في وحدتي الليلية ارسم بيتا عصريا ،اسكنه مع زوجتي الذكية الجميلة ،نتبادل معاً الافكار والرؤى، تناقشني في السياسة واحوال البلاد... واناقشها في امور الفقه والعقود التجارية والFMI نختلف ونتفق ونقوم بجولات سياحية في سيارتي الحديثة والفخمة... وننام بعدمما نطمئن على رضيعنا...... وفي الصباح عندما افتح نصف عيني ،يتهدم بيتي وسيارتي تلوكها الطرقات وتذوب زوجتي الحبيبة مع الرضيع في الهواء.... ويقابلني حذائي المتقوب قرب الفراش...... . النهاية