Hitskin.com

زائر

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

-The Killers-اللعِبُ فِي المتآهةِ ، - صفحة 6 Do

-

اهلاً يا جميلآت..أخبآركم؟!،أتمنى أنكم بأفضل حال وَ كِل أموركم
تمام؟،جعله دوم يَ رب..بِدون إطالة -مآلها خلق تكتب xDD-
زمآن وأنا وِدي أعمل ذي الفكرة،بس خفت ما تلاقي نجاح 33>
ولكن في الآونة الأخيرة،أنتشرت مواضيع تُشابه فكرتي،فَ قلت؛
ليش لا؟!..نجرب ض1 ؛
-
الفكرة :
أننا نحدد قُصه..وَ كِل بنت تدخل بشخصية،وَ تلعب فِي القصة ؛
الفكرة تشآبه كتآبة روآية جماعية..معرف إذا فهمتو أو لآ مع ؛
شرحي الباكا.. ؛
-
مُقدمة ،
لطآلما أحببتُ البَشر،فوالدتي كانت دائماً مآ تُحدثُني عنهم،العيشُ معهم!!..
احاديثُهم..تَقآليدُهم،مشآعرُهم،وطريقةُ التعآملِ معهم..والأهم مِن ذلكَ،عدم..
حاجتهم للدماءِ،مِن أجلِ العيشِ..أخبرتني بالكثيرِ والكثير،حتى أصبح حلمي.
أن..أُصبح مِنهُم...أن أُصبح بشرياً!!..
قضيتُ سنواتً أبحثُ عن جوابٍ لحُلمي "كيفَ أُصبح بشرياً؟!"..حتى فنى
عمري،ولم أجد إلا
"البشرُ هُم البشر،ومصاصِي الدماء،هُم مصاصِي الدماء".
-
الفِكرة ،
لُعبتنا لهذه المرة،عن ثلاثِ فئات،"البشر،مصاصي الدِماء،صائدو مصاصي الدِماء".
"،

طريقة اللعب :
1- إختآري لكِ شخصية،وَ حددي نوعكِ "بشر،مصاصي دماء،صائدي مصاصي الدماء"
2- إبدأي بِ الكتآبة،كما لو أنكِ الشخصية ذاتها ؛
3- إلعبي دوركِ فقط ، ولا تلعبي دور غيركِ ، توضيح :

http://f.top4top.net/p_237yv4h1.jpg
4- لا تخرجي عن مسار القصة.
-
القوانين :
1- يمنع السب وَ الشتم ،
2- عدم التلفظ على أي عضوة،بأي طريقة كآنت ،
3- عدم إستخدام الكلمآت القذرة - فيه جميلات صغيرآت،إحتمآل يقرون
اللي تكتبيه-
5- يمنع الحجز ض1
6- يغلق الموضوع بعد الساعه 1 بتوقيت العراق والسعوديه و 12 بتوقيت مصر ب 11 بتوقيت الجزائر
السبب لان البعض يكون نايم او -مسحوب منه اللاب- وتفوت عليه احداث كثيره
-تم اضافته من قبل اليأس والامل المطلقان جونكو-شان ديييسو :د: -
"قآبل للزيآدة"
"،
"،
أي شيء مش وآضح،أطلعوني عليه،ورآح أجآوب عليكم 33>>

زائر

سطحي ،

ليو :
تنهدت و انا اراه يهرب من جديد او يهرب من " الحقيقة "
ليو ببرود : كل هاذا بسبب ذلك الشخص الذي يسمي نفيه والدنا!!

خخخخ شموخ XD

ميكا :

توهجت عيناي وانا أرى دماءها تتساقط على الأرض صعدت فوق الشجرة وامسكت

يدها المجروحة وقلت لها هل دمك لذيذ ؟؟

وقفت ليتجه له بسرعه ودفعه للحائط مغلقا الباب بقدمه

نظرت لعينيه متفحصاً بدقه وانفعال

- ومتى كنت انا شئ بالنس.....

قطع كلماته فجأه مُدركا ما كان سيفعل الان تنفس بعمق وهو يتفحص وجهه

- واللعنه انت لا تصدقه أليس كذلك

تمتم بشك واضح والقليل من الاضطراب لتتبين امامه الحقيقه الفعليه ليضرب

الحائط ورائه بأنفعال وهو يبتعد

- ليس اخيك تفَّهم ذلك .

زائر

-هانا ،

أسقطتُ قطرةً في فمهِ،ثُم أبعدتُ يدي عنهُ،وأنا أهمسُ بخبثٍ : إذاً؟!،ما رأيُكَ؟!

أَ نعقِدُ صفقةً؟!.

"،

-ريو ،

نظرتُ لهُ بشك،وأنا أهمسُ بصوتٍ متوتر : وَ لِما أنتَ مُنفعلٌ هكذا على غيرِ

العادةِ؟..ني-سان!!،أخبِرني..هل هُو أخينا بالفعل؟!.

تنفس بعمق وهو يدفع نفسه على احد الكراسى ليفرك يده محاوله اكتساب بعض الهدوء

قال بنبره عميقه :

ليس كذلك ., هو ليس اخيك ريو << هو يحاول خداعك والامر ليس بالصعب

كل ما قاله مجرد خيالات برأسه لا تستمع له .,

قطع كلماته وصمت هو ينظر لملامح ذلك التائه امامه حرك رأسه بعدم حيله

وهو يتوجه لمكتبه وهو يتمسك ببعض الاوراق التى ليس لها معنى ولكن حاول تجاهل

ذلك الذى امامه وهو يلعن الامر بداخله

زائر

-ريو ،

تقدمتُ نحوهُ،وأنا أُسقطُ الأوراقَ مِن يديهِ بإنفعال : إذاً أخبرني لِما هُو يشبهنِي

للغايةِ؟!،أخبرني لِما يتملكُ صوراً لطفولتي بينما أنا لا أمتلكُ!!،أخبرني كيف إستطاع

تزييف ذكرياتٍ ونقلُها إلي؟!،أخبرني فحسب!!..لما وضعتم ختماً حتى لا أذكر طفولتي!

كُنتُ أصرخُ بإنفعالٍ!!..كُنتُ أريدهُ أن يوقفني!!..وأن يقول أي شيءٍ لأصدقهُ!!،أي

شيء وإن كان تافهاً،حتى لا أبقى ضائعاً ضُمنَ أفكاري!!،كُنتُ أريد..أن يطمئنني،أن كل

شيء سيكون بخير!!..يُعطيني بصيصاً مِن الأمَل!!،حتى وإن"كان ذلكَ البصيصُ مزيفاً".

ميكا :

قفزت من الشجرة ونظرت الى الارض وقلت لها ببرودة

ما هو العقد ؟ !

المُتحدث دنتاليون

كان ينظر إليه بدهشه ولأول مره يرى ذلك فيه

لم يره ضعيفا قط لطالما كان ابعد من ان يراه هكذا

لم يتحمل ذلك صرخ فجأه بأن إهدئ توقف فجأه وكأنه

كان ينتظر طلبه نظره للمعه عين ريو ليقطب حاجبه

لا يعلم ماذا يفعل كيف يقول.. يعلم كَون الامر سيعرضه للخطر

وليس من شخص سوى من ابيه ., يعلم جيدا ما سيحدث ان علم

-واللعنه تنفس

قالها بأنفعال واضح وهو ينظر لعينيه وتترائا له ااحد الذكريات التى زرعها

ليو فى رأسه تنفس بأتضراب وهو يحاصر كتفيه بيده نظر له بتفحص

وهو يتمتم ب - اهدئ

قال بصراحه اخير .,

- فقط اقتنع بأنه ليس اخيك ., اقتنع فقط لتُصبح بخير

اغمض عينيه وهو يحاول ايصال صور مهدئه لرأسه لطالما فعلها ليهدئ نفسه

بدأت ذكريات سعيده لطفل ما -ريو- ., احتفظ دينتاليون بتلك الذكرى طويلاً

فتح عينيه ببطئ ليجد ذلك الاخير ينظر له ولم تختفى لمعه عينيه ولكن شئ ما تغير

بدت كأبتسامه !!.

-

؛؛×

زائر

-هانا ،

إبتسمتُ له بغموضً،لأردف بعدها : سأعطيكَ دمي..بقدر ما تشاء

وأين ما شئت،ولكن..بمقابل أن تحميني من أي سوء..

أو أي خطر يحدق بي.

،

-ريو.

مسحت دموعي التي بدأت بالتساقط فجأة،ثم استدرت معطياً

إياه ظهري حتى لا يرى تلك الدموع،همست له ممازحاً،بصوتٍ قد

بح من البكاء : انت لن تعاقبني لإنني كسرت قانون حظر التجول

اليس كذلك؟

دنتاليون :
اتسعت ابتسامه طفيفه وهو يجيب بصوت هادئ مازح
- اووه لقد بدأت منذ الان تستغلنى ., بالطبع سأقوم بمعاقبتك بطريقه ما
قلب نظره وكأنه يفكر فى عقاب
- وجدتها ...
صمت لثوانى ثم اردف بخفوت
- التفت وانظر لعينى ريو
قالها وهو يضع يده على كتفه ويديره ابتسم مكملاً
- اتبكى لكى اعفو عنك ., حسنا حسنا دموعك مؤثره ها انا اعفوا عنك صغيري

كيمو :

سرعان ما حل صباح و شرقت شمس وضعت
يداي في جيوبي و ابتسم ببرودة و غرور ذهبت
الى غرفة توكا و درقت باب قائلا : ايتها شقية ،
هل وجدتي جواب ، انهضي من نومك هيا بسرعةة
ايتها شقية لا تتهربي من جواب فساخذ جواب حتى
ان لم تريدي و عندها قلت بصوت عالي هيا انهضي ..

ميكا:

نظرت اليها وقلت .! حسننا مالذي

سنفعله بالبداية ؟!

زائر

-توكا ،

إستيقظتُ فِي الصباحِ البآكِر كعادتِي،جهزتُ الفطور..ثُم هممتُ لإيقاظِ

السيدِ الصغير،طرقتُ البابَ بلطفٍ،ثُم دخلتُ بعدها..لأراهُ نائماً بعمق..

ملتفاً بالبطانيةِ،مُحاولاً تحاشي ضوءَ الشمسِ المُتسللِ نحو عينيهِ ،

إتجهتُ لأفتحَ السِتارةِ بعنادٍ،ثُم أطفأتُ التكييف،وقلتُ بإبتسامةٍ مستنذلة :

أوه،هل أيقضتُكَ سيدي الصغير؟!.

نَظرَ لِي بنظرةٍ خاليةٍ مِن التعآبير ( :55555555555: ) ، قهقهتُ بصوتٍ مكتوم وأنا

أُكمل : حان وقتُ الإستيقاظ ، أومأ لي بصمتٍ..لأخرج،بنيةِ أخذِ حقيبتي

فَبعدَ كُل شيء..أنا "طالب" ، إلا أن وقوفَ ذلكَ الأحمقِ مِن الأمسِ إستوقفني.

تنهدتُ وأنا أكمل المسير : هل تظنني كسولاً،لأنهضَ مُتأخراً؟!،أحمق!!.

دخلتُ غرفتي..وسحبتُ حقيبتي بشكلٍ سريع..علقتُها على ظهري،ثُم أقفلتها.

وأكملتُ مسيري مُتجاهلاً ذلكَ المُزعج.

-

-ريو ،

عبستُ وأنا أهمسُ لهُ : مَن قال بإنني كُنتُ أبكي؟!،كُل مافي الأمرِ أن

هُنالكَ بعض الغُبارِ قد دخل فِي عيني!،كُل هذا بسببِ مكتبكَ المُتسخ!،الا

تُنظفهُ؟!.

-

-هانا ،

قفزتُ مِن الشجرةِ،لأقفَ بجانبهِ : أولاً..سأرويكَ بدمي،فأنتَ لن تستطيع حمايتي

بضعفكَ المُثيرِ للشفقةِ هذا!!،وَ ستُهزمُ مِن أولِ هجمةٍ!!.

ابتسمت بسخريه وانا اميل رأسى
- بالطبع بالطبع .,
واكملت مشدداً على كلماته بخبث
- امسح هيا دموعك التى تسبب بها الغبار واذهب من مكتبى حالا
ولكن ... بعد ان تُنظم تلك الفوضى التى تسببت بها.
قالها وهو يجلس على كرسى مكتبه بأسترخاء وينظر إليه بخبث

زائر

-ريو ،

نفختُ خداي،وأنا ألتفتُ عنهُ،وأمسحُ دموعي مُتذمراً بصوتٍ هامس،حتى

أوقفني حديثهُ،نظرتُ لهُ مُدعياً البراءةَ : عن أيةِ فوضى تتحدث؟!.

نظر لِي رافعاً حاجبهُ كما لو أنه يقول هذه النظرةَ لا تُناسبكَ،لأنفجر

ضاحكاً على ملامحهِ : أنا جاد!،عن أيةِ فوضى تتحدث؟.

رفع حاجبيه بنفاذ صبره وهو يتفحص الاوراق امامه

متجاهلاً ريو تماما بعد ثوانى معدوده قال بصوت صارم

- ألا ترى ما فعلِته عصبيتك الزائده فى مكتبى اللطيف وماذا اجلت من اعمال

ابتسم وكأن فكره ما لمعت برأسه ., وقف مشيرا له بالتقدم تجاه الكرسى

تقدم بعدم فهم فأشار له بالجلوس

- اولا عليك انهاء الامور المكتبيه كامله ،،., وحل مشاكل طلاب الاكاديمى ليوم ., كُن انا ليوم .

لمعت عينيه بخبث وهو يرا تعابير وجه ريو يتغير

ابتسم مؤكداً

- صلِح الفوضى التى تتسبب بها

وقبل ان يستمع لرده اتجه للباب مقهقها وهو يشير له بيده ويغلق الباب ورائه..

زائر

-ريو ،

نظرتُ لظهرهِ بصدمةٍ،وهو يُغادرُ المكتب..إمتدت يدي تلقائياً،وانا اهمس

بغير تصديق : إ..إنتظر!!،هل تمزح معي؟!.

سقطت عيناي على الأورآقِ المُبعثرةِ فوق المكتبِ،وأنا أقهقه لنفسي بصدمة :

مِن المفترض أن تكونَ هذهِ الأورقُ سهلةً..اليس كذلكَ؟! ،

أمسكتُ بعض الأوراقِ،وأنا اقرأ : طلبُ إستقآلةٍ،إجازةً إضطرارية،فصل لعدةِ أيام!.

إستدعاء لوالد أحدهم!!،حساب تكاليف حفلُ التخرج!،حفلُ الأنشطةِ!!،معلمٌ جديد!!.

فركتُ رأسي وأنا أعبس : كيف يجب علي أن أقوم بالإنتهاءِ مِن هذهِ الأوراقِ؟!.

هل هو جادٌ بالفعلِ؟!.

أخفضتُ رأسي على المكتبِ بغير تصديق،إلا أن هُنالكَ فُكرةً قد راودتني!!.

رفعتُ رأسي بسرعةٍ،بينما أنهضُ و أبحثُ بين ملفاتِ الطُلابِ عن ذلكَ الإسم!!.

حتى إستقرت أناملي عندَ ملفهِ "يو آنغريد" ، إبتسمتُ بخبثٍ..بينما أسحبهُ.

وَ أعود للجلوسِ وأنا أتصفحهُ بإهتمام،وأقرأ البياناتَ سطراً سطراً!..

عدل سابقا من قبل *Swara* في 13/10/2016, 8:22 pm عدل 2 مرات

كيمو :

ايتها مغرورة لماذا لا تردي ليس لديكي جواب كما توقعت ...
بلهاء و شقيه هل تخافي من جواب اذا خصرتي ستقبلين
باي شرط اضعه و اذا فزتي عندها سانحي امامك الان عليك
رد لاني تاخرت للمدرسة و لم اجهز نفسي لديك وقت بعد ...
مدرسة اذا لم تجيبي تعتبري خاسرة !! عندها ادرت ضهري
و ابتسمت بغرور قائلا : بعد مدرسة نلتقي امام باب مدرسة
و ذهبت الى غرفتي و ناديت خادمي شخصي ليجهر حقيبتي
و ملابسي بعدها انتهيت و استعدت للمدرسة و انا خارج من
قصر رايت شقية واقفة عندها سالتها لما انتي هنا تاخرتي على
مدرسة ! و قلت لها بلطف هلى تريدين ان اوصلك ؟

-The Killers-اللعِبُ فِي المتآهةِ ، - صفحة 6 P_28621zq0

-The Killers-اللعِبُ فِي المتآهةِ ، - صفحة 6 P_28621zq0

المتحدث آنغريد

بعثرت شعرى بعصبيه وانا انهض من نومى بصعوبه

تعثرت بأحد المقاعد لأستند على الطاوله بسرعه تأففت ببلاها وانا احاول فتح عينى

..

وصلت تماما امام باب الاكاديمى لأنظر لها ببرود وانا اخطوا داخلاً

متأملاً ما حولى بهدوء حسنا لم اكن اتأمل بل ابحث عن احدهم

تنفست بعصبيه وانا احاول اماله تفكيريى لشئ اخر ., اي شئ بعيد عنك ريو .

-

زائر

-ريو ،

كُنتُ أتفحص الملفَ الذي بينَ يداي،حتى أحسستُ بهِ قد وَصلَ.

إتسعت إبتسامتي..وأنا أرمي الملف من يدي،فوقَ كومةِ الأوراقِ على المكتبِ

إستندتُ على الكُرسي براحةٍ،بينما أُعلم أحدهم..بإن يُخبر ذلكَ المُتعرفَ أن المُدير

"أي أنا" ، يُريدهُ..كُنتُ أعد الدقائِقَ بشغفٍ مجنونٍ حتى يصل..وما أن سمعتُ

صوتَ طرقةِ البابِ اللطيفةِ،حتى إبتسمتُ إبتسامةً شيطانيةً..لعقتُ شفتياي بحماسٍ

وأنا أأذنُ لهُ بالدخولِ.

ريو آنغريد :

اتسعت عينى بدهشه وانا ارى ذلك الجالس على الكرسى الخاص بالمدير

لأقطب حاجباى وارتسمت على شفتاى سخريه لاذعه

اقتربت من المكتب وانا اسند يدى عليه

- بحثت عنكَ طويلاً ايها الصغير وها انت تطلبنى بيدك

يميل رأسه قليلا وهو ينظر لعينيه ببتسامه كره

-

زائر

-توكا ،

لم أجبهُ،بل ولم أعبأ بذلكَ العقد الذي صنعهُ بنفسهِ!!..من قال بإنني

موافقٌ اصلاً؟!،ذهبتُ إلى المدرسةِ..كما لو أنني لم ألتقي بذلكَ الأحمق.

حتى إصطدمت بشخصٍ فجأةً،كُدتُ أشتمهُ بغيض..إلا أن وجه المُديرِ

الباردِ قد واجهني،لأسرع وأستقيمَ مُعتذراً..كاد أن يمشي،إلا أن ذلكَ

السؤال راودني،لأطرحهُ فوراً بدونِ تفكير : دانيال-ساما،لما أنتَ لستَ

بِمكتبكَ؟!.

"،

-ريو ،

نهضتُ وأنا أبتسمُ لهُ بسخريةٍ : هل كُنتُ مُتشوقاً للقائي إلى هذهِ الدرجةِ؟!.

وأنا أيضاً..متتوقٌ لإن أتذوقَ طعمِ دمكَ الشهي مُجدداً!!.

دنتاليون :

لمعت عيناه بخبث وكأنه يتذكر شيئاً

- لقد قُمت بتوليه ريو مديركم لهذا اليوم

قالها وقد تبين على وجه تلك الاخيره الدهشه واضحه

-

آنغريد :

تجهمت ملامحه فجأه ليندفع بسرعه بأتجاه ريو وهو يدفعه

للحائط متشبثا بعنقه وقد ظهرت انيابه وعيناه تشتعل غضبا

همس بجانب اذنه

- ليس مره اخرى., ما رأيك بأبدال الادوار هذه المره لبعض الوقت

ارتفعت نبرته فى كلماته الاخيره بصوت يملئه المقتُ والكره لتصبح الغرفه

بعد ثوانى ذات جو مشحون

زائر

-توكا ،

نظرتُ لهُ بصدمةٍ،ثُم وضعتُ يدي على ذقني بتفكير..همستُ لنفسي :

لو كُنتُ مكانهُ،لكنتُ قد طردتُ الأشخاصَ الذين أكرههم مِن الأكادميةِ.

رفعتُ رأسي،لأرى وجهه يتبدل للصدمة،كما لو أن هذا الشيء قد غاب

عن ذهنهِ،لإقهقه بصوتٍ عالٍ : ألم تُفكر بإنهُ قد يفعل شيئاً كهذا؟!.

"،

-ريو ،

نظرتُ إلى عينيهِ بصعوبةٍ،ويداهُ تُحيط عنقي بقوة..وتمنعني عن التنفس

توهجت عيناي وأنا أصرخ عليهِ : أفلتني..تحركت يداهُ رُغماً عنهُ

لأبتسمَ لهُ بجبروتٍ : مادُمتُ أنا الأميرَ عليكم،وَ مادُمتَ أنتَ "مصاص دماء"

فلن تستطيع السيطرةَ علي!!..أو إيذائِي مُطلقاً.

شددتُ شعرهُ بقوةٍ،حتى يشعر بذاتِ الألم الذي سببهُ لي..ولكن ضحكتهُ

العاليةِ المستفزة،جعلتني أفلتهُ بصدمة.

» exo or bts- killers
» اليــــُوتيُــــوب ! {THE KILLERS}
» (Just say , I can do it - The Killers (S2
» خــــــــــــــــوآإأططـــر | THE KILLERS
» (we are one (killers