت كثيرا ظنا منها أن ابنتها تعيش في النعيم و تشارك أهلها فيه
و هي تقول لابنها : انظر ، أختك لم تنسنا أبدا
و ما إن بدءا يأكلان من هذا الطعام حتى انتبه الابن إلى العين الحولاء
فتوقف قائلا : انظري يا أمي ، إنها عين أختي
فبدأت أمه تبكي و تنوح حزنا على ما أصاب ابنتها
و لم تجد أمامها من يشفق على حالها سوى الكلب و القط
فطلبت منهما أن يبكيا معها فأجاباها :
أعطيتنا فقط قطعة ، فلن نبكي معك إلا دمعة
أما الأميرة و الأمير فقد سألا و بحثا جيدا عن حل للخروف إلى أن أشار إليهم بعض فاعلي الخير إلى عين ماء تسمى بالعين الحرة
فأخذاه إليها و شرب منها و عاد كما كان من قبل بل عاد رجلا قويا وسيما
فقررا أن يختارا له عروسا و تم زواجه و عاش الكل في سعادة و هناء
( آسفة على ركاكة اللغة لكنها ليست من تأليفي تعبت حتى وجدتها في احد المنتديات )
-5-
كان بالهند فى سالف الأوان ملك له العديد من الزوجات، ولكن ليس له طفل واحد.
فصار يصلى أمام نيران المذبح المقدس بالصباح والمساء ولمدة ثماني عشرة سنة كاملة راجياً من الآلهة ان تهبه الأطفال. وأخيرا، ارتفعت إلهبه مشرقة من النيران وقالت: "أنا سافيتري ، ابنة الشمس، ومن أجل صلاتك قد فزت بابنة لك ".
بالفعل، في غضون سنة رزق الملك وزوجته بابنة سماها "سافيتري" على اسم الإلهة.
وصارت سافيتري أميرة على قدر عظيم من الجمال والذكاء، حتى ان الناس كانت تعتقد انها هي نفسها إلهة. ومع ذلك، فحين حان وقت زواجها، لم يتقدم أي رجل يطلبها للزواج.
وقال لها والدها " إن الرجال الضعفاء يفضلون الابتعاد عن طاقة من النور الباهر مثلك.
فلتخرجى ولتبحثى عن رجل يستحقك وعندها سأتكفل أنا بترتيبات الزواج ".
وهكذا، ارتحلت الأميرة سافيترى من مكان إلى آخر حتى وصلت فى يوم من الأيام إلى صومعة بجوار أحد الأنهار حيث يعيش كثير من الذين غادروا المدن والبلدات لحياة الصلاة والدراسة.
دخلت سافيتري قاعه العبادة وانحنت أمام كبير المعلمين. وبينما هما يتحدثان، إذ دخل القاعة شاب لامع العينين يقود رجل آخر طاعن فى السن، ضرير. "من هو هذا الشاب؟" سألت سافيتري بهدوء. فابتسم المعلم قائلاً "هذا هو الأمير ساتيافان" واضاف "انه دليل والده الذى كان له ملك عظيم سُلب منه. من المعروف جيدا أن اسم ساتيافان يعني ابن الحقيقة، فلا يوجد من هو أغنى منه فضيلة."
حين عادت سافيتري إلى دارها، وجدت والدها جالساً مع رجل متبصِّر يدعى "نارادا". قال الملك "بنيتى، هل وجدت الرجل الذي ترغبين في الزواج منه؟" فردّت من فورها "نعم يا أبى. وجدته. وهو يدعى ساتيافان". فزع نارادا من فوره وقال "لا. ليس ساتيافان ايتها الأميرة ، لا يوجد من الرجال من هو أجدر بك منه، ولكن لا فزواجك منه لا يجب ان يتم! أنا أعرف المستقبل. وسوف يموت سافاتيان بعد سنة واحدة فقط اعتبارا من اليوم. " فقال الملك : "هل سمعت يا ابنتى؟ عليك اختيار زوج غيره! ". ارتعدت سافيتري لكنها قالت فى حزم: "لقد اخترت سافاتيان، ولن اختر مرشح اخر. مهما طال عمره أو قصر أود أن اشاركها معه". وهكذا، لم يمض وقت كثير حتى كان الملك يرتحل مع سافيتري لترتيب الزواج.
شعر سافاتيان بسعادة غامرة أن تقدم له مثل هذه العروس. ولكن والده، الملك الضرير، سأل سافيتري: "هل يمكنك ان تتحمّلى الحياة الصعبة في صومعة؟ هل ستقومين بارتداء ثيابنا البسيطة ومعاطفنا الخشنة؟ هل تأكلين الفواكه والنباتات البرية فقط؟ " فردت عليه سافيتري: "لا تهمنى الراحة أو المشقة، سأكون راضية سواء كنت في قصر أو في صومعة ". في نفس ذلك اليوم، مشت سافيتري وسافاتيان جنبا إلى جنب حول النار المقدسة في قاعة العبادة. أمام جميع الكهنة والنساك ، وأصبحوا زوجاً وزوجة.
عاش الزوجين فى سعادة لمدة عام. ولكن سافيتري لم تنس أبدا أن موت سافاتيان يقترب كل يوم. وأخيرا ، لم يبق سوى ثلاثة أيام. دخلت سافيتري القاعه للعبادة ووقفت أمام النار المقدسة وظلت تصلي لمدة ثلاثة أيام وليال، لم تتناول خلالهم الطعام أو النوم. وحين غادرت سافيتري أخيراً قاعة الصلاة، رأت سافاتيان متوجها الى الغابة ، بفأس على كتفه. هرعت سافيتري إلى جانبه قائلة "سوف آتي معك." وهكذا، مشت سافيتري وسافاتيان يدا في يد فوق التلال الخضراء يتنسمون رائحة البراعم المتفتحة على الاشجار المثمرة ويتوقفان بجانب جداول المياه الرائقة. وبينما سافيتري تستريح إلى جذع أحد الأشجار، آخذ سافاتيان فى تقطيع الحطب من شجرة ساقطة. وفجأة، سقط الفأس من يده وصرخ: "ان رأسي يؤلمنى بشدة". هرعت سافيتري إليه وأرقدته فى ظل شجرة ووضعت رأسه في حجرها. قال سافاتيان فى ألم: "ان جسدي يحترق! ما الذى يحدث لى؟ " ثم ارتخت عينيه وتباطأت أنفاسه. نظرت سافيتري إلى أعلى ففوجئت بأمير يأتي من بين الغابات لتلبيتها كان رجلا مشرقاً على الرغم من جلده الذى كان أشد قتامة من الليل الحالك بينما عيناه وثوبه حمراء كالدم.
ارتجفت سافيتري وبادرته: "من أنت؟" فأجاب بصوت عميق لطيف: "ايتها الأميرة، لم يكن لم ان تريننى إلا بفضل صلاتك وصومك. انا ياما، إله الموت. وقد حان الوقت الآن. لابد لي ان أقبض روح ساتيافان ". وبالفعل اخرج ياما انشوطة ومررها عبر صدر سافاتيان فتوقف عن التنفس وخرجت الأنشوطة وفى طرفها نسخة مصغرة من سافاتيان. وضعها ياما فى ثويه وقال:"ان السعادة فى انتظار زوجك في مملكتي. فسافاتيان رجل ذو فضل عظيم". ثم استدار مغادراً. هبّت سافيتري من فورها وبدأت تتعقبه. كان ياما يمشي بسلاسة وسرعة عبر الغابة، بينما أخذت سافيتري تصارع من اجل مواكبته. وأخيراً، توقف لمواجهتها. "سافيتري! لا يمكنك اتباعى إلى أرض الموتى!". فاجابت سافيتري "ايها الإله ياما، أنا أعلم ان من واجبك ان تأخذ زوجي. ولكن من واجبي أنا زوجته البقاء بجانبه". فقال ياما: "ايتها الأميرة، ان واجبك تجاهه قد انتهى. ومع ذلك، أنا معجب بولائك. ولذلك سوف امنحك هدية، فلتطلبى أي شيء ما عدا حياة زوجك. " قالت سافيتري: "إذاً فأنا اتمنى استعادة مملكة حماى وبصره". فقال: "لك ذلك." ثم انطلق ياما مرة أخرى تجاه الجنوب تتبعه سافيتري.
بعد فترة توقف ياما مرة أخرى وقال: "سافيتري! لقد اتيت بعيداً بما فيه الكفاية! " فقالت "ايها الإله ياما، أنا أعرف ان زوجي سوف يجد السعادة في ملكوتك، ولكنك تحمل بعيدا السعادة التي هى من حقى أنا! " فقال ياما "ايتها الأميرة، حتى الحب يجب أن ينحني أمام القدر.
ومع ذلك ، أنا معجب بتفانيك. وسوف امنحك هدية آخرى، فلتطلبى أي شيء ما عدا حياة زوجك." فقالت سافيتري " فلتمنح والدى المزيد من الأطفال". قال ياما : "لك ذلك." ثم انطلق ياما مرة أخرى تجاه الجنوب تتبعه سافيتري مرة أخرى.
فوق قمة تل عال توقف ياما مرة أخرى وقال: "سافيتري! نهيتك عن الإقتراب أكثر من ذلك! " فقالت سافيترى "ايها الإله ياما، ان لك الاحترام والتبجيل من قبل الجميع. ومع ذلك ، وبغض النظر عن ما قد يحدث، وسوف أبقى مع سافاتيان!" قال ياما: "ايتها الأميرة ، أنا أقول لك للمرة الأخيرة ، هذا لن يحدث ابداً! ومع ذلك ، أنا معجب بشجاعتك وحزمك. وسوف امنحك هدية آخرى، فلتطلبى أي شيء ما عدا حياة زوجك." فقالت سافيتري: "فلتمنحنى إذن العديد من الأطفال. وليكونوا هم ابناء سافاتيان". اتسعت عينا ياما محدقاً في وجه سافيتري وقال لها "أنت لم تطلبي حياة زوجك ، ولكننى لا استطيع تحقيق رغبتك دون ان أطلق سراحه. ايتها الأميرة، إن حذاقتك فى مثل حدة عزيمتك". اطلق ياما أخيراً روح سافاتيان وحلق مبتعداً وهو يهتف "عودى يا سافيتري. لقد فزت بحياة زوجك." وسرعان ما تختفي عن الانظار.
كانت الشمس قد بدأت الغروب حين وضعت سافيتري رأس سافاتيان في حجرها مرة أخرى. وقد آخذ صدره يعلو ويهبط وفتح عينيه متسائلاً: "هل انقضى اليوم بالفعل؟ لقد نمت طويلا. ولكن ماذا حدث يا حبيبتى؟ لم تبتسمين وتبكين في نفس الوقت؟". قالت سافيتري "حبيبى، هيا بنا نعود إلى دارنا."
أوفى ياما بكل ما وعد. أصبح الملك والد سافيتري أبا لعدد كبير من الأولاد. واستعاد والد سافاتيان بصره ومملكته معاً. وبمرور الوقت، وأصبح ساتيافان ملكاً وزوجته سافيتري ملكة له. وعاشوا طويلا فى سعادة غامرة، ونعموا بكثير من الأطفال. حتى أنهما لم يخافا أو يبكيان عندما جاء ياما مرة أخرى ليحملهما إلى مملكته الأبدية( أعلم أنها مملة ..لكن القصص الهندية أغلبها هكذا )

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f13
وأخيرا بعد تجوال طويل بين المواقع هذه القصص الشعبية المشهورة هي ما اخترته لكم
أعلم تماما أنها جد قليلة لكنها طويلة جــدا ، لا تنسوا اعطائي رأيكم في الهيدر ، وفقكم الله

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } I_50a73c53f17
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
- مزهرية غالبآ ✌
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
- مزهرية غالبآ ✌


مسآهمـآتــيً $ : : 1913
عُمّرـيً * : : 21
تقييمــيً % : : 41172
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 363
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/07/2014

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }   قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty17/12/2015, 9:22 am

-


سلامعليكو
كيفك؟ اخبارك؟
يا رب بخير
من اساطير الشعوب
هالبرنامج قديم *^*
لكنه مره حلو وييتكلم عن قصص قديمه
حبيت فكره الموضوع
و احب القراءه بشكل عام
و كل شي قديم احيانآ يجذبني
لكن من جد ما توقعت ان اليونان بكل مكان تطلع لي "(
يياخي ودي انساها و ما ينفع
الاساطير اليونانيه جميله و ملابسهم اجمل والله
كنت اسأل كل مره عنها و انجذب لها
حتى خاب ظني بطريقه :(
المهم ، احب القصص العربيه بعد
زي التراث الفلسطيني و الجزائري و مرات المصري
لهالدول العريقه ذكرى قديمه و جميله الكل 
يحب يفتح نقاش عنها و يتكلم عنها
ابدعتي بالموضوع و التصميم و خصوصآ
العنوان قلب: 
دمتي لنا 
كيا 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Sara galaxy
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
Sara galaxy


مسآهمـآتــيً $ : : 8557
عُمّرـيً * : : 73
تقييمــيً % : : 159335
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 655
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 21/09/2013

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }   قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty17/12/2015, 3:44 pm

سؤدد المزاهه . كتب:
-


سلامعليكو
كيفك؟ اخبارك؟
يا رب بخير
من اساطير الشعوب
هالبرنامج قديم *^*
لكنه مره حلو وييتكلم عن قصص قديمه
حبيت فكره الموضوع
و احب القراءه بشكل عام
و كل شي قديم احيانآ يجذبني
لكن من جد ما توقعت ان اليونان بكل مكان تطلع لي "(
يياخي ودي انساها و ما ينفع
الاساطير اليونانيه جميله و ملابسهم اجمل والله
كنت اسأل كل مره عنها و انجذب لها
حتى خاب ظني بطريقه :(
المهم ، احب القصص العربيه بعد
زي التراث الفلسطيني و الجزائري و مرات المصري
لهالدول العريقه ذكرى قديمه و جميله الكل 
يحب يفتح نقاش عنها و يتكلم عنها
ابدعتي بالموضوع و التصميم و خصوصآ
العنوان قلب: 
دمتي لنا 
كيا 
أهلا وسهلا حبيبتي سؤدد
نورتي الموضوع بردك الجميل
شكرا لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ann Radcliffe
مبتدئة
مبتدئة
Ann Radcliffe


مسآهمـآتــيً $ : : 32
تقييمــيً % : : 32033
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 3
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 21/12/2015

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }   قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty29/12/2015, 6:50 pm

السلام عليكم
القصص كثير حلوة واستمتعت بقرائتها
باركة الله فيك يا اختي وشكرا على مجهوداتك
بانتضار كل جديد منك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فضيحة الزعيم☻!
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
فضيحة الزعيم☻!


مسآهمـآتــيً $ : : 1537
عُمّرـيً * : : 23
تقييمــيً % : : 36118
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 286
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 06/08/2015

قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }   قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب } Empty29/12/2015, 10:35 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفيك ، ان شاء الله بخير ، دوم يا رب
الهيدر مره جميييل و الفواصل تجلط ابدعتي
و القصص مره جمييله و مفيده شكرا لك
ابدعتي ، شكرالك تثقفنا و الفضل لله ثم لك
تم تقيمك لا تحرمينا من جديدك
مع السلامه
ايزايا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص القدامــى لن تندثر، ستظل تحت مسمى { أساطير الشعوب }
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشعوب تتكلم .. من هنا و هناك .. حكمة الشعوب
» أساطير الفراعنة
» أساطير لا تساعدكِ على فقد الوزن، بل تضر صحتكِ
» تحت مسمى إزعاج ،-، .
» ستظل جميع الاحاسيس صامته !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*  :: ~►♥ اقـسـام الـعـبـر ♥◄~ :: أقلام أحلـى بنات ☁. :: أجمل القصص & الروايات ☕ !.-
انتقل الى: