السسسلامم عليككم ورحمهه اللهه وبرككاته كيفكم ؟؟ ان شاء اللهه بأاححسنن الاححووال ععيد سععيد وكل عام وامة الاسسلامم بخخير ^^ طبعاً ، موضضوعي عن قصةة قصيرة الفتها بتحبو القصص القصصيرة صح؟ ولححسسن حظظكم هتككون بالصصور وان ششاء اللهه تستفادون من القصصة
بسم اللهه على بركة الله ... ---------------------------------------------------------
الاان سأقصص عليكم حككايتي .. التي عششت فيها قصصةة حب رائعهه مع والدتتي أأنا ألأن لست سوى شيخ كبير في العممر .. اعيشش فِ دار المسننين .. حقاً الحياةة في هدا المككان مقرفةة ... لككني سأمموت بعد بععض من الايامم لدا قبلل موتي .. سوف اسججل ححكايةة ططفولتتي ... حتى يسمعها االاحقون من بععدي... لقد كنت طفلاً صغيراً لا يهوى سوى اللعب .. لكننا كنا عائلةة فقيرةة .. كانت والدتي تعمل ككثيراً اما عن والددي فقد توفي في الحرب.. فِ كل يوم استقيظ صباحاً اجد ملابسي مجهزة .. وطعامي مجهز .. وكانت والدتي تبتسم لي دوماً عندمما كنت رضيعاً كانت تضمني الى صدرها حتى لا ابكي...
وكانت تبتسم في وجههي دوماً لم تغضب عني قط .. مع اني فعلت اشياء كثيرة لهاا .. كنت اصرخ في وجهها كالمجنون ، وكنت اطلب منها طعاماً وحناناً كباقي الاولاد الاغنياء.. لكنها دائماً تقول لي :- ارجوك اصبر سوف اعطيك ما تريد ياعزيزي تقول هدا وهي تبتسم ... لم اثق بها .. ودهبت الى اللعب مع الاولاد الاخخرينن .. الدين ضربوني مع اني لم افعل لهم شيئاً عدت الى المنزل وانا ملطخ .. وفي يدي الجروح .. تفاجئت والدتي بدالك قامت برعايتي وتهدئتي وانا ابكي...
كانت والدتي المثل الاعلى لي ... بعد ان رأيت بها دالك فهمت اخخيراً مادا تعني .. لقد كانت تحضر لي كل شيء وانا لم اكن اشكرها قطط عندمماا كنت صغيراً كانت تلعب معي كثيراً وكانت تحزن عندما ابكي.. فقد كنت ارسمم معها مع ان رسمي كان بشعاً هههه ،
بعد مدة وجيزة ... طردنا من بيتنا الدي كان كل ما نملك ... لم يكن لدينا المال الكافي لدفع الايجار... فأصبحنا مشردين .. لم اكن املك سوى دميتي الممزقة الي اهدتني اياها والدتي في عيد ميلادي...
عملت والدتي وعملت ... وتعبت ولكن المال لا يكفي... عملت وعملت ... ومازال المال لا يكفي .. حتى في يوم من الايامم .. كانت والدتي تعمل كانت متعبة جداً يا ليتني كنت كبيراً جداً لأساعدهها لقد كانت تحمل اكياساً كبيرة وضخمة .. كنت اقول لها :- هل اسساعدكِ :( ؟ تقول وهي تبتسم :- لا يا ولدي لا اريدك ان تمرض.. حتى فجأة اغمي عليها ... اخدوها الى المستشفى ... وبعد مدة قصيرة دهبت اليها كانت مستيقظة.. تكلمت معهاا وكانت تقول :- يا عزيزتي يبدو ان عمري سوف ينتهي وسوف اموت .. اخبرتها وانا ابكي :- ادا من الدي سوف يربيني ؟ ويعطف علي ؟ ويحميني.؟ قالت لي وهي تضمني :- انا يا ولدي لن ادهب بعيداً سأكون قريبة دوماً في قلبك ...
وهكدا قصصتي انتهت واتمنى ان تنال اعجابكم ^^ ولكن السرال هو : مادا استفدت من القصة ؟ اتمنى ان اجد اجوبة على هاد السؤال .. اشكركم على حسن متابعتكم ..
الموضوع برعايةة :
في امان الله .
|