『 تَــأهه بِـيـنْ أُوراقَ كــتَابً . ❁

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

『 تَــأهه بِـيـنْ أُوراقَ كــتَابً . ❁ - صفحة 4 P_6194wtqp1

آتَعلمُ مآ هوَ المُخيف فعلآ ؟آن تَفقد روحَگ بَريقهآ .. گان تگونَ بآهتة بلآ آلوآن ..
آن لآ تَشعر بِشيء ..ولآ شيءَ يَشعر بِگ
لآرغبة لگ بالآطموح ولآ آعآدة الحَيآة لِحلمِگ المَيت مُنذ الوِلآدة !
آن تَرى جَميعُ الآشياء تَتحرگ آمآمگ ولآ تَسطيعُ آيقآفهآ ..
آن تَستوطن رُوحَگ الرَغبة بآلغزلة وَ الوَحدة ..
آن تطلخ حيأتگ بآلسوآد وتَفقد الرغبَة ..
وَتُشعُر بالآكتفآء فجآة من گل هذا العَدم ..~

صمتـــي لايعني جهلي بما يدور حولي .ّ..لكن ما يدور حولي لايستحق الكلامّ.

عـنـدمـا يفـهـمـك الاخـرون بطـريـقـه خـاطـئــة لا تـتـعــب نـفـسـك بـالـتـبريـر

فـقـط ادر وجـهــك واسـتمـتــع بـالـحـيـاة فـمـن يـعــرفـك جـيـدا لـن يـخـطـا فـي فـهـمـك ابــدآ

أكبــر جـريمـه... ترتكــبها بحــق قلــبك هــو ان تحـــلم....

بشـــيء انـــت تـــدري بانـــه لـــن يكـــون لــك ....

ومـــع هـــذا تقـترب مـنه...... وتقــود نفــسك الــى حلــم مســتحيل ,

و تســتمر فــي طريــقك...بأصــرار وانــت تعـــلم انـه لـن يوصــلك...

الا لجـــدار تـــستند علـــيه لتبكــــــي...عـــلى ...حلــــمك الـــذي ضـــــاع منك

× » على قدر الاتكاء ياتي السقوط , خفف استنادك او قف

راح روح انزل شوية خامات وارجع طبعا نسيت اقول غيرت رمزية واسمي

الموت جمل أسود يركع أمام جميع البواب.

..:

أشعر بداخلي أني أناقض نفسي
أدعو للأمل والتفاؤل أؤمن بوجده
أشعر بهالة السعادة التي تحيك بأصحاب الهمم والآمال العالية
أما أنا فمع أول سقوط ومع أول فشل
أفقد ذاك البريق وتلك الهالة
أركن للحزن والبكاء والصراخ واليأس
أنسى ما كنت أكتبه وأدعو إليه
لربما أنا كاتبة فاشلة
أو أنني اكتب ما تمنيت تحقيقه
ربما كتاباتي كانت دافع لنفسي أن أنهض
أكثر مما دفعت به الآخرين

الوحدة ليست حلًا العزلة ليست سعادة
تجاهل الناس ليس هو النعيم المنتظر
كل ما في الأمر أنك ستموت دون أن تؤدي رسالتك في الحياة
دون أن يتذكرك أحد أو يبتسم شخص لذكراك
لست سوى عالة على المجتمع تأكل وتشرب دون أن تقدم أي خدمة
ترى صاحب القلب المنكسر ولا تحاول أن تواسيه
تنظر إلى من يسقط أماك ولتمد إليه يدك
تسمع من يستنجد باسمك وتتجاهله كأنك لم تسمعه
أتسمي تلك حياةً ؟؟ وقد نساك من حولك
كيف يكون لحياتك إن لم تشاركها مع شخصك غيرك
الحياة جميلة .. فستمتع بكل لحظاتها

أجربت أن تعطي يومًا بدل أن تأخذ ؟
أجربت أن تمنح السعادة لغيرك ؟
أن تفكر بما يسعدهم وتفعله ؟
لا يهم قيمة ما تعطيه
المهم أنك تعطي هدية مليئة بالمشاعر
هل أصارحك الرأي ؟
تلك البسمة التي تراها على وجه من تسعده
خير من كنوز الدنيا شتى
تشعر بسعادة تجعل قلبك يطير فرحًا
فدائما اليد العليا خير من اليد السفلى
وفرحة أكبر من فرحة الآخذ ..................

فقط لو أنهم يكفون عن حشر أنوفهم فيما لا يعنيهم

عن التفوه بكلمات وقعها كالسيف في القلب

ربما لا أجيد التعبير بالخطابة والكلام
ولا أهوى الرسم والألوان
ولا أجيد الصمت والكتمان
ولا أجيد البوح لأي إنسان
ولكن ربما أجيد التعبير بالقلم والكلمات
بالأحرف والكلمات
عندما أحتاج قلمي أجده بجواري يهتف لي
لن يسمعني ولن يجيب تساؤلاتي
ولكن ما زلت أكتب
لأن الكتابة بالنسبة لي .... منهج حياة

- انا يا صديقي حزينةَ ، كوالدة مفجوعة بسرقة الموت لأبنها ،
كـ رسام لم يجد لرسم لوحته من الاداوات حتى قلم ،
انا حزينة ، كما لو ان الخير قد عفا عن حالي منذ زرت العالم ،
مضت مدة طويلة ، منذ ان شعرت بالحياة تسري فيّ ،
انا حُكم علي أن اكون ما اكونه لأنني لم اجد دوراً اخر لألعبه ،
نعم ، سيناريو حياتي للأربعين عاماً المقبلة ، يمكنني التنبؤ به ،
انا غاضبة على المجتمع ، لأنه جردني من احلامي و سلبني امنياتي
، جزءٌ كبير مني ، اصبح فارغاً حينما اخبروني ذات يوم ،
لن يتحقق لك حلم هنا ، لن تكوني المهندسة التي حلمتي ان تكونيها !
ما الغرض من كتابة روآية ، ان كان قارئها قادراً على التنبئ بأحداث كل فصل ؟
ما الهدف من اعيش حياتي دون ان تتخللها مفاجئات ؟
كيف اعيش بخير ، و المجتمع يريد مني ان اكون شخصية ثانوية ؟
كيف احقق و لو حلماً واحدًا و المجتمع لا يريد مني الا ان اكون ظلاً لرجل ؟
كيف سارى العالم ، و المجتمع يرى انها من اكبر الخطايا التي قد ترتكبها - فتاة - .

اليك/
اردت ان احكي لك الكثير ، و لكنك لم تكن هنا ،
متى كنت بجانبي بالمناسبة ؟ متى وفيت بوعودك لي ؟
اردتُ ان اخبرك بأن كل شيء لم يصبح بخير كما اخبرتني ، لأن الذي يسير في متاهة مغلقة ،
لن يلقى لها مخرجاً ، ايها الأحدهم ، الطريقة التي عاملتتي بها ، جعلتني انزفُ حياتي ،
الطريق الذي ارشدتني اليه ، لم ينتهي بي الى حيث ظننت ، لا اريدك ، القليل الذي تبقى في قلبي لك ،
انا ابغضك ، كنتُ احمقاً غير ناضج بأتباع سبيلك ، اردتُ ان اكبر بعينك ، غيرَ واعٍ لأنني سأصغر في اعينهم ،
لم احظى منك بشيء كما حظيت انت مني ، في كل مرة ، اشتمك كثيراً ، الوقت قاسٍ لأنه جمعني بك ،
و قدري أليم لأنه ارشدك الي ، و قادني اليك ، ثم تلاشيت ، و جعلتني اشعر كـ " ينقصني الكثير " ،
كما لو انني حين خسرتك ، فقد خسرت الوان حياتي ، و لكن ، سرعان ما بدت حياتي اكثر حياةً حالما رحلت
اردتُ فقط ان اخبرك ، شكراً لك ، الف مليون مرة ! لأنني اعلم انني بتُ اقوى ، و انا انساك ، و انا اكرهك
هذه انا ، لملمتُ شتاتي هنا و هناك ، لستُ الخاسرة في الذي خضناه ،
انا ربحتني ، و انت خسرت كل شيء .

اريدك ان تحكي لي عن اوجاع هذا العالم ،
حتى تهدأ خاصتي ،
اريدك ان تخبرني بأن العيب ليس بي و حسب
و إلا لن يهدأ لي بال ،
اريدك ان تقنعني بأنني اعيشُ الحياة ،
و لست اتظاهر بعيشها ،
اريدك ان تقول لي ما اريد سماعه ،
فلن املَّه منك و من أي احد ،
خذني الى النهاية ، و اخبرني انني لم اضع الطريق ،

لقد بكيت يا امي حتى ملني البكاء ،
لقد جررتُ انفاساً لو سمعتيها قطّعت لك قلبكِ المرهق امآه ،
لقد اصبحت كبيرة حتى بتُّ لآ ارى في العالم ما يستحقُ مني أنتظاراً
أو كدتُ أن افعل ،
لقد غفيتُ و انا اشكي وسادتي هموماً مزقت جوانبي ضعفاً ،
انا يا اماه ، لا اشكو جوعاً ، لا اشكو مرضاً ، لا اشكو الكثير ،
و لكن القليل الذي بي ارهقني كثيراً ، فكيف بالذي ابتلآه ربي بالكثير ؟
و ها انا مجدداً انتحب لأقوم بتأنيب نفسي مرة بعد اخرى لأنني اشكرُ قليلاً ،
و لكن ، حتى بعد هذا لا ازال هشة حد الأنكسار ، و انت لا تعلمين الكثير 3> . .

seeing you online ..
having a great time .. Without Me
Like I was no one , like it was Nothing
The words that you used to say .. As if it was a dream
It just faded away . . It wasn't anything big for you <
I wish I can go back to the moment you left me alone
So I can shout out to you , The words I should've say
" Go To hell " . .

#الترجمة ،
رؤيتكِ على قيد الانترنت " اونلاين "
تحظين بوقت ممتع ، بدوني ،
كما لو انني لم اكن لك احداً ، كما لو انه لم يكن شيئاً ،
الكلمات التي اعدتِ قولها ، كما لو انها حلم !
لقد تلاشت بعيداً و حسب ، لم يكن بالأمر المهم بالنسبة لك ،
اتمنى لو يعود بي الزمن ، الى لحظة ترككِ اياي وحيدة ،
حتى يمكنني الصراخ اليك ، الكلمات الي كان علي قولها مند البداية ،
اذهبِ الى الأعماق ^ تلطيف جو و هيكا xDD . .

#تآئهون ،
ليس انهم لم يبحثوآ عن الطريق ،
ليس انهم لم يعرفوآ الى اين وجهتهم ،
انه اسوأ بكثير ، فقد كان وصولهم الى نقطةَ تجمعِ الآخرين ،
هو وصولهم لموقع انفجارٍ ما ، لقد اتبعوآ المتعآرف عليه
لقد سلكوآ الطرق التي سلكهآ الـ اعلى شأناً ،
لكنها لم تكن الطرق الصحيحةَ ، حتى على الرغم من كونهآ
متبعةَ من قبل الآخرين ، الآ انها قابلة للأستهداف ايضاً ، لأنها
لم تكن بملئ عزيمتهم ، لم يختاروهآ بل اتبعوها ، و هكذآ هم بنفسهم !
كانوآ سبب الأنفجار ، .
#آعرفتم ما تعنيهَ ، تلك القنبلةَ الآخرى ؟

#لسنا_عائلةَ_غربيةَ ؟!
لم يكن احدٌ يعيرها اهتماماً ،
على الأقل ، ليسَ في العالم الحقيقي ، كانت محبطةَ من
كيفية رؤيتهم لها ، فهم ينظرون اليهآ كـ امرأة حين تقييدهآ بقوانينٍ و
واجبات ، و حينمآ لا يعجبهم اعطائها الحقوق ، يخبرونهآ بأنها ليست سوى طفلةَ ،
و بين الأثنين ، هي لا تزالُ شابةَ ، و لربما مرآهقةَ ، و المراهقون ، آي
لا احتاجُ التطرق اليهم ، اولئك الذينَ يبتدأ عمرهم من السبعِ سنوات و حتى
السبعين سنة ، نعم ، اعني مراهقي المشآعر ، مرآهقي الأفعال ، و بطلتنآ
هي احدُ هؤلاء ، و بمآ انها لم تعرف من يخبرهآ بوجهتها ، لجأت الى اتبآع سلسلةِ
نجوم ، كانت تضيء السمآء التي تأملت فيهآ ، فظنت انها يمكن ان تشعَ ايضاً
كتلكَ النجوم ، فعملت و بذلت ، لأجل ان تضيء اكثر ! لأجل ان تسطع اكثر ، و لكنها
و دون ان تعلم ، بدأت تخبو و تبيد ، تلكَ النجمة و اندثرت بسماء مليئةَ بنجوم اخرى
قادرةَ على ان تحل محلها ، و انتهت قصتهآ بهذهِ البساطةَ ، بهذهِ السهولةَ . .

قامتَ بالكثير من التضحيآت ، لأجل ان تصل الى المرحلةَ التي
تقتنعُ بأنها تبذلُ جهدها لأن تصبح اكثرَ اشراقاً ، لأنَ تضيء انفاق
يأسها ، بنورِ أمل حدثوها عنه كثيراً ، فأصبحت تؤمن بوجود ، و هكذآ !
بدأت بطرح الاسئلةَ ، و لم تحصل على اجاباتَ و حينما حاولت اختلاسَ النظرِ
الى شخصٍ آخر يخوض في امتحان " كيف أجدُ السعادةَ " وجدَتهُ محى جميعَ
من حولهِ مقابل هدوء صخبِهم ! فقامت بالمثل ، و محت مَن حولهآ ايضاً ، هكذآ
وجدتَ نفسهآ ربحت وحدتها و خسرت ضجيجهم ، و ما كسبته ؟ كان ربحها
لمعركتهآ و لكن .. خسارتها الحرب !

#وعن_الرحيل ؟!
جلست على احدى الكرآسي المهترئةَ في زاويةَ شارعٍ غسلتهُ
دموعُ الغيوم للتو ، هزيلةَ ، وحيدةَ ، و تائهةَ ايضاً ،
حوطت نفسهآ بذرآعيها ، الهواء ثقيلٌ جداً لتتنفسهَ ، و القمرُ
مضيء جداً لتنظرَ اليه ، لم تعد تريدُ شيئاً من العالم ، و اكتفت من
الحيآةَ .. حد الغثيآن ، حبستَ انفآسها ، كما لو انهآ تريدُ رؤيةَ كميةَ
البؤس الذي وصلت إليه ، لثوانِ ، لدقيقةَ ، لأثنتآن ! ثمَ فجاة ، اخذت
نفساً ، كما لو إنها غاصت في البحرِ ، لعدة ساعات ، بلا اوكسجين ،
ارتسمت على وجهها ضحكة يائسةَ من ذاتها ، كما لو انها تكلمُ احداً : اذاً .. فأنتِ يائسةَ ! و لكن
خائفةَ حدَ الموت .. من الموت هكذآ ! و لبرهةَ صمتت ، كتلك اللحظات التي يهدأون فيها ، امام جثةِ رآحل ،
و قالت مجيبةَ ؛ لستُ خائفةَ من الموت ، انا خائفةَ مما بعد الموت ! التفكيرُ بأنني سأموت ،
كيف سأموت ، اين سأموت ، متى سأموت ، من سيكون حولي حينمآ اموت ؟
اي ذكريآتِ سأتركها خلفي ، و هل سيتذكر اولئكَ الذين احببتهم بصدق من كُنت ؟
انفآسي المتقطعةَ ، الى آيَ مدى سأكون مثيرة للشفقةَ ؟ كم سيكون ذلك مؤلماً ،
و الأهم هل سأتعذب مجدداً ؟ هل سأكون استثناءً ؟ هل من الصحيحَ ان اتمنى لو
انني لآ اعرفُ شيئاً حتى لا احاسب على ما عرفتهً فتغاضيتُ لحدٍ ما عنه !

"من الواضح أن الثقة هي الجزء الأكثر نشاطاً في شخصيتك ,
فأنت شخص طيب , تثق بالآخرين من حولك ولا تسيء الظن بهم أبداً
, قد تتعرض لبعض المشكلات بسبب طبيعتك الطيبة ,
إلا أنك لا تستطيع أن تغير من نفسك , الأشخاص الطيبون يثقون
بك أيضاً ! وهذا ما يزيد من حماسك وتفاؤلك.

اختفت معالم الفرح عن وجهي
عندما ودعتني بإبتسامة أمل باللقاء
أدرتِ وجهك و سرتِ في طريق الحياة الصعب
و لم تتركِ لي سوى ذكرى سعيدة لتذكرك
لكني أخاف مع مرور الزمن
أن انسى تعاليم وجهك !
و لا استطيع ان ارسمها في مخيلتي كما اريد أن اراها دائماً
أتمنى لآلام السنين ان تمر علي و تقتلني
و بعدها تمر عليك
لأنني عندها فقط لن اشعر بك
ان كنت بقربي او ببعدي
و داعاً

☁ ☁ ☁ ☁ ☁

إحفظ كراامتك ..،
و إترك بقاايا الذاكرة و غادر
فبقاؤك ألم كبير
و رحيلك أيضاً ألمٌ كبير
لكن لتعلم دوماً بأن " ألمٌ عن ألم يفرق "

فألم بقاءك يتجدد يوماً بعد يوم
أما ألم رحيلك ، فيندمل يوماً بعد يوم .