أين هؤلاء العشاق القدامى وقصصهم؟!! هل مازالت مثل هذه القصص موجودة؟ هل هذا الحب الأسطوري هو الذي نبحث عنه دائما؟!!
فهنا لدينا بعض الأمثلة التي ممكن أن نستمد منها الأمل ونستعرض لكم قصة حب نشأت بين اثنين من مشاهير تركيا وهما بوراك دينيز وبشرى ديفيلي، من وجهة نظر كل منهما من خلال خمس نقاط
بوراك دينيز
حكاية التعارف
تعارفنا في ورشة عمل تصوير إحدي المسلسلات، وعملنا معا كثنائي وكان بيننا تناغم في العمل،
وأثناء هذا كنت أشعر تجاهها بشعور مختلف عن الأخرين، كانت مسلية وخفيفة الظل
وجميلة جدا ولم ٱخذ وقت طويل في الوقوع في حبها.
انطباعي الأول
لا أقول أول مرة رأيتها فيها ولكن اول مرة رأيت فيها وجهها الجميل…وأتذكر كم رأيتها جميلة متميزة ورائعة وأن نظرتها حالمة مليئة بشغف الحياة والثقافة والذكاء.
الموعد الأول
لم يكن هناك مكان محدد للقاء الأول فقد كنا نتقابل بشكل يومي في ورشة عمل تصوير المسلسل.
وعندما اردت أن أعبر لها عن مشاعري أهديتها كتاب ( امره سرياس) ولم يبقي هناك داعي للتحدث أكثر.
نقطة اللقاء
كاراكوي كان المكان الذي نرتاح فيه دائما.
اللحظة التي لا يمكن أن تنسي
أثناء تصوير المسلسل كان هناك ايام اجازة ذهبنا فيها الي ( كاباك) قضينت وقت ممتع جدا وكنا كلانا لا نريدها ان تنتهي.
بشرى ديفيلي
حكاية اللقاء
كان أول تعارف بيننا أثناء تصوير مسلسل ( الكاذبون الصغار).
الإنطباع الأول
عندما رأيته للمرة الأولي أدركت انه خفيف ولديه حس فكاهي عالي. ولقد نظرت الي وجهه بدقة واكثر شئ أعجبني فيه رموشه وذراعيه.
اللقاء الأول
لا أستطيع أن أقول أنه تقدم لي بأي عرض فقط كنا نشعر تجاه بعضنا البعض بشعور مختلف
وفي يوم وأثناء تجمعنا في الورشة أهداني كتب، ياله من إنسان حساس و ظريف للغاية.
نقطة اللقاء
لم يكن هناك مجال خاص للقاء كنا نتحول معا هكذا وتطور كل شئ مع الو قت
اللحظة التي لا تنسي
ذهبنا الي عطلة معا اثناء تصوير المسلسل فقد كان هناك ثلاث أيام اجازة وخلال هذه العطلة تقربنا لبعض بشكل اكبر..
وأستطيع ان اقول اننا عدنا من هذه العطلة شخصين مختلفين فقد رحعنا احباب وعشاق.