بسم الله الرححمآن الرحيم اليوم جبتلككم قصهه جميلة اتمنى تعجبككم هپت عآصفة شديدة على سفينة في عرض آلپحر فأغرقتهآ..
ونچآ پعض آلرگآپ..
منهم رچل أخذت آلأموآچ تتلآعپ په
حتى ألقت په على شآطئ چزيرة مچهولة و مهچورة
مآ گآد آلرچل يفيق من إغمآئه و يلتقط أنفآسه،
حتى سقط على رگپتيه و طلپ من آلله آلمعونة وآلمسآعدة
و سأله أن ينقذه من هذآ آلوضع آلأليم.
مرت عدة أيآم گآن آلرچل يقتآت خلآلهآ من ثمآر آلشچر
و مآ يصطآده من أرآنپ،و يشرپ من چدول ميآه قريپ و ينآم في گوخ صغير
پنآه من أعوآد آلشچر ليحتمي فيه من پرد آلليل و حر آلنهآر .
و ذآت يوم، أخذ آلرچل يتچول حول گوخه قليلآ ريثمآ ينضچ طعآمه
آلموضوع على پعض أعوآد آلخشپ آلمتقدة،
و لگنه عندمآ عآد فوچئ پأن آلنآر آلتهمت گل مآ حولهآ .
فأخذ يصرخ :
لمآذآ يآ رپ؟ … حتى آلگوخ آحترق،
لم يعد يتپقى لي شيء في هذه آلدنيآ و أنآ غريپ في هذآ آلمگآن،
وآلآن أيضآً يحترق آلگوخ آلذي أنآم فيه..
لمآذآ يآ رپ گل هذه آلمصآئپ تأتي عليّ ؟!! “
و نآم آلرچل من آلحزن و هو چوعآن،
و في آلصپآح گآنت هنآگ مفآچأة في آنتظآره
إذ وچد سفينة تقترپ من آلچزيرة و تنزل منهآ قآرپآً صغيرآً لإنقآذه .
أمآ آلرچل فعندمآ صعد على سطح آلسفينة أخذ يسألهم گيف وچدوآ مگآنه ؟
فأچآپوه :
” لقد رأينآ دخآنآً، فعرفنآ إن شخصآً مآ يطلپ آلإنقآذ !!! “ . .
فسپحآن من علِم پحآله ورآى مگآنه..
سپحآنه مدپر آلأمور گلهآ من حيث لآ ندري ولآ نعلم ..
*إذآ سآءت ظروفگ فلآ تخف ..
فقط ثِق پأنَّ آلله له حگمة في گل شيء يحدث لگ وأحسن آلظن په
وعندمآ يحترق گوخگ.. آعلم أن آلله
يسعى لإنقآذگ .. پآلوسلية آلتي يختآرهآ لگ
تحيآتي ,
زائر زائر
موضوع: رد: الكُوخ المُحتَرق 21/6/2017, 12:33 am
السسلامم عليكمم : قصةة ججميله ومعبرةة عنجدد ششكرآ لك عزيزتي و ربي هيك الوآحد بهي الطريقة عرفوآ بأنه موجودد ليس علينآ سوآ أن نششكر الخآلق ششكرآ , في أمآن الله ورعآيته , ششكرآ لك بالتوفيق