بسم الله الرحمان الرحيم والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته ي هلا فيكم آنسات كيفكم .-. ؟ عساكم طيبين وكلكم صحهه المهمز حبيت اشارك ولو بشوي هاليوم المهمز مع موضوعي البسيط فهناك اشخاص مع الاسف يبقون متمسكين باشياء وهم يعرفون انها لن تعود اشياء ربما ماتت حتى كقلب او حتى شيء مادي فقط حاولت تلميع الكثير من الأحذية لكنها بقيت أحذية في سنة الفراق الأولى! كنت أجدف بكلتا يدي وفي السنة الثانية وهنت كثيرا
فأصبحت أجدف بيد واحدة ! والآن أجدف بقلبي وقشة الغريق لم تظهر بعد! أطعمت الذئب عشاء جدتي ! لانني صدقت حكاية الجوع التي سردها علي الذئب وتحولت إلى قشة الغريق
يوماً لانني صدقت أكذوبة الغرق التي سردها علي .. الغريق.! عند صدمة الخذلان قد أحطم كل الحكاية ! لكني لاأقذف حذائي على كل المواقف فبعض المواقف لاتستحق حذائي.!
دعوة المظلوم كالرصاصة القوية تسافر في سماء الأيام بقوة لتسقر بإذن ربها في أغلى مايملك الظالم! الذين يتلاعبون بأعراض الناس يلمحون كل شيء إلا اليد الخفية التي تتلاعب بأعراضهم فالجزاء
دائما من جنس العمل ! ربما كانت ليلى أوفرنا حظا فعدد أقزامها كان سبعة فقط ! وأقزام حياتنا مئات ! الكلاب تجيد دور الأُسود والأُسود لاتجيد دور الكلاب فدور الأُسود يحتاج قوة !
ودور الكلاب يحتاج نجاسة ! عندما تسقط أقنعتهم لاتأخذهم في الحكاية رأفة ولا في العِشرة رحمة فيتغير بهم ( بعد الأقنعة ) كل شيء حتى أصواتهم ..!
(خذوهم بالصوت تغلبوهم) ازداد إيماني بها حين علت أصوات الذئاب وليلي صامتة فلا يفلا يترفع بالصمت .. إلا الأنقياء !
اكتشفت ان موقف الرجل هو أصله الحقيقي وان أغلبهم بلا أصل لانهم بلا موقف ! البعض يتسرب الى حياتك كاللعنة فيسرق منك حسن ظنك وبياضك وثقتك بالآخرين !! لاتحتفظوا بما لايستحق ! وابصقوا تفاصيل حكاياتكم المؤلمة على جدران الأيام وامضوا ! فيوماً ما سيمطر عليها النسيان ! فتموت الذكرى وتغرق الجدران ! المهمز انتهي موضوعي البسيط اتمنى انه يعجبكم وبعد ابي اوصي اي حده يحتفظ بشيء انه م رح يبقى للابد .-. المهمز الموضوع برعايه القتله وشو رايكم بالهيدر ؟في امان الله ~
|