اباكم تعدلونه هذه اول مشاركة ليا بعد قراءة رواية مذكرات موظفة سعودية وصلت لكثير
ابغى هيدر اي شيء اتمنى تعدلون كتاباتي والا تعدلوها جزاكم الله الف خير لو عرفت اسوي هيدر كان عرفت فالا تحب التاليف تكتبها وانا اكون شاكرة لها عشنها باللهجة العامية وانا اريدها ان تكون فصحى

عنوان الموضوع
                                                         امريكا وماحلاها
لقد كانت امريكا البلدة الرائعة التي يذهب اليها الجامعين لدراسة في الخارج لنرى مالاحداث التي سوف تجري في امريكا ؟
امريكا منذ الصباح الباكر كانت الساعة السادسة صباحا هناك ابطال وهم خمسة لم اذكر اسمائهم ولكنهم اسرة واحدة اسماءهم فيصل ماجد احمد حسن خالد استيقظ خالد وقام لتناول الافطار وبعد الافطار جلس في الحديقة حتى يقرا كتابا ساله فيصل ماخبار الكتاب هل انتهيت منه فاجاب خالد لا ليس بعد ولكن ماذا تريد مني اريد منك الذهاب الى السوق مارايك فانا اريد شراء ساعة جميلة لي قال له خالد حسنا سوف اذهب معك بعد صلاة العصر كان على خالد ان يتصل على والدته سارة ولكنه انشغل في قراءة الكتاب قال له فيصل انتبه انها والدتك ورضاها تدخل الجنة قال له خالد اصمت فانا لاريد الرد عليها خرج ماجد من المنزل متوجها الى المطعم جلس الى الساعة الثامنة مساء لم يتصل عليه احد حتى الاطمئنان لكن في امريكا الجو اصبح مثلجا ان ماجد يحب الثلج كثيرا حتى انه قام بتصويره في هاتفه فجاءته صورة عبر الانستغرام عن امريكا وهي الامكنة المفترض الذهاب اليها كان ماجد يرى هذه الصور اخذ ماجد محفظته واخذ بعضا من النقود منها لشراء ساعة جديدة له اما فيصل كان سعيدا يشاهد التلفاز بعد اجتهاده في المذاكرة كان ماجد بعد رجوعه الى المنزل يطهو بعضا من البيض لصديقه خالد لانه يحب البيض كثيرا اخذ خالد معطفه لان الجو باردا في امريكا كانو جميع الاصدقاء مشغولين في تحضير العشاء عند الساعة التاسعة مساء اصبح العشاء جاهزا وتناولوه جميعا لم تكن غرفتهم

تكفي لكل واحد منهم اخذ ماجد مفتاح سيارته وانطلق للذهاب الى عمه يوسف اخبره انه يجب ان ياتي لموضوع هام كان خالد يتفرج على الجرائد لانه مثقف جدا قال له فيصل ذات مرة لتقرا الجرائد هكذا سوف تضر اعينك فضحك خالد واغلق الجريدة في المحاضرة في الجامعة لفت نظر خالد فتاة رائعة الجمال اسمها خلود اعجب بها وكتب رسالة الحب

وهي كالتالي انا خالد ادرس كمبتعث واحب ان تقبلي صداقتي لاني جد احببتك من كل قلبي انبسطت خلود على هذه الرسالة وردت بالموافقة على ان يكونا على علاقة معا وشكرته على اهتمامه بها فرح خالد بالرد وتقابلا في حديقة الجامعة وجه لوجه فامسك يديها وقام لضمها من شدة حبه لها

وجزاكم الله كل خير في كل هيدر بقسم الرواية الى اجزاء

https://www.youtube.com/watch?v=bM22l1AEFTE

بعد ان تعرف خالد الى خلود كانو يريدان الذهاب الى الملاهي الكبيرة التي يدخل عليها الشباب فكان خالد ياكل خلود بعضا من الساندوش اللذيذ لم يكن خالد لديه المال الكثير لشراء هدية لخلود ولكنه قام باسعادها لكلامه الرومانسي
خالد ماذا بكي ياخلود
خلود لاشيء
خالد هل تعبتي من المشي
خلود لا لم اتعب فلقد سعدت كثيرا خالد حسنا ربما في رحلة اخرى سوف اخذك معي