أحلمْ أنّ أڪَۈنْ آڪَسجين !! فيً سَمآئہِ فَ / يتَنفسنيً بِ عٌمقْ ♥

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

ألسڷآم عڷيڪُم ۈرحمة اللهَ ۈبرڪآتهَ ..

هنآ سۈف يڪۈنَ بۈحيَ ,, سۈفَ أترڪَ ـإآحسآسيَ ينسآبَ

عڷى هذه اڷآسطرَ بڪڷَ شفآفيہِ ..

سۈف تڪۈنَ ذڪرى آيآميَ .. آفرآحيَ .. آحزآنيَ ..

بإختصآر سۈفَ آڪۈنَ هۈنــَآ ,,

تعتريٍنيً رغبَةٌ
أن أرْكُنَ لزاويةٍ . . لا تُرَى
وأبكي ملىءَ الألم.. آللذي يستُفرٌد بي

+
-
ولا زلتٌ أكتب عنكَ في مذكراتِي ؛
أنا لم أنساك .. ليس لأنِي لا أستطيع بل لأني لا أريد !

مثل آلذي يذگر ربه وآلذي لآيذگره مثل آلحي وآلميت..♥}

مثل آلذي يذگر ربه وآلذي لآيذگره مثل آلحي وآلميت..♥}

في الوجع ما قد يجعلنا نفيق،
مايجعل ضباب خيال يُغذي أحلامنا ..
ينقشع عن أبصارنا!

لِما ندّعي أن الأمور كما هي ..

وقلوبنا قد اتخذت قرارها و تفرّقت!
نُجبر شفاهنا أن تتحرك،
و ألستنا قد اختارت الصمت حليفاً ضدنا!
لِما حين يحين موعد الفرقى،
نشعر بأننا مجبرين ع التبرير ..
نرفض أن نعترف أن “سعادتنا” تلك ربما كانت مزيّفة!

للقلب أحكام يعجز العقل عن استيعابها،
فقد يسهل علينا نسيان من عاشرناهم عمراً ..
بينما يصعب علينا فراق من جمعنا بهم لقاء يتيم!
قد نعشق من تعلّقت قلوبهم بغيرنا،
بينما ننفر ممن قد عشقتنا قلوبهم!

أخطاؤنا .. هي دروس تتكفل الحياة ب تعليمنا إياها،
وأحياناً، قد يكون الخطأ مجرد “زلة” غفلت عقولنا عن عواقبها ..
لكنّنا اخترنا أن نتمسك بذلك الوهم أن مالحياة إلا تجارب وأخطاء،
غافلين بذلك أن خيار عدم ارتكاب الخطأ كان ب أيدينا!

ذلك الطريق الذي اخترت عبوره .. هو ملكك “وحدك” !

قد يوهمك البعض أنهم س يعبرونه معك ..
أو ربما فعلاً قد يختارون المضي معك فيه!
لكنّهم حتماً لن يُشاركونك عواقب ذلك الطريق ..
حتماً لن يُكملوا بقية الطريق عنك!

الإتكاء ع جراح الآخرين و مواساتهم،
فرصة مناسبة للبكاء ع جرح غُرس في قلوبنا ..
و رفض كبريائنا البكاء عليه!

يحدث أحياناً أن تمر بك لحظة ،
تجعلك تشعر بأنك طفل تائه يحتاج أن تضمه أمه ليهدئ ..
تعصف بك .. وتقدف الشكوك إلى قلبك ،
ف تشعر أنك ” نكرة ” في هذه الدنيا !
هو ذلك الجزء من الثانية الذي إن تولى زمام تفكير عقلك ،

وقد نتخبّط بين أمواج الحياة ف نُحمل إلى حيث لا نرغب ،
قد تقذفنا إلى شواطئ نجهلها !
ف نتأمل حولنا مذعورين .. لا نعلم أين نبدأ و كيف !!
هنا تظهر لنا خبايا نفوسنا لم نكن لنعرفها لولا تلك التجارب ..
يظهر لنا ما كنّا نجهله عن أرواحنا .. و كيف لها أن تتغير جذرياً !
قد تكون قلوبنا طاهرة .. ف يكسوها السواد حتى يُعميها ،
و قد ينهال عليها الطهر بعدما كانت متكحلة بالظلال !
هو المستقبل بغموضه .. قد يُظهر أسوأ مافينا ،
أو أفضله !

هي الحياة تمُدنا ب الفرص ..
تنتظر أحدنا أن يغتنمُها .. ف يُنمّيها كيفما شاء !
هي المغامرة تتحدى أحدنا أن يتعدى حدوده التي رسمها ،
تحثه أن يأخذ الغنيمة البعيدة عن مناله !
هو القدر يدعُنا نعتقد أن هناك من سبقنا ..
ف فتح كل الأبواب المتاحة لنا ،
ل نتفاجأ أن تلك الأبواب ماهي إلا بداية تنتهي ب أبواب أخرى مغلقة !

هم الأشخاص الذين نتلهّف لسرد يومنا لهم .. بكل تفاصيله !
هم الذين قد لا ينبض القلب لهم .. لا نعلم بماذا نشعر حولهم،
فقط .. تُراودنا الرغبة أن نتحدث معهم ..
أن نستمر بالكلام معهم حتى لا يُغادرونا .. أن نخترع الحكايا حتى
يطول الكلام !
هم الذين يُظهروا فينا ما كنّا نجهل بوجوده في دواخلنا !
هم مستودع أسرارنا .. الذي نُفصح له .. دون أن نخشى الخيانة ،
هم في حياتنا .. مجرد أشخاص !

وقد يتواجد بعضهم في حياتنا .. ليُجددوها ،
ليُبعثوا سعادتنا التي اغتيلت !
يُزيلوا عنّا ماتراكم من وجع ..
وكأن بوجودهم .. هم يُكفرون خطايا من رحلوا !

و ماذا بعد اللوم .. بعد العتاب ؟!
أستعود الحكاية .. لتُحبّر الصفحات البيضاء !

ماذا بعد التجريح .. بعد كسر القلوب ،
أيُمكن لهمسات اعتذارك .. أن تجبر كل ذاك

وقد نعتذر أحياناً ،
لأن صورنا في قلوبهم قد تحتاج لأن تُبيّض ،
أن تُلمّع ويُمسح عنها غُبار الذنب !
هي أخطاء ” غير مقصودة ” .. قد تجعلنا نخسرهم ،

هو إعتذار ” يتيم ” قد يجعلنا نتنعّم ب وجودهم في حياتنا !

وإذا مافتحنا مستودع أمنياتُنا يوماً ،
س نجده فارغاً .. إلا من قصائد أحلام رُصّت على رفوفٍ مهملة !
س تسلل إلى آذاننا .. لحن موسيقى لطالما بنينا أحلامنا ع إيقاعه ،
س تصلنا رائحتهم .. التي خلفوها بعدهم !
س نجد أن كل مافي المستودع يُعاتبنا .. يُرجي عودتنا ،
س نجد أن دقّات قلوبنا .. تتفاعل مع كل ذاك ، تُفكك غُربة مسائنا !

ين يوضّح لنا القدر .. تفاصيل حكاية ،
كان يُخفيها بين جنباته ،
تسقط الحاجة إلى الثرثرة .. ف كل مانحتاج إليه ،
إذنٍ تسمع نبضات قلوبنا بصمت .. تُتقن لغتها جيداً !

تفهمها دون حواجز .. دون واسطة !

دع مافي القلب ، ” سجيناً ” في القلب ،
حتى لا يُحكم عليه ب الإعدام !

بين , مرآرة الآشتيآق وَ عزة آلنفس
. . . [ هنآك آنآ ] . . .

لمآذآ كلمآ تكآثرت
الآشيآء آلجميله حولي ,
أحتآجك آكثر / يَ آجملهـآ ..!

^يآلبييهه

آللهمَ قربني إليك / . .
و آرزقني رآحةة لآ تنتهي

س ااحفظك : في قلبي ك شيء اخااف اان يسرق ك شيءء ااٺحسسہ كٌل حين وااسٺودعہ اللہ '$♡ #

قمهہ آلقشعريرهه ;*
عندمآ تنصت إلى كلآم آللهہ و تشعر انكك
( اانت المقصود )

» أحلمْ أنّ أڪَۈنْ آڪَسجين !! فيً سَمآئہِ فَ / يتَنفسنيً بِ عٌمقْ ♥