موضوع: قصة ابونا ادم عليه السلام 3/6/2016, 7:55 pm
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بسم الله الرحمان الرحيم و به نستعين اما بعد
كيفكم يا قمر :: انشاء الله تمااااااام و صحة و العافية :ي2: :ي2: :ي2: :ي2:
آدم (عبرية: אָדָם)، ( آرامية ܐܕܡ) هو شخصية من سفر التكوين، والعهد الجديد، كما تم ذكره في القرآن، كتاب مورمونوكتاب الإيقان. وفقاً لقصة بدء الخلق في الأديان الإبراهيمية، كان آدم أول إنسان. في قصص الخلق في سفر التكوين، تم خلق آدم من قبل يهوه - إلوهيم ("يهوه-الله"، إله إسرائيل)، رغم أن مصطلح "آدم" يمكن أن يشير إلى كلاهما الإنسان الأول وكذلك الخلق العام للبشر. تختلف الكنائس المسيحية حول نظرتها لتصرف آدم بعد عصيانه لله (غالباً ما يطلق عليه سقوط الإنسان)، وعواقب تلك الإجراءات على بقية البشرية. في بعض الأحيان تعاليم المسيحية واليهودية تحمل آدم وحواء (أول امرأة) مستوى مختلف من المسؤولية حول السقوط، على الرغم من أن التعليم الإسلامي يحمّل كلاهما على حد سواء مسؤولية السقوط. بالإضافة إلى ذلك يؤمن المسلمون بأن آدم سيغفر له في النهاية، في حين تؤمن المسيحية بأن آدم سيقع افتداءه في وقت لاحق وذلك فقط عبر التضحية بيسوع المسيح. يعتبر آدام أول نبي في الإسلاموالبهائية وبعض الطوائف المسيحية. في حين يرى اللادينيون أن ذلك يندرج تحت ما يسمونه أسطورة الخلق.[1]
أصل التسمية[عدل]
آدم (بالعبرية: אָדָם) وهو الشكل الصحيح للاسم، حيث يعود تاريخ استخدامه العام في اللغات السامية. وكان أول استخدام فعلي للاسم معروف من ناحية التوثيق التاريخي هو Adamu (بالعربية: آدامو)، كما تم تسجيله في قائمة الملوك الأشوريين.[2] يستخدم اسم آدم ككلمة شائعة في اللغة العبرية وتعني "إنسان". وبإضافة أداة التعريف، تصبح الكلمة "الإنسان".[3] في سفر التكوين يمكن أن يُقدم اسم آدم بمعنى "البشر" بالحس الأكثر عمومية، وهو مشابه لاستخدام الاسم فياللغات الكنعانية.[4][5] إن استخدام كلمة "البشر" في سفر التكوين، تعطي فكرة أن آدم كان سلف كل البشر. تشير الأعمال القبالية أن اسم آدم يأتي أيضاً من الكلمة العبرية "آدميه".[6]
تشير الأعمال القبالية أن اسم آدم يأتي أيضاً من الكلمة العبرية "آدميه".[6]
لخلق[عدل]
مقالة مفصلة: قصة الخلق في سفر التكوين
وفقاً لسفر التكوين 1، خلق الله (إلوهيم) البشر. "ذَكَرًا وَأُنْثَى خَلَقَهُ، وَبَارَكَهُ وَدَعَا اسْمَهُ آدَمَ..."[rtl][5:39][/rtl]. هنا "آدم" مصطلح عام لـ"البشر" ويشير للجنس البشري ككل. يبارك الله "البشر" ليتكائروا " "أَثْمِرُوا وَاكْثُرُوا" ويأمر أن يكون لهم سلطان "تَسَلَّطُوا" (لكن المعنى الدقيق في العبرية غير مؤكد ومختلف عليه) "عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ".(سفر التكوين 1: 26-27). في [rtl]سفر التكوين 2[/rtl]: "وَجَبَلَ الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ تُرَابًا مِنَ الأَرْضِ" ومن ثم "نَفَخَ فِي أَنْفِهِ نَسَمَةَ حَيَاةٍ. فَصَارَ آدَمُ نَفْسًا حَيَّةً".[2:7] ثم وضع الله آآدم في جنات عدن "وَأَوْصَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ قَائِلاً: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً، وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ»."[2:16-17]
آدم في الإسلام[عدل]
منمنة فارسية تصف سجود الملائكة لآدم كما ورد فيالقرآن
يؤمن المسلمون أن آدم هو أول خلق الله من البشر وأول إنسان على سطح المعمورة خلقه الله ونفخ فيه من روحه وأمر ملائكته بالسجود له (سجود تحية وتقدير، لا سجود عبادة) فسجدوا جميعاً إلا إبليس لم يسجد وقال لربه أسجد لمن خلقت طيناً انا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين فغضب الله عليه وأقفل في وجهه باب التوبة والرحمة ولعنه فقال إبليس لربه أنظرني إلى يوم يبعثون قال إنك من المنظرين إلى اليوم الموعود وهو يوم القيامة ولأملأن جهنم ممن اتبعك منهم أجمعين. عندما سكن آدم وزوجه الجنة حاولإبليس التسلل لهما فأغواهما ووسوس لهما وجعلهما يأكلان من الشجرة التي نهاهما الله عنها فعصى آدم ربه فغوى وتسبب في طردهما من الجنة ونزولهما إلى الأرض. ومن أبنائههابيل وقابيل وشيث. واختلف في مقدار عمره عليه السلام، فقدَّمنا في الحديث، عن ابن عباس، وأبي هريرة مرفوعًا:((أن عمره اكتتب في اللوح المحفوظ ألف سنة)).وهذا لا يعارضه ما في التوراة من أنه عاش تسعمائة وثلاثين سنة لأن قولهم هذا مطعون فيه مردود إذا خالف الحق الذي بأيدينا مما هو المحفوظ عن المعصوم.وأيضًا فإن قولهم هذا يمكن الجمع بينه وبين ما في الحديث، فإن ما في التوراة إن كان محفوظًا محمول على مدة مقامه في الأرض بعد الإهباط وذلك تسعمائة وثلاثون سنة شمسية وهي بالقمرية تسعمائة وسبع وخمسون سنة ويضاف إلى ذلك ثلاث وأربعون سنة مدة مقامه في الجنة قبل الإهباط على ما ذكره ابن جرير وغيره فيكون الجميع ألف سنة. ولما مات بقيت ذريته على دين الإسلام يعبدون الله تعالى وحده ولم يشركوا به شيئاً، فعاش البشر ألف سنة أخرى على دين الإسلام.[11] ورد ذكر أدم في القرآن الكريم 25 مرة. أكثرها في سورة الأعراف 7 مرات.
زائر زائر
موضوع: رد: قصة ابونا ادم عليه السلام 7/6/2016, 4:47 pm
بسسمم الله الرححمان الرححيم السلالام ععليكم ورحمهة الله
اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبهة اجممعين