Hitskin.com

موضوع: اعشَق دلك البَحر الصَافي 30/5/2017, 3:45 pm

-

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيفكم؟؟ان شاء الله بالف صحة وعافية،،،

رايكم بالهيدر؟؟ جميل صح؟؟-تتكفح-xDDD

روايتي اليوم تتحدث عن ******

أعظم مشهد في التاريخ، قصة حدثت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبدالعزيز،

تبين عظمة تاريخنا الإسلامي المشرق

طبعا قصة مشوقة جداً

نادى الغلام: يا قتيبة "هكذا بلا لقب". فجاء قتيبة وجلس هو وكبير الكهنة أمام القاضي "جُمَيْع"،

ثم قال القاضي: ما دعواك يا سمرقندي؟

قال: اجتاحنا قتيبة بجيشه، ولم يدعنا إلى الإسلام، ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا. التفت القاضي إلى قتيبة وقال: وما

تقول في هذا يا قتيبة؟

قال قتيبة: الحرب خدعة وهذا بلد عظيم، وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون، ولم يدخلوا الإسلام ولم يقبلوا بالجزية.

قال القاضي: يا قتيبة،

هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب؟ قال قتيبة: لا، إنما باغتناهم لما ذكرت لك. قال القاضي: أراك قد أقررت،

وإذا أقر المُدَّعَى عليه انتهت المحاكمة. يا قتيبة، ما نصر الله هذه الأمة إلا بالدين، واجتناب الغدر، وإقامة العدل.

ثم قال: قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء، وأن تُترك الدكاكين والدور،

وأنْ لا يبق في سمرقند أحدٌ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك. لم يصدق الكهنة ما شاهدوه وسمعوه! فلا شهود ولا أدلة،

ولم تدم المحاكمة إلا دقائق معدودة، ولم يشعروا إلاّ والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم. وبعد ساعات قليلة سمع أهل

سمرقند بجلبة تعلو،

وأصوات ترتفع، وغبار يعم الجنبات، ورايات تلوح خلال الغبار. فسألوا، فقيل لهم: إنّ الحكم قد نُفِّذَ،

وأنّ الجيش قد انسحب. في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه، أو سمعوا به. وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم إلا والكلاب

تتجول بطرق سمرقند الخالية،

وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم. ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند

أنفسهم لساعات أكثر،

حتى خرجوا أفواجًا وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله. فيا لله ما

أعظمها من قصة!

وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق! أرأيتم جيشًا يفتح مدينة ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة،

فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج؟! والله لا نعلم شبهًا لهذا الموقف لأمةٍ من الأمم. بقي أن تعرف أن هذه الحادثة

كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبد العزيز، حيث أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي

لأراضيهم دون إنذار أو دعوة، فكتب مع رسولهم للقاضي أنِ احْكُمْ بينهم، فكانت هذه القصة التي تعتبر من الأساطير.

وفي الختام اتمنى انو القصة نالت اعجابكم

لا تبخلو علىي بردودكم المخسبقة *^*"

في امان الله

،،
اعشَق دلك البَحر الصَافي P_5150l2ag2

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته كيفك؟

انشاء الله تمام مشاء الله عليك وعلى مواضيعك المتناسقه

والهيدر اللطيف والنهاية الابتداعية والكتابة

الرفيعة والقصة المدهههششششششششششششششششششة

ابدعتي ابدعتي ولله ورمضان كريم

.

.

.

صح فطووركمممم

السلام عليكم

شلونك كوثر حبيبتي ؟؟ يارب بخير ياغلا

كالعادة ابداع مشاء الله وتالق والهيدر مرة جميل

ابدعتي بوصفك له هههه والقصة بعد وايد

جميلة ومعبرة بجد سملت يدينك

في امان الله

بسسم الله الرحمن الرّحيم

السّلأام عليكم ، كيفك ي عسسل ؟ إنششاء الله بخير و ددوم يرب .

الرّواية تجنن ماششاء الله يا مبدعى !! ، إبداعات رائععة كالعادة

واصصلي نشاطاتك يا غلا بارك الله ففيك ، موفّقة

وفي ّآماان الله تعالى

السَلآم عليكم ورَحمِةآلله وبركآتة ؛
اخبآرك ياحلوه ؟ ان شاء الله بخير
الهَيدر يَقطر كيآتههه مره مرهه كيآتة
مَوضوعك وقصتك جَميله ابدآعك مَو غريب
دَمتي بود.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :)
اخبأرك أحوآلك؟ ي رب بخير وصحه ان شاء الله <33
بالبدآيه العنوآن جذبني للموضوع ، بحر وصآفي ،
شيء جميل مرهةه <33 ، امآ القصهةه فأ جميله ولهآ حكمه
رآئععهه ، ثآنكيو ، ف امان اللّه.

زائر

السسلامم ~~عليكمم ؛ أخخباركك~~ جميلتي !!؟
مادري ججمآل الموضوعع ما ينوصف هيكك
العنوآن أكثر شي يجزب وربي ججميله مره ~؛~
وبعدد القصصة ججميلهه و في هآ عبرةة كبيرةة ..
ششككرآ لكك عزيزتي وننتظر جديدكك ,×
بالتوفيق

قلب:

» هوَ لي،، فلا تعشَقوهْ كالبَحرْ الصَافي