السسّلأإمم عليككُم ورحمَُةه الله وبرككَآأــته
كيفكم ؟ يا رب تكون بأحسن ححال أحوال ألدراسة أحن بعطلة xD
والله مستمتعة فيها ع الآخر ،، المهمز نروح ع طول للموضوع
أعرف طولت عليكم من شي قرن xD ما حطيت موضوع ب-ب بس والله التعب
احم اليوم جيت لكم بكتابابات من كتاباتي حبيت آخذ رايكم فيها هي في مدونتي بس
أعرف قليل يدخلها فقلت بحطها لكم هون يلا نروح :30: :30: :
الإلهام ..
حملني فكري وأدبي على جناحه الطيار ،، بينما كنت مستلقية..
على فراش أخضر تزين بزهور ذاتِ ألوان زاهية إنه فراشش الطبيعة..
أخذت تلك الكلمات تداعبني وكأنها تقول أين قلمك أين هو ؟؟ آتي به ..
ومضة .. صمت .. لحظات .. حتى تناثرت الحرورف من فوقي وآتاني الإلهام
للكتابة ،، قطرات الندى الصافية .. وتلك الفراشات الزاهية التي إستمدت
حيويتها من خيوط الشمس الذهبية المتسللة .. والزهور التي اخذت تميل هنا وهناك
كأنها ترقص فرحا بقدوم الربيع ،، كل هذه الأشياء الهمتني للكتابة وجعلت عقلي
فاتحا أبوابه للكلمات..
حكاية صداقة خلدت..
إلتقت اليدان وفتحتا كتابا الصداقة ،، سجلتا فيه اجمل الذكريات سافرتا بخيالهما
إلى أبعد البلدان ،، وصنعتا بفكرهما أجمل الألحان ،، تبادلتا بتلك الجمل المعبرة اجمل
مشاعر الإحترام .. ولكن شاء القدر ان يغرز انياب الإفتراق بينها وأن تبعد المسافات..
وباءت كل محاولات اللقاء بالفشل ،، و عزفتا على بعد أميال بإنسجام لحن الحزن ..
أرادتا غلق الكتاب كما فتح أول مره..لإيقاف الألم والوجع.. لكن القدر شاء والكتاب لن يغلق..
إتفقتا على سير الحياة مهما كان البعد بينها وحافظتا على إبتسامتهما رغم سمّ الألم القاتل.
.وبعد هذا .. قرئتا خاتمة الحكاية سويا واغلقتا الكتاب يدا بيد .. كما اللقاء الأول حافظت كل منهما
على سحر وجمال الحكاية وعبير الصداقة ولم تذرف العيون دمعا ولم تفتح الشفاه بحرف ..
لكن رسخت المشاعر .. وظلت الحكاية اسطورة تعبر عن الصداقة الحقيقة .. إنها حكاية صداقة خلدت..
غيمة سوداء ..
أجل ،، تلك الغيمة السوداء..
أمطرت حزنا على حياتي البائسة..
فحولتها من السيء إلى الأسوء..
أظنّت أني كنت في حياه رغدة سعيدة..
كلّا .. أخفيت وراء تلك الإبتسامة المزيفة أنهار الدموع..
وزادتني تلك الغيمة أطواق اليأس ..
إلتفت حول عنقي "( .. ومنعت نسمات الهواء من إنعاش رئتي..
رحيل تلك الفتاة..الصديقة..الزميلة..الأخت..
جعل قلبي قطعة قماش لا تستطيع الثبوت يعبث بها كل قادم وراحل..
رغم هذا الألم.. قررت أن أنسج من الحزن الأسود العتم..
ثوبا ،، عله يستر حزني وإكتئابي الذي حان وقت رحيله..
وضعت قدمي بكبرياء على الحزن وجعلت منه درجا لأرتفع إلى نور الأمل..
لأني أيقنت .. أنها لو كانت بجاانبي لأمسكت يدي وقادتني ألى هذا النور..
.... رحت أبحث عن الإبتسامة بين الأيام الراحلة والقادمة .. وأنا لست مدركة..
لست مدركة اي شيء من حولي .. حتى حالتي ..
سأنبش التراب باحثة عن السعادة.. لأان حين وجودها فقط ستعود الأحزان
لمرقدها الأبدي .. الذي لا نجاة منه *-* ..
وأخيرا وجدتها .. وإستطعت التخلص من ذلك العالم المظلم الذي محى ملامحي..
حتى كنت شبه عبدة لديه لقد طوقني من قبل لكن بعد الآن .. لا إستسلام..
آخر كتابة أهديها لمليس حبيبته قلبي
أنتظر أرآئكم في الموضوع والهيدر أكييد xD
أستودعكم الله تعالى والموضوع برعاية ذا كليرز
The KiLlErS |