السلام عليكم
اليوم آلفت قصة
واحببت ان آرويها لكم :
اسم القصة : هانسل وغريتل
في منزل عند طرف الغابة عاش حطاب فقير مع ولده هانسل وابنته غريتل أما الزوجة الثانية وهي امراءة شرسة فكانت تكره الولدين جداً
لفقره المدقع عجز الحطاب عن اعالة كل افراد اسرته فاقترحت عليه زوجته بالتخلي عن ولديه قائلةً : نتركهما في الغابة عليهما ان يتدبرا امرهما .
حزن الحطاب لانه يحب ولديه كثيراً لكنه رضخ مكرهاً لرغبة زوجته الشريرة
سمع هانسل مادار بينهما فخرج من المنزل عندما نام الجميع وملأ جيبه بحصى صغيرة بيضاء صباح اليوم التالي حاول هانسل ان يتباطأ قليلاً ليتمكن من نثر الحصى على الطريق
فاصل ونواصل هههه

تتمة القصة :
عندما توغلوا في الغابة قالت المرأة للولدين : استحريحا قليلاً وانتظرانا ريثما نعود !
لما طال انتظارهما قالت غريتل لشقيقها باكيةً : لن نتمكن من العودة الى المنزل هذا الصبي من روعها قائلاً : لاتقلقي نثرت حصى بيضاء على الطربق ولن نجد مشقة في العودة
ساعد ضياء القمر الخافت الولدين على تتبع الحصى وسرعان ماوصلا الى المنزل فصرخ هانسل : هاهو .

فاصل ونواصل

شكراً للمرور
سوف أكملها بعد قليل

تتمة القصة :
أغضبت عودتهما زوجة آبيهما فقالت له : سنعيد الكرة غداً !
أحكمت المرآة افقال باب المنزل قبل أن تآوي الى فراشها فلم يستطيع هانسل الخروج للآحضار الحصى , صباح الغد أعطت المرآة الشريرة الولد قطعة خبز ناشف وقالت له بخششونة : هذا أفطارك !
استعاض هانسل عن الحصى بقطع خيز صغيرة , ونثرها على الآرض

فاصل ونواصل

القصه حلوة
بسسسسسس
بعرفها هاذي القصه اسمها حبيب ولبيبه بعرفها وحفظتها متل اسمي
بس عاااادي يعني انتي مغيره فيها شوي
يلا بانتظارك يا مبدعهـــــــــــــــ

حبيبتي هذه القصة انا آلفتها
شكراً للمرور

تسسلمي

تتمة القصة :
وكما حصل في السابق ترك الحطاب وزوجته الولدين في الغابة وابتعدا
قالت الفتاة لآخيها : كيف السبيل لمعرفة الطريق ؟ هل نثرت الحصى مجدداً ؟
رد هانسل قائلاً : لا , لم استطيع احضار الحصى , فالباب كان موصداً لذلك لجآت الى نثر قطع الخبز ! لكنهما سرعان مالاحظا ان قطع الخبز قد اختفت قال هانسل متعجباً : لم آفكر بالعصافير ! لقد أكلت كل قطع الخبز !
آصبح ايجاد الطريق مستحيلاً في الوقت الحاضر
اتكآ الولدان يائيسين على جذع شجرة وناما
فاصل نواصل

تتمة القصة : هذه
ما ان لاحت تباشر الفجر , حتى تابع الولدان طريقهما حاولا البحث عن طريق المنزل , فباءت محاولتهما بالفشل , وبعد ان سارا مسافةً طويلةً , وصلا امام منزل غريب , لم يسبق لهما ان شاهدا مثيلاً له , وذلك عند مدخل غابة صغيرة اقتربا بحذر , فلاحظا آن جدرانه مصنوعة من الخبز بالتوابل , اما سقفه فمن الشوكولا , كما يدخل في تركيب هذا المنزل الفريد , السكر والبسكويت وعجينة اللوز .
فاص ونواصل

ليلى * شكرا للمرور
بس ولي كتير تعبت من الكتابة ههههههههههه

* زهرة النرجس * كتب:

ليلى * شكرا للمرور
بس ولي كتير تعبت من الكتابة ههههههههههه

هههههه طيب على راحتك ياغلا

ليلى * هههههه يمكن آكملل بكره

روووعة يا عسل والله

انتظر التكملة

انت الآروع

خلاص
الظاهر ماعجبتكم
لهيك عم تتمسخروؤ

تتمة القصة :

قالت العجوز: أيها المسكينان ، أدخلا لكي تتناولا العشاء, تبعها الطفلان إلى داخل المنزل .
ولكنها كانت ساحرة خبيثة وكانت تستعمل منزلها المصنوع من الحلوى لكي تمسك بالأطفال.

حبست الساحرة هانزل لوحده في غرفة صغيرة ، وبكت جريتل كثيراً لأجل أخيها .
قالت الساحرة الخبيثة لجريتل: يكفي , يجب أن نجعل أخيك يسمن قبل أن آكله.

أصبحت الساحرة تقول لهانزل كل صباح: مد لي إصبعك كي أتحسسه كان هانزل يعرف أن الساحرة لم تكن ترى جيداً,
لذلك كان يمد لها عظمة صغيرة بدلاً من إصبعه ، فكانت الساحرة تظن إنه مازال نحيلاً.

مرت الأيام و تعبت الساحرة من الإنتظار ، لذا طلبت من جريتل أن تحضر لها فرن للطهي .
قالت الساحرة: تحسسي داخل الفرن لتري إن كان ساخناً كفاية. سألت جريتل : ولكن كيف أفعل ذلك؟؟!

قالت الساحرة : انظري, ومدت رأسها إلى داخل الفرن ,فدفعتها جريتل بسرعة لداخل الفرن.
ثم ركضت بسرعة لتحرر أخاها وأخذوا كنز الساحرة و اتجهوا نحو البيت.

وعلى الطريق قابلا والدهما وكان يبحث عنهما منذ أن ماتت زوجته اللئيمة ,
ثم أعطى الطفلان كنز الساحرة إلى أبيهما ، ولم يعودوا فقراء أو جائعين منذ ذلك الحين.

النهآآية
اتمنى ان تعجبكم
في آآمآآن آآلله