مرححبآ ي سسكآكر بعرف تأخخرت كتيير بتنزيل البآرت الرآبع بس حصلت لي ظروف ~ :123:
البآرت الرآبعع :
ايكو : وقت الغداء قد حان لكني لا أشعر بالجوع سأذهب للمكتبه
وهنا يقاطع كاي كلامها قائلا : لكن انت لا تعرفين الطريق. نظرت ايكو اليه بغضب ثم قالت باستهزاء : ومن طلب راي المهرج؟ كاي يحدث نفسه : سأرٍيكي ايتها الغبيه
وقال لها -وعيناه البنيتان تلمعان شرا- : لا بأس ، اذهبي من هنا واخرجي
من المكان المخصص للاقسام وامشي بطريقة مستقيمة ثم استديري يمينا وهناك تجدين امامك قاعة كبيرة. ايكو : لم اطلب مساعدتك. ثم تذهب متبعة تعليمات كاي لكنها بدل ايجاد المكتبة وجدت نفسها وسط حديقة المدرسة الخالية من التلاميذ
تقف امام مبنى قديم ومهجور فقالت:هل هذه هي المكتبة ؟ ام ان ذاك الاحمق يمزح معي ؟ وبينما هي وسط تفكيرها سمعت صوتا
الة جميلة تكسر هدوء المكان فاتجهت نحو مصدر الصوت فاذا بها تجد شابا وسيما بشرته بيضاء و شعره الاشقر الذي
يبرق بضوء الشمس و عيناه الخضراوتين المليئتان بالثقة جالسا على كرسي ويحمل غيتارا في يده وقد
كان مستغرقا في العزف لدرجة انه لم ينتبه لوجودها لكنها كالعادة قاطعته قائلة : أيها الطالب ؟ أيها الطالب ؟ هلا أريتني مكان المكتبة ؟ رفع الطالب رأسه قائلا : هه؟ها نحن نلتقي مجددا أيكو باستغراب : ما الذي تقصده؟ الطالب بابتسامة لطيفة : أنا من تركت لك مكاني أمام النافذة أيانو وهي تلعب بخصلات شعرها الاسود : لم انتبه لك !~ الطالب : حسنا . لا بأس من الغبي الذي أراك هذا الطريق لا شك أنه كان يسخر منك ؟
هذاكان بناء المكتبة القديم لقد غيروه لانه صار قديما جدا كما ترين . البناء الجديد مقابل لهذا المكان أيانو :حسنا . ثم تتركه وتذهب . الطالب : أمرها غريب لم تقل شكرا,على الاقل من باب الادب
وصلت اخيرا بعد انتهاء ذلك الطريق الطويل الذي كانت جدرانه معلقة بالصور و اللوحات و الاعمال و الفنون حيث
تصل الئ باب طويل وعريض خلفه ادراج الكتب المنوعة و الطاولات المنتشرة حيث يجتمع التلاميذ لقراءت الكتب و دخلت هذه القاعة الواسعة
نظرت إلى أرضيتها فوجدت شيء مصدم وغريب!! أوراق مبعثره مكتوب عليها : ايكو صفعت المدير !
فأخذت ايكو تجمع كل الأوراق وتخبئها لكي لا يراها أحد !
وأخذت تحدث نفسها : من المستحيل من أول يوم أن أصفع المدير !
يا ترى من كتب ونثر تلك الأوراق ؟!
وهنا يدخل كاي إلى المكتبه وقال لها : يال السخرية هل جمعتي الأوراق بعد
أن نثرتها ؟
فنظرت ايكو إليه نظره حقد وقالت له : هه! وهل تظنني لن أفعل شيئا امام هذا
الهراء !
كاي -يضحك ويضع يده على كتفها- : لكن قولي لي ما رأيك بهذه المزحه ؟
فأزالت ايكو يده بقوه وقالت له : سخيف -.-
وخرجت من المكتبة وهي تقول : الحمدلله لم يقرأها أحد ~
--
عند اقتراب انتهاء وقت الغداء
المدير : نداء > نداء لكل طلاب المدرسـه !
فنزلت ايكو وكل طلاب المدرسه على الدور الأرضي
وعندما اجتمعوا قال المدير : ستقيم مدرستنا مسابقه مواهب لكل من لديه موهبه
بالشعر أو الكتابه أو التأليف أو الرسم فليرينا موهبته غدا في أول الدوام
ايكو : يال الروعه سوف أشارك ^^"
كاي : سأشارك وأعرض رسوماتي للمدرسة :)
ايكو : مأكد أنني سوف أفوز
كاي : هه! لنرى
--
في نهاية اليوم الدراسي
وايكو في طريقها إلى المنزل
وعندما وصلت طرقت ايكو الباب وفتح لها والدها ودخلت المنزل
أم ايكو : هل تيسرت امورك في المدرسه ؟ هل عرفتي قسمكي وبدأتي في الدراسه ؟
ايكو : نعم
الأم : اليوم اتصلت بي أختك التي تسكن في المدينة المجاورة وقالت انها سوف تزورنا
اسبوعين
ايكو : ومتى سوف تأتي ؟
الأم : اليوم في منتصف الليل
ايكو تحدث نفسها : سوف أضطر أن أكون مؤدبة ولا أفعل المشاكل!!!
--
لإن أختها عندما تكون في منزلها تنصحها وتخفف من مشاكلها الكثيره
--
ذهبت ايكو إلى غرفتها ونزعت زيها وألقته على السرير ! فهي دائما فوضويه
جلست ايكو على طاولة الطعام وأحضرت لها والدتها وجبة الغداء
وعندما انتهت بدأت بحل واجباتها
وبدأت تتذكر الواجبات : مقدمه قصه و موضوع عن الأخلاق و و و و و
ايكو : سوف أبدأ ب مقدمة قصه ! سوف أجعلها أجمل مقدمه في القسم
ولن أنسى مسابقة المواهب سوف أحضر هذه الخاطرة التي كتبتها الأسبوع الماضي فهي رائعه ^^
--
وعندما انتهت من جميع الواجبات طرق الباب !
فقالت ايكو : لقد حضرت أختي ومعها عصا الضرب ! يال الروعه :(
انتهى البارت
صار لي من زمآآآآن مآ كتبت لهيك اعذروني في أخطاء بعرف
1- هل أعجبكم البآرت ؟
2- قولوآ كل انتقاداتكم هنآ :) :
3- هل أكمل ؟
4- أنا متأكده إن أختها حتغيرها انتم شو رأيكم ؟
احم البآرت القآدم في أحداث مشوقة لهيك مارح أحرق عليكم وأخبركم
|