كٌنتَ نيةُ~ كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 6585 عُمّرـيً * : : 21 تقييمــيً % : : 73139 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 246 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/06/2014
| موضوع: قصص ألف ليلة وليلة (بداية الحكاية ) 13/5/2017, 7:25 pm | |
|
الســ،،،ـــلام عــ،،،ــليكم يا عشاق هذه بـــــــ،،،ـــــداية الـــ،،،ــــحكاية للــ،،،ـــقصص الخيالية والمشوقة (ألف ليلة وليلة) أرجــ،،،ـــو أن تنال إعجاب الجميع هــ،،،ـــــيا ولأتــرككم مع الأحداث حكايات الملك شهريار وأخيه الملك شاه زمان حكي والله أعلم أنه كان فيما مضى من قديم الزمان وسالف العصر والأوان ملك من ملوك ساســـان بجزائر الهند والصين صــاحب جند وأعوان وخدم وحشم له ولدان أحدهما كبير والآخر صغير وكـــانا بطلين وكـــان الكبير أفرس من الصغير وقد ملك البلاد وحكم بالعدل بين العبــاد وأحبه أهل بلاده ومملكته وكان اسمه الملك شهريار وكان أخوه الصغير اسمه الملك شاه زمان وكان ملك سمرقند العجم ولم يزل الأمر مستقيمًـــا في بلادهمـا وكل واحد منهما في مملكته حاكم عادل في رعيته مدة عشرين سنة وهم في غاية البسط والانشراح. لم يزالا على هذه الحــــالة إلى أن اشتــاق الكبير إلى أخيه الصغير فأمر وزيره أن يسافر إليه ويحضر به فأجـــابه بالسمع والطـــاعة وسـافر حتى وصل بالسلامة ودخل على أخيه وبلغه الســـلام وأعلمه أن أخاه مشتـــاق إليه وقصـــده أن يزوره فأجابه بالسمع والطاعة وتجهز وأخرج خيـــامه وبغاله وخدمه وأعوانه وأقــام وزيره حاكمًا في بلاده وخرج طالبًا بلاد أخيه. فلمـا كان في نصف الليل تذكر حاجة نسيها في قصره فرجع ودخل قصره فوجد زوجته راقــدة في فراشه معانقة عبدًا أســود من العبيد فلمـا رأى هذا اسودت الدنيـــا في وجهه وقـــال في نفسه : إذا كان هذا الأمر قد وقع وأنا مـــا فارقت المدينة فكيف حال هذه العاهرة إذا غبت عند أخي مدة ثم أنه سل سيفه وضرب الاثنين فقتلهما في الفراش ورجع من وقته وساعته وســـار إلى أن وصل إلى مـــدينة أخيه ففرح أخيه بقدومه ثم خرج إليه ولاقاه وسلم عـــليه ففرح به غاية الفرح وزين له الـــمدينة وجلس معه يتحدث بانشـراح فتذكر المـلك شاه زمان ما كان من أمر زوجته فحصل عنده غم زائد واصفر لونه وضعف جسمه فلمـــا رآه أخوه على هذه الحــالة ظن في نفسه أن ذلك بسبب مفارقته بلاده وملكه فترك سبيــله ولم يسأل عن ذلك. ثم أنه قال له في بعض الأيام: يا أخي أنا في باطني جرح ولم يخبره بمـــا رأى من زوجته فقــال : إني أريد أن تسافر معي إلى الصيد والقنص لعله ينشرح صدرك فأبى ذلك فسـافر أخوه وحده إلى الصيد. وكان في قصر الملك شبابيك تطل على بستــان أخيه فنظروا وإذا بباب القصر قد فتح وخرج منه عشرون جارية وعشرون عبدًا وامرأة أخيه تمشــي بينهم وهي غــاية في الحسن والجمــال حتى وصلوا إلى فسقية وخلعوا ثيابهم وجلســوا مع بعضهم وإذا بامرأة المـلك قالت : يا مسعود فجاءها عبد أسود فعانقـــها وعانقته وواقعها وكذلك باقي العبيد فعلوا بالجواري ولم يزالوا في عنــاق ونحو ذلك حتى ولى النهـــار. فلما رأى أخو الملك فقـال: والله إن بليتي أخف من هذه البلية وقد هان ما عنده من القهر والغم وقـال: هذا أعظم مما جرى لي ولم يزل في أكل وشرب. وبعد هذا جــاء أخوه من السفر فسلمــا على بعضـهما ونظر الملك شهريار إلى أخيه الملك شاه زمان وقد رد لونه واحمر وجهه وصــار يأكل بشهية بعدما كان قليل الأكل فتعجب من ذلك وقال: يا أخي كنت أراك مصفر الوجه والآن قد رد إليــــك لونك فأخبرني بحـالك فقال له : أما تغير لـــوني فأذكره لك واعف عني إخبــــارك برد لوني فقـــال له: أخبرني أولًا بتغير لونك وضعفك حتى أسـمعه. فقال له : يا أخي إنك لما أرسلت وزيرك إلي يطلبني للحضور بين يديك جهزت حــالي وقد بررت من مدينتي ثم أني تذكرت الخرزة التي أعطيتها لك في قصري فرجعت فوجدت زوجتي معها عبد أسود وهو نائم في فراشي فقتلتهما وجئت عليك وأنا متفكر في هذا الأمر فهذا ســبب تغير لوني وضعفي وأما رد لوني فاعف عني من أن أذكره لك. فلمـــا سمع أخوه كلامه قال له : أقسمـت عليك بالله أن تخبرني بسبب رد لونك فأعاد عليه جميع ما رآه فقال شاه الزمان لأخيه شهريار: اجعل أنك مسافر للصيد والقنص واختف عندي وأنت تشـاهد ذلك وتحققه عيناك فنادى الملك من ســـاعته بالسفر فخرجت العســاكر والخيام إلى ظـاهر المدينة وخرج الملك ثم أنه جـــلس في الخيام وقال لغلمانه لا يدخل علي أحــد ثم أنه تنكر وخرج مختفيًا إلى القصــر الذي فيه أخوه وجلس في الشبـاك المطل على البستان ساعة من الزمان وإذا بالجواري وسيدتهم دخلوا مع العبيد وفعلوا كما قـــال أخوه واستمروا كذلك إلى العصر. فلمـا رأى الملك شهريار ذلك الأمر طار عقله من رأسه وقـــال لأخيه شاه زمان: قم بنا نســـافر إلى حال سبيلنا وليس لنا حاجة بالملك حتى ننظر هل جرى لأحد مثلنـــا أو لا فيكون موتنا خير من حياتنا فأجابه لذلك. ثم أنهما خرجا من بـــاب سري في القصر ولم يزالا مســـافرين أيامًا وليالي إلى أن وصلا إلى شجرة في وسط مرج عندهـــا عين بجانب البحر المالح فشربا من تلك العين وجلسا يستريحان. فلما كان بعد سـاعة مضت من النهار وإذا هم بالبحر قد هاج وطلع منه عمود أسود صاعد إلى السمـــاء وهو قاصد تلك المرجة. فلما رأيا ذلك خافا وطلعا إلى أعلى الشجرة وكانت عالية وصــارا ينظران ماذا يكون الخبر وإذا بجني طويــل القامة عريض الهـــامة واسع الصدر على رأسه صــندوق فطـلع إلى البر وأتى الشــجرة التي همــا فوقها وجلس تــحتها وفتح الصندوق وأخرج منه علبة ثم فتحـها فخرجت منها صبية بهية كأنها الشمس المضيئة كما قال الشاعر:
أشرقت في الدجى فلاح النهار واستنارت بنورها الأسحار
تسجد الكائنـــات بين يديها حين تـــبدو وتهـتك الأســـتار
وإذا أومضت بروق حماهـــا هــطلت بالــمدامع الأمـــطار قال: فلما نظر إليها الجني قال: يا سيدة الحرائر التي قد اختطفتك ليلة عرسك أريد أن أنام قليلًا ثم أن الجني وضع رأســـه على ركبتيها ونام فرفـعت رأسها إلى أعلى الشجرة فرأت الملكين وهمــا فوق تلك الشـجرة فرفــعت رأس الجني من فــوق ركبتيـــها ووضعته على الأرض ووقفــت تحت الشـجرة وقالت لهما بالإشارة انزلا ولا تخافا من هذا العفريت فقالا لها: بالله عليك أن تســـامحينا من هذا الأمر فقـــالت لهما بالله عليكما أن تنزلا وإلا نبهت عليكما العفريت فيقتلكما شر قتلة فخافـــا ونزلا إليها فقامت لهمــا وقالـت ارصعا وإلا أنبه عليكما العفريت فمن خوفــهما قال الملك شهريار لأخيه الملك شاه زمان: يا أخي افــعل ما أمرتك به فقـــال: لا أفعل حتى تفعل أنت قبلي وأخذا يتغامزان على نكاحها فقــالت لهما ما أراكما تتغامزان فإن لم تتقدمـــا وتفعلا وإلا نبهت عليكما العفريت فمن خوفهما من الجني فعلا ما أمرتهما به فلما فرغا قـالت لهما أقفا وأخرجت لهما من جيبها كيسًا وأخرجت لهما منه عقدًا فيه خمسمـــائة وسبعون خاتمًا فقـــالت لهما: أتدرون ما هـذه فقالا لها: لا ندري فقالت لهما أصحـــاب هذه الخواتم كلـــهم كانوا يفعلون بي على غـــفلة قرن هذا العفريت فأعطياني خاتميكما أنتمــا الاثنان الأخران فأعطاهــا من يديهما خاتمين فقالت لهما أن هذا العفريت قد اختطفني ليـــلة عرسي ثم أنه وضعني في عـــلبة وجعل العلبة داخل الصندوق ورمى على الصـــندوق سبعة أقفال وجعلني في قاع البحر العجاج المتلاطم بالأمواج ويعلم أن المرأة منا إذا أرادت أمر لم يغلبها شيء كما قال بعضهم:
لا تأمنن إلى النســــاء ولا تثق بعهودهن
يبدين ودًا كاذبـــاً والغدر حــــشو ثيابهن
بحديث يوسف فاعتبر متحذرًا من كيدهن
أو مــا ترى إبليس أخرج آدمًا من أجلهن فلما سمعا منها هذا الكلام تعجبا غاية العجب وقالا لبعضهما: إذا كان هذا عفريتًا وجرى له أعظـــم مما جرى لنا فهذا شيء يسلينـــا. ثم أنهما انصرفا من ساعتهما ورجعا إلى مدينة الملك شهريار ودخـلا قصره. ثم أنه رمى عنق زوجته وكذلك أعنـــاق الجواري والعبيـــد وصـــار الملك شهريار كلما يأخذ بنتًا بكرًا يزيل بكارتها ويقتلــها من ليلتها ولم يزل على ذلك مدة ثلاث سنوات فضجت النــاس وهربت ببناتها ولم يبق في تلك المدينة بنت تتحمل الوطء. ثم أن الملك أمر الوزير أن يأتيه بنت على جري عـــادته فخرج الوزير وفتش فلم يجد بنـــتًا فتوجــه إلى مـــنزله وهو غضبـــان مـــقهور خـــائف على نـــفسه من الملك. وكان الوزير له بنتـــان ذاتا حســـن وجمـــال وبهاء وقد واعتدال الكبيرة اسمها شهرزاد والصغيرة اســمها دنيازاد وكـــانت الكبيرة قد قـــرأت الكـــتب والتواريخ وســـير الملوك المتقدمين وأخـــبار الأمم الماضيين. قيل أنها جمعت ألف كتاب من كتب التواريخ المتعلقة بالأمم الســالفة والملوك الخالية والشــعراء فقالت لأبيها : مــالي أراك متغيرًا حــامل الهم والأحزان وقد قال بعضهم في المعنى شعراً:
قـــل لمن يحمل همــاً إن همًـــا لا يدوم
مثل ما يفنى السرور هكذا تفنى الهموم فلما سمع الوزير من ابنته هذا الكـــلام حكى لها ما جرى له من الأول إلى الآخر مع الملك فقـــالت له: بالله يـا أبت زوجني هذا الملك فإمـــا أن أعيش وإمـــا أن أكون فداء لبنـــات المسلمين وسببًا لخلاصهن من بين يديه فقـــال لها: بالله عـــليك لا تخـاطري بنفسك أبدًا فقالت له: لا بد من ذلك فقــال: أخشى عليك أن يحصـــل لكن ما حصــل الحمار والثور مع صاحب الزرع فقالت له: وما الذي جرى لهما يا أبت؟
حكاية الحمار والثور مع صاحب الزرع قــال: (اعلمي يـا ابنتي انه كان لاحد التجارامـــــوال ومواش وكان له زوجة وأولاد وكان الله تعالى أعطـــاه معرفة ألسن الحيوانــات والطير وكان مسكن ذلك التاجر الأرياف وكان عنده في داره حمـار وثور فأتى يومًا الثور إلى مكان الحمار فوجده منكوسًا مرشوشًا وفي معلفه شعير مغربل وتبن مغربل وهو راقـــد مستريح وفي بعض الأوقـــات ركبه صــاحبه لحاجة تعرض له ويرجع على حـاله فلما كان في بعض الأيام سمع التاجر الثور وهو يقول للحمار: هنيئًا لك ذلك أنا تعبـــان وأنت مستريح تأكل الشعير مغربلًا ويخدمونك وفي بعض الأوقــات يركبك صاحبك ويرجع وأنا دائمًـــا للحرث. فقال له الحمار: إذا خرجت إلى الغيط ووضعوا على رقبتك الناف فارقد ولا تقم ولو ضربوك فإن قمت فارقد ثانيًا فإذا رجعوا بك ووضعوا لك الفــول فلا تأكله كأنك ضــعيف وامتنع عن الأكـل والشرب يومًا أو يومين أو ثلاثة فإنك تستريح من التــعب والـــجهد وكان التاجر يسمع كلامهما فلما جاء السواق إلى الثور بعلفه أكل منه شيئًا يسيرًا فأصبح السواق يأخذ الثور إلى الحرث فوجده ضعيفًا فقال له التاجر: خذ الحمـــار وحرثه مكانه اليوم كله فلمـــا رجع آخر النهـــار شكره الثور على تفضلاته حين أراحه من الـتعب في ذلك اليوم فلم يرد عليه الحمار جوابًا وندم أشد الندامة فلما رجع كـــان ثاني يوم جاء المزارع وأخذ الحمـــار وحرثه إلى آخر النهار فلم يرجع إلا مسلوخ الرقبة شديد الـــضعف فتأمله الثور وشكره ومجده فقـــال له الحمار: أعلم أني لك ناصـح وقد ســمعت صاحبنا يقول: إن لم يـــقم الثور من موضعه فأعطوه للــجزار ليذبحه ويعمل جلده قطعًــا وأنا خائف عليك ونصحتك والسلام. فلما سمع الثور كلام الحمار شكره وقال في غد أسرح معهم ثم أن الـثور أكل عــلفه بتمامه حتى لحس المذود بلسانه كل ذلك وصاحبهما يسمع كلامهــما فلما طلع النهار وخرج التاجر وزوجه إلى دار الــبقر وجلســـا فجاء السواق وأخذ الـثور وخرج فلما رأى الثور صاحبه حرك ذنبه وظرط وبرطع فضحك التاجر حتى اســـتلقى على قفاه. فقـالت له زوجته : من أي شيء تضحك فقـال لها: شيء رأيته وســمعته ولا أقدر أن أبيح به فأموت فقــالت له : لا بد أن تخبرني بذلك ومــا سبب ضحكك ولو كنت تموت فقــال لها: ما أقدر أن أبوح به خوفًا من الموت فقــالت له: أنت لم تضحك إلا علي. ثم أنها لم تزل تلح عليه وتلح في الكلام إلى أن غلبت عليه فتحير أحضر أولاده وأرســل أحضر القاضي والشهود وأراد أن يوصي ثم يبوح لها بالسر ويموت لأنه كان يحبها محبة عظيمة لأنها بنت عمه وأم أولاده وكان ثم أنه أرسل وأحضر جميع أهلها وأهل جارته وقــال لهم حكايته وأنه متى قــال لأحد على سره مات فقــال لها جميع النـاس ممن حضر: بالله عليك اتركي هذا الأمر لئلا يموت زوجك أبو أولادك فقـالت لهم: لا أرجع عنه حتى يقــول لي ولو يموت. فسكتوا عنها. ثم أن التاجر قام من عندهم وتوجه إلى دار الدواب ليتوضــأ ثم يرجع يقــول لهم ويموت. وكان عنده ديك تحته خمسون دجاجة وكان عنده كلب فسمع التاجر الكلــب وهو ينادي الديك ويسبه ويقول له : أنت فرحان وصاحبنا ذاهب ليموت فقــال الديك للكلب: وكيف ذلك الأمر فأعاد الكلب عليه القصة فقال له الديك: والله إن صاحبنا قليل العقل. أنا لي خمسون زوجة أرضي هذه وأغضب هذه وهو ما له إلا زوجة واحدة ولا يعرف صــلاح أمره معـــها فما له لا يأخذ لها بعضًا من عيدان التوت ثم يدخـــل إلى حجرتها ويضربها حتى تموت أو تتوب ولا تعود تســـأله عن شيء. قال: فلما سمع التاجر كـــلام الديك وهو يخاطـب الكلب رجع إلى عــقله وعزم على ضربها) ثم قـال الوزير لابنته شهرزاد ربما فعل بك مثل ما فعل التاجر بزوجته فقـالت له: مـــا فـعل قـــال: ( دخل عليها الحجرة بعدمــا قطع لها عيدان التوت وخبأها داخل الحجرة وقــال لها: تعالي داخل الحجرة حتى أقول لك ولا ينظرني أحد ثم أموت فدخلت معه ثم أنه قــفل باب الحجرة عليـــهما ونزل عليها بالـــضرب إلى أن أغمي عليـــها فقالت له: تبت ثم أنها قــبلت يديه ورجليه وتابت وخرجت معه وفرح الجماعة وأهلها وقعدوا في أسر الأحوال إلى الممات ). فلمــا ســمعت ابنة الوزير مقالـــة أبيها قــالت له: لابد من ذلك فجـــهزها وطلع إلى الملك شهريار وكانت قد أوصت أختـها الصغيرة وقالت لها: إذا توجهت إلى الملك أرسلت أطلبك فإذا جئت عندي ورأيت الملك قضى حاجته مني قولي يا أختي حدثينا حديثًا غريبًا نقطع به السهر وأنا أحدثك حــديثًا يكون فيه الخلاص إن شاء الله. ثم أن أباها الوزير طلع بها إلى الملك فلما رآه فرح وقال: أتيت بحاجتي فقــال: نعم فلما أراد أن يدخل عليها بكت فقال لها: ما بك فقالت: أيها الملك إن لي أختًـــا صغيرة أريد أن أودعها فأرسلها الملك إليها فجاءت إلى أختها وعانقتها وجــلست تحت السرير فقام الملك وأخذ بـــكارتها ثم جلسوا يتحدثون فقالت لها أختها الصغيرة: بالله عليك يا أختي حدثينا حديثًا نقطع به سهر ليلتنا فقالت: حبًا وكرامة إن أذن الملك المهذب فلما سـمع ذلك الكلام وكان به قلق ففرح بسماع الحديث....
|
| |
|
Xandra كبار الشخصيات VIP
مسآهمـآتــيً $ : : 4056 عُمّرـيً * : : 21 تقييمــيً % : : 153598 سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 161 أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 27/07/2014
| موضوع: رد: قصص ألف ليلة وليلة (بداية الحكاية ) 5/6/2017, 6:34 am | |
| السلام عليكم هلا والله برحوم شلونك ؟؟ يارب بخير حلو الهيدر حبيته ، والقصة بعد وفعلا لف ليلة وليلة قصص رائعة وممتعة ابدعتي كعادتك واصلي في امان الله | |
|