السسلآم عليككم ورححمة الله تععالى وبركككآتهه والصصلآةة والسسلآم على اششرف المرسسلين
ممرحبآ ببنآت ككيفكم ان ششاء الله تممآم وككيف أححوآل عططلتككم ان ششاء الله مستمتعين فيهآ وكككيف تججهيزآتكك لرمضضآنن ان ششاء الله جآهززين لله ،، صيآم مقبول وذذنب مغفووور
موضضوع الييوم هو قصصة بنت من البنات رآححت ضححية الفيس بوكك قصصة حزينة جدآ وهي قصصة حقيقية اتمنى انككم تتابعوها لححد الاخخر للانها رحح تككون عبرة لم لم تعتبر
-
أماندا تود. فتاة كندية لن تبلغ أكثر من ١٥ عاماً من العمر. دخلت بصحبة صديقات لها إحدى مواقع التعارف الإجتماعية قبل بضعة سنوات لتلتقي بأشخاصٍ جدد. قام بعض هؤلاء بالتودد عليها ومن ثم سألوها أن تكشف لهم بعض محاسنها، وفعلت. بعد سنة من ذلك، راسلها احدهم محذراً اياها أنها في حال لم تعرض له جسدها سيقوم بإرسال صور ثدييها لكل اصدقائها، وأفراد عائلتها…
مرت بضعة اسابيع، وكانت حينئذٍ فرصة عيد الميلاد. دق باب منزل والديها الساعة الرابعة صباحاً أفراد الشرطة ليعلموا العائلة أن هناك من سرب صوراً فاضحة لابنتهما. اصيبت أماندا على اثر ذلك بالكآبة، ونوبات القلق كانت تنتابها بشكلٍ غير معهود. خسرت كل اصدقاءها، وعلى اثر ذلك انتقلت إلى مدرسةٍ أخرى لتبدأ بدايةً جديدة. إلا أن بدايتها الجديدة لم تطل كثيراً، إذ إن صورها عاودت لتلاحقها. أخذت تتعاطى المخدرات وتكثر شرب الكحول، و بدأت حتى بإيذاء نفسها. وصلت بها الكآبة إلى درجة أنها لم تعد تبرح تغادر منزلها، فقررت أمها أن ينتقلوا جميعاً إلى منزلٍ آخر.
أخذ أحد الشباب في مدرستها المتقدم عليها بالسن بالتحدث معها وبإخبارها عن اعجابه بها رغم أنه كان له حبيبةً أخرى. دعاها إلى منزله، فاستجابت وهناك تقربا كثيراً من بعضهما بعضاً. بعد هذا اليوم، أرسل احدهم إلى هاتفها رسالةً نصية يطلب منها بلهجةٍ تحذيرية أن تغادر المدرسة في الحال، إلا أن أماندا تجاهلتها. لم تمض دقائق حتى حاصرها الكثير من التلاميذ. ومن الجمع قامت إليها فتاتان وقالتا لها أن تبقى متيقظة وأن لا أحد يحبها في المدرسة. صرخ حينئذٍ أحد الصبية قائلاً: “اضربيها و انتهي”. فدفعتا بها أرضاً واستمرتا بضربها حتى تمكنت من الهرب فالإختباء في خندقٍ قريب حيث وجدها فيه والدها.
عند عودتها إلى المنزل، حاولت الإنتحار عبر شرب كمية كبيرة من سائل التبييض، فأسرع بها والدها إلى المستشفى. ما إن عادت إلى منزلها حتى وجدت أن الكثيرين على الفايسبوك يطلبون منها أن تتجرع سائل التبييض مجدداً ويتمنون لها الموت. فبكت كثيراً على اثر ذلك.. وكانت تبكي كل ليلة. وحاولت الإنتحار مجدداً وفشلت.
في العاشر من تشرين الأول ٢٠١٢، اقدمت أماندا تود ذات الخمسة عشر عاماً على قتل نفسها بفعل مضايقات صبيانية تعرضت لها في المدرسة وعلى الفايسبوك. شنقت نفسها، بعد عدة محاولات إنتحارٍ فاشلة.
ما قتل أماندا تود يقتل بناتنا أيضاً، فهذه الحياة قاسية على البراعم الغضية.
-
أتممنى تككونو فههمتوا مغزآهآ لقصصة هي البننت ،، انصصح البنآت من ذا الفيس بوك ومن جميع مواقع التواصصل الاججتمآععي انصصحهم انهم يبعددو عليها على ططول
للانها ماتججيب غغير وججع الرآسس ششفتو شو صآر مع امآندآ الححمد الله انها ماصصآرت بالعآلمم الاسسلآممي ،، لآ تححرموني من ردوددككم ددمتم في حفظظ الله ورعايتهه