| | ماذا أفعل بك ؟|| | |
|
+4Nostalgia..! - آيھٓۃ . -SKYSCRAPER. GeyiK! 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
كٌنتَ نيةُ~ كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 6585 عُمّرـيً * : : 21 تقييمــيً % : : 73139 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 246 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/06/2014
| موضوع: | ماذا أفعل بك ؟|| 13/5/2017, 3:56 pm | |
|
و منذ أن سمعت الخبر هرولتُ اليها مسرعة ،ركضت بكل قوتي الى الغرفة التي كانت تحمل اسمها ،كنت اركض و كأني اسابق ظلي ، اسابق نفسي ..كنت سعيدة جدًا لدرجةِ أنّ فمي آلمني !! و انا بسرعتي الكبيرة التي يستهان بها،انزلقت.. و ارتطم جبيني بالارض و أصبح بلون الطماطم و شعرت انه يشتعل و يومض بألوان مختلفة كنت أريد البكاء و تسربت الدموع من عيني و ايضا من انفي ! ثم سألت نفسي من أنا ؟! || طفلة في الخامسة من عمري || وتسائلت لما كنت اركض هكذا، كنت قد فقدت الذاكرة لبعض الوقت !! حتى تذكرت آنها هنا أنها أتت أخيرًا بعد هذا الوقت الطويل.. اسبوع كامل منذ أن ذهبت للجامعة و اصبحت تقيم عند خالتي الوحيدة ! استجمعت قواي و نهضت.. وصلت الى باب الغرفة و دفعته بكل قوتي .. لم تكن هناك ! فتحت الباب الثاني و الثالث و الرابع و هي غرفة كل من سعاد و رائد و اختنا الغائبة !! و بقيت غرفتي مشيت اليها بهدوء و فتحت الباب بروية و استرقت النظر الى ما في الغرفة من شق الباب . . . . من جهة أخرى . . . أصبح هذا البيت غريب عني ، بكل ملامحه ،منذ غياب والدتي عنه ..منذ رحيلها الى مثواها قبل الأخير، تجولت فيه شيئا فشيئا.. دخلت غرفةً كانت لي ،و التي لم تعد مكاني ! شعرت بالضيق فجأه و تذكرت ما حصل قبل فتره.. و لولا مدللتي الصغيرة ما عدت!!، آخر ما تبقى من والدتي من لحمها و دمها 'رنيم' ،ذهبت لغرفتها و رائحة عطر الفراولة منها فقط تسعدني شعرت أنها ابتسامتي الاولى منذ زمن بعيد، كعادتها الغرفة رأسا على عقب و كل شيء فيها له ذكرى خاصة ماذا أفعل بك ! ابتسامتي الطليقة !! و ضحكتي السعيدة !! .. كان غد احتفال يُقام لرائد و نجاحه بدخول الثانوية ،لا أدري لِما كل هذه السخافات تُقام و هناك من لم يجد مكانا ليبيت فيه ،و كل ما أنفقوه يُعيل عائلة بأكملها !! لا يدركون أن كل هذه النعم سيُسألون عنها.. أخذت أضع ألعاب رنيم في مكانها و جلست و أنا أحمل لعبة قد أهديتها لها و كانت من صنع يدي استغربت أنها تحتفظ بها لهذا الوقت !! و هي نادرا ما تترك شيء ما يعيش لأكثر من شهر و إذا بزرير الباب يُسمع !! و أعين بنية كبيرة جميلة تسترق النظر اليّ ابتسمت لها بحركتي المعتادة ..ابتسمت و دفعت الباب و أتَتْني ،كانت فقط تبتسم ، بهدوء غريب دون ضجة معتاده ،بقيت هادئة على غير العادة !! [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] كنت سعيدة أنها هنا و فرِحت لأنها أتت.. من كل قلبي أتمنى أن تحظر حفل غد ،لا أريدها أن ترحل مبكرا و تتركني وحيدة لما عليها دائما أن تكون غريبة بيننا !! و لما لا تبتسم الا لي !؟ لما لها عينين حزينتين دائما عندما تحدث والدي أو امي !! أشعر انها إنسان آخر عندما تكون معي و عندما تكون معهما أفكر كثيرا أنا و لا أعلم لما بدأت أصدق كلامها ، أنني ابتسامتها لكن لا أعلم كيف ..؟؟ [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] شعرت بحزن رنيم ، و لم أفهم لما هذا السكوت و فيما تفكر أخذتُ أحرك لعبتها كالعاده مرحبا صديقتي الصغيرة كيف حالك ؟ اشتقتي لي ؟ أنا كنت انتظرك هنا أيتها المشاغبة الصغيرة صاحبة الشعر .... . ابتسمت و قالت لي متجاهلةً كل أسئلتي.. أتعلمين حبيبتي هدى ؟ دميتك الوحيدة التي نجت من كل تجاربي !! بدأت تتحدث عن مغامراتها و اكتشافاتها مع الدمية ، و لم تهدأ و كنت أستمع إليها بانصات أعلم انها ستنزعج لو رأتني شارده ... أتعلمين ريطتها بطائرة رائد الورقية لتطير و طارت قليلا لكنها علقت بالشجرة و أعادها رائد لي و لكنه سقط من الشجرة ثم ربطتها بخمس بالونات و طارت بعيدا جدا و خفت أن ترحل ، و بدأت أبكي و لحسن الحظ علق ثوبها بسقف بيتنا و لهذا طلعت للسطح و علقت هناك ايضا ثم أتى رائد كالعادة و أنزلني و ضرب النفاخات بلعبته و أعاد الدمية لي و قال ليماذا أفعل بك ؟؟ و رحل ثم بعد ذلك أعدتها الى الغرفة ووجدته يخرج من البيت سرا للعب فتبعته ..كان هناك عمال كثيرين و كان يتسلل خلفهم و كنت أتبعه ، لكن لفت انتباهي شيء دائري طويل يضعونه تحت الارض كان طويل يشبه .. ! يشبه الانبوب الكبير دخلته و بدأت بالمشي داخله و لم ألمح غير رجل ما يمد لدي يده ليخرجني و اخرجني و ثم ثم . . نامت الصغيرة . . أظلمالليل فجأه و شعرت أني بقرب أمي، لكني أعلم أنها لن تعود أبدا !! رغم أني رأيتها آخر مرة نائمة و عليها غطاء أبيض و هي تبتسم ..لم يسمحو لي أن أقبلها ،و هدى كانت تبكي بصمت و كانت تضمني بقوة في ذلك الحين شعرت أني سأكون وهي شيء واحد فقط [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] لمأرد ان أتذكر ملامح ذلك اليوم كنت أريد أن أقنع نفسي أنها نائمة فقط كعادتها ،بعد هذا المرض الذي أصابها !! كنتُ أريد أن أصدق أن أمي متعبة فقط من الحياة و لكن .. !! كلام زوجها و حديثه بقربها و تلك الخطبة التي ألقاها كانت تذكرني أنها رحلت للأبد... . . . هدى ، هدى ، هدى .. أين انتي ؟.. كانت صرخاتي بحثا عن أختي التي لم أجدها هل رحلت مجددا !! أين هي ؟ لما الصراخ ايتها المشاكسة ؟ لم تكفينا مشاكلك الأخيرة أيتها الهجينة ؟ رنيم : أين أختي أريدها .. أم رائد : هذا ما ينقصني أن اهتم بالدخيلة أيضا من يدري !! ابحثي عنها ربما طردها والدك مجددا ... لماذا أمي تعاملني هكذا ؟ لما قالت عني هجينة ؟ و لما يطرد والدي هدى ؟ [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] كنت أستمع لتوبيخات تلك العقرب لأختي و لولا أن زوجها هو والد رنيم لفعلت لها مثلما فعلت بي !! أمري لله حاولت رسم ابتسامة عريضة على خدي أدري أن رنيم ستكون سعيدة إن رأتني أبتسم ! رنيم انا هنا.. رنيم : مرحبا هدى بحثت عنك حتى رحل صوتي .. هدى : ههههه جاء الي ليناديني ، كيف حال ذراعك الآن ؟ أهي بخير ؟ رنيم : أنا أكره الشيء الأبيض الذي يقيدني هدى : هههه لكنه اصبح أسود الآن [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] دخلت غرفة رنيم فأجدها على الأرض !! و هي تلعب بيدها الواضح أنها كُسرت ألا تشعر بالألم ؟؟ ماذا أصابها ؟؟ احترت في امري و لم أعد أسمع شيء و ليس بالبيت سوى أنا و هي ؟ أخذت ملعقتين و جبرت بهما كسر يدها و ربطته، أراها مصدومة لا تتحرك أردت أن أسألها أن أفهم و الهاتف بيدي لم أعلم بمن أتصل !! ووالدها مع زوجته و ابنهما في رحلة !.. اتصلت بخالتي و قالت أنها بالطريق، لم يكن لدي شيء أخر لأفعله و كل ماا كنت اذكره أنها كانت تلعب بالغرفة مع صديقتها ؟ [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] كنت أنا و فرح بالغرفة ،كنت أقفز من السرير المرتفع إلى كومة الوسائد الكبيرة على الارض بطريقة ما قمت بشقلبة رائعة في الهواء.. انتهى بأن تستقر ذراعي بشيء حاد لم أعلم ما هو حتى الآن !! كنت حائرة في ذراعي كيف اصبحت !! .. كنت أطلب من فرح أن لا تخبر هدى لم أرد لوالدي أن يعلم !! سوف ، سوف يعاقبني .. و لم أعتقد انه سيهملني !! . [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] ذهبناإلى المشفى و تم إجراء العملية،و بقيت فيه فترة من الزمن لم تستطع الخالة أن تبقى معنا كثيرا و عندما حان وقت خروجي كانت هدى معي .. هممنا بالمغادرة و لم يكن أمامنا الا السير بمفردنا ، هدى لم تكن تحبذ أخذ سيارة اخرى !!،مشينا و أصبحت المسافة كبيرة جدا بنظري بدأت أشعر بالتعب ، بالاعياء .... أختي .. أريد ، أريد دخول الحمام ابتسمت ضاحكة و قالت لي لابأس يا صغيرتي و طرقت باب أحد البيوت المجاورة بقربنا ،و فتحت سيدة كبيرة في السن الباب كانت جميلة باسمة الثغر ، و بدت لي طيبة جداً دخلنا عندها ، و ذهبت الى الحمام و انتهى كل شيء بخير أضافتنا بكأس عصير بلون برتقالي مذاقه كمزاق الجزر ، كان لذيذ جدا رغبت أن أشرب المزيد لكن [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] لم أجد أمامي خيار آخر ، بعد طلبها دخول الحمام سوى أن أطرق باب احدى المنازل الموجودة هنا و لحمد لله !! فتحت سيدة كانت تبدو كوالدتي رائعة و طيبة استأذنا دخول الحمام و دخلنا و أضافتنا و كانت رنيم نهمة جدا كونها تحب الجزر و خفت أن تستوقفني مرة اخرى و تُحرجني أمام السيدة اللطيفة التي فتحت باب منزلها لنا و نحن غرباء المنطقة نسيت أنها لازالت صغيرة !! و لن تستطيع السير لم يكن أمامي سوى اللجوء لسيارات الأجرة و كنت أهم بطريقي لركوب واحدة لول نداء ابن عمتي !! و لحسن الحظ عمتي معه ، كانت تتسوق لو أنه كان وحده و دعانا لركوب هل أُلبي أن أركب مع غريب ؟؟ و عدنا للبيت [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] أخيرا عودة للديار، أسبوع المشفى ذاك كان مرهق جدا بالنسبة لي و عاد والدي و زوجته ، و غادرت هدى البيت مرة أخرى هي تقول أن عليها الاستعداد لدخول الجامعة !! و كعادتي بهكذا أوقات أبقى مع رائد في البيت، الذي بدوره يُشاهد فلم كرتوني و كان الشباب يتصارعون و الرجال ثم أتى اشهار و ذهب رائد لإحظار شيء ما يأكله ،أما أنا فأخذت أقلد حركات أحدهم لكن انتهى بذراعي الأخرى بإصابة شعرت أنها ليست بمكانها و كان الألم شديد جدا !! كنت قد بدأت أشعر بدميتي التي نزعتُ لها ذراعها ،و بدأت أصرخ منادية رائد الذي جاء إلي و لم يعلم كيف يتصرف خرج من البيت و طلب مساعدة جارنا الذي جاء إلينا و اخذت للمشفى عجباً كم أنا مشاكسه !! هذه المرة أمسكني الطبيب و ليس طبيبة ، و أخذ يخلع ملابسي خجلت من الأمر و أنا أستنجد بأخي الواقف أمامي بعيني يظنونني صغيرة لأني بالرابعة من عمري !؟ لكن تدخل رائد و طلب من الطبيب تمزيق جزء من الملابس بدل كلها جعلني أنسى الألم و أبتسم ،و فجأة أخذ الطبيب ذراعي ،و لا أعلم كيف فعل ذلك !!حتى اصبحت عادية مجددا تأكدت أني دمية قد أعاد تركيب ذراعها ... و عدنا للبيت و كالعادة ، لم يخبر رائد ما حصل لوالدي و ذلك أسعدني ، فعل رغم أنه بارد الا أنه يرضخ دائما أمام دموعي.. دموع أخته الصغيرة [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] بعد أيام عادت ذراعي لطبيعتها و أصبحت أستعملها و كأن شيء لم يكن !! فوجدتها فرصة لدخول الغرفة رائد ، خصوصا أنها مفتوحة ،لم أستطع المقاومة ، دخلتها كان كل ما فيها مميز و رائع غير شيء ما استقرت عليه عيناي و كان عاليا جدا ، في الرف العلوي لخزانة صغيرة تسلقتها و ما ان فعلت ذلك وقعت.. و ووقعت فوقي و أصيب أنفي و عدنا للمستشفيات مجددا !! [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] تم معالجة أنفي و تفقَد ذراعي و ذراعي الأخرى ،سأنزع عنها هذا الشيء الأبيض فور عودة هدى !! بالتحديد بعد امتحانات كل من هدى و رائد كنت سعيدة جدا ، أني سأراها قبل الموعد لدرجة أنني قفزت بالسرير حتى صرخ بوجهي رائد ،خوفا ان أسقط و لكن تحذيره جاء متأخرا وسقطت أسناني هذه المرة و أخذت الدماء تخرج من فمي، و لم تتوقف بهذه الأثناء دخلت هدى و أخذتني و رائد إلى الطبيب مجددا [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] لم يبقى على الحفل سوى يوم و اليوم تأتي هدى على أمل أن تكون معنا حتى رائد يرغب بأن تكون معنا فهو يحبها كأخت له بغض نظر أمه الشريرة التي لا تحب هدى || أجمل شيء سوف ، سوف أنزع هذا الشيء الأحمق عن ذراعي و أكون بحفل رائد و هدى معنا ستأتي حتما، هدى ستأتي.. [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] القاعة كلها أشخاص لا أعرفهم ،و أنا انتظر فقط متى تشرف هدى ، كلهم بلباس جميل رائع و كنت أميرة الحفل حتما و كان رائد بلباسه الأسود و كان كل المعازيم بأماكنهم ، انا و رائد انتظرنا هدى كثيرا ،و لكن بلا فائدة لم تأتي !! حزنت كثيرا و رائد كذلك ،لم يكن الحفل بالنسبة لنا جميلا إطلاقا ، كنت أريد البكاء لكن ، سرعان ما رأيتها ، بلباسها الأسود الذي لا يرى منه سوى وجهها، كانت الوحيدة المميزة بين الحضور صحيح أنها بحجابها ، لا يظهر غير وجهها لكنها كانت نور الحفل و كما قال رائد شرف القمر بحلته أخيرا اندفعت اليها بكل قوة و ابتسمت تلك الابتسامة لي و انحنت علي بكل هدوء و سكينة و كدت ابكي سعادة وفرحا [size=13][size=13][size=13]●●●[/size][/size][/size] دخلت القاعة ، و كنت بغربة ، و الكل يتساءل من تلك القادمة !؟تلك الأفعى السامة تبادلني تظرات الحقد كعادتها و أدري لولا إصرار رائد ما تركتني آتي و لولا رنيم و رائد ما أتيت ..لُحتُها قادمة من بعيد ترحب بي و خفت انزلاقها ،فالصدمات و الإصابات صديقتها ابتسمت كانت أجمل هدية بالنسبة لي ضممتها إلي و قلت آسفة حبيبتي على التأخير ..تقدم الي رائد و مد يده إلي.. أصبح رجلا فأحرج أن يسلم على أخته، لكني ظممته إلي هو الآخر و قلت مبارك النجاح أخي الصغير و أعطيته هدية بسيطة .. لتنتهي قصتي باجتماع عائلي بسيط !!
برعايةة القتلهه :123:
|
| |
|
| |
GeyiK! كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 2958 عُمّرـيً * : : 19 تقييمــيً % : : 47155 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 527 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 11/11/2013
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 31/5/2017, 4:00 pm | |
| |
| السلام عليكم،، كيفك؟؟ ان شاء الله بالف صحة وعافية الهيدر مت عليه شموخ عندها دوق -امممممحح-xDDD الرواية فانتاستك *^*" شكرا لك عَ الطرح حبيبتي واصلي ولا تفاصلي في امان الله ،،
|
| |
|
| |
-SKYSCRAPER. كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 5735 عُمّرـيً * : : 31 تقييمــيً % : : 51316 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 851 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 01/07/2014
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 1/6/2017, 2:48 am | |
| ألسلأم عليكم ورحمةه الله، شحالج حبي؟ ي رب بخير وذا 3 القصةه جَميلةه ، جدآ ، شُكراً لكِ، أستمري *$*~ ، فِ امان الله، | |
|
| |
- آيھٓۃ . كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 10639 عُمّرـيً * : : 23 تقييمــيً % : : 193766 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 10756 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 05/10/2012
| |
| |
Nostalgia..! خمس نجوم
مسآهمـآتــيً $ : : 808 عُمّرـيً * : : 20 تقييمــيً % : : 33065 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 53 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 03/05/2016
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 3/6/2017, 2:53 pm | |
| السلآم عليكم
كيفك حيآتي انشاء الله تمآم
ولله الموضوع مره حلو
مرسي ولله حيآتي
والقصة جد رائعة مع الهيدر والتنسيق
وكذا مرسي عنجد ولله
كانت معك -حنان-
.
صح فطورك | |
|
| |
كٌنتَ نيةُ~ كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 6585 عُمّرـيً * : : 21 تقييمــيً % : : 73139 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 246 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/06/2014
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 3/6/2017, 4:43 pm | |
| | |
|
| |
Xandra كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 4056 عُمّرـيً * : : 21 تقييمــيً % : : 153598 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 161 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 27/07/2014
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 5/6/2017, 1:43 am | |
| السلام عليكم شلونك غلاتي ؟؟ يارب تمام وعافيةأ
الهيدر جميل والرندر كذلك حبيته ابدعت شموخ الجميلة وكذذلك تنسيق الموضوع مرة رائع والقصة بعد بجد احب النهاياتا لسعيدة ودع في امان الله | |
|
| |
زائر زائر
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 13/7/2017, 9:32 pm | |
| السسلامم عليكمم ورحمتهه ؛ أخباركك ي جميلهه ؟ ماششاء الله عليكك وروعهه هالقصهه مادر يعني بششكل جميل مره و ابداععي ولا يصدق و خيآلي ~؛~ ششككرآ لك و أنتظظر جديدكك القادمم بازن المولى ._. بالتوفيق :منب: :منب: |
|
| |
بنـــدوول~♕ صديقة المنتدى
مسآهمـآتــيً $ : : 211 عُمّرـيً * : : 26 تقييمــيً % : : 27454 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 5 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 07/06/2017
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 1/8/2017, 10:16 pm | |
| السسسلام عليكم كيفك؟؟ احوالك ؟ كله تمام؟ انا بخير الحمد لله بخير اما بالنسبه للموضوع ف ههو اكتر من رائع شكرا لك دمت ودام عطائك :) تحياتي سيأ~ | |
|
| |
kikyo كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 4524 عُمّرـيً * : : 34 تقييمــيً % : : 88350 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 291 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 09/01/2017
| موضوع: رد: | ماذا أفعل بك ؟|| 13/8/2017, 12:08 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل وسلم ع حبيبنا محمد صل الله عليه وسلم كيفك يامزة وايش اخبارك ان شاء الله بخير وتمام التمام ماشاء الله تبارك الله الهيدر تصميمه روعة واعجبني طريقة تصميمه والوانه تفتح النفس مرة موضوعك رائع والقصة خيالية احسنتي بالانتقاء يالغلا يسلمووو يالغلا ع موضوع الاكثر من ابداعي واصلي والى الامام دائما ودمتي برعاية الله وحفظه | |
|
| |
| | ماذا أفعل بك ؟|| | |
|