Singularity-특이

موضوع: Singularity-특이 30/5/2018, 11:58 pm

-

الإسم: تَفَرُّد- Singularity

بداية: "30/5/2018"

نهاية: ".."

-#سِيلي

موضوع: رد: Singularity-특이 2/6/2018, 5:58 am

في تِلكَ المرة، حيثُ سَطرتُ كلماتي الأولى في مُذكراتي البالية،

تِلكَ الليله، تِلكَ اللحظة تحديداً، تملكتني الشهوة، بل الحماسه،

ليست كتِلك التي تُصيب العاشِق في موعدهِ الأول مع حبيبتهُ،

وليست كالتي تُصيبُ رسام مع إنتهاء لوحتهِ الأولى

كانت كشهوة عصفورٍ رافقَ الظُلمة طويلٌ بحيثُ تَاقَ السَّنا

لِذا، عُدت أكتب وأكتب، أتوق لإشباعِ وحشٍ صغيرُ وُجِدَ بداخلي،

حررتُ أناملي، الان، لم يعد الوحش الصغيرُ صغيراً، لم أعد قادرة على ترويضهِ

موضوع: رد: Singularity-특이 7/6/2018, 9:50 am

بِناء علاقةُ قوية بأساسٍ هشٍ، كبِناء حِصنٌ جليلٌ مِن وَرَق.

-

موضوع: رد: Singularity-특이 7/6/2018, 9:51 am

مُرعب كيفَ أنكَ تليتُ كذبة وراء الاخرى،

تضع العديد من الزلاتُ هُنا وهناك،

كيف أنكَ سعيتُ ليتم إكتشافكَ بِجهد،

ولكن أحدٌ لم يفعل أبداً.

#C

موضوع: رد: Singularity-특이 12/6/2018, 11:09 pm

حيثُ أَنني لم أُدين لأحدهم بإعتذرٍ أبداً

لَكنني إستمريتُ في التلفظ ب"أسف"

موضوع: رد: Singularity-특이 12/6/2018, 11:30 pm

كيف إنتهى الأمر بروحكِ الطاهره بائسة للغاية

جسدٍ بِلا جَسد

"|لَكنِ لم أُحب نفسي يوماً قَط|"

-c

موضوع: رد: Singularity-특이 13/6/2018, 5:34 am

أخشي أن تنطفئ شُعلة القتال الأخيره داخلي،

،أن تستسلم نَفْسي أَبْكَرَ مِما حسّبتُ

مُرهَقة لِأن أُقيمَ العزاء على رَوحي المفقودة

موضوع: رد: Singularity-특이 20/6/2018, 8:34 am

حيثُ أَعمق الرُقع ظلمةً، دِمائَكَ المسفوكه وآنينكَ المُتحشرج،

بَينَ دوي صوتٍ لإنفجار، وتوغل رمادَ الحروب يتعدى حدود رئتيكَ

حيثُما تُقيم هدنة مع ذِكريات روحكَ القانِطة، تأتي هي راقصة

فتظنُ في لحظة بائسة أنكَ حَصدت الإنتصار، لَكنها بِرقصٍ خادِع

تَفتِك جِبال صمودك، بِنصلٍ ابهق مُثبت حيثُ كيانكَ، تَغرس ليدخُل أعمق

موضوع: رد: Singularity-특이 25/6/2018, 11:23 pm

سَأقوم بتدميركِ بِأكثر الطُرق جمالاً، حيثُما ستدرك

كَيفَ أن بَعض الأنهار تَفتْك

| إنني لم أمُت بَعد، لا زِلتُ على قَيد التَنفُس |

إقبع تَحتَ الثَرى، إعتصِر الألم بِداخِلكَ

فَكر بكيفَ إختفت الشَمس، وعَن وَهنَكَ بِلا الفَردوس

موضوع: رد: Singularity-특이 28/6/2018, 7:24 am

لَدي مُشكلة مَعَ الشعور بالأمان،

حيثُما أخطو مِن عَتبة مَنزلي حَتى أعود، أستمر في الإلتفات للخلف

أنظر لملامح مَن حولي ثُمَ ينتابني الذُعر، لستُ خائفة مِن أن يتم أذيتي تحديداً،

أنا خائفة فَحسب.

INFP'T

موضوع: رد: Singularity-특이 28/6/2018, 7:32 am

أكثر ما قد أكرهة كَوسيط هو الشُعور بالعَجز،

حيثُما أرى شخص قريب مِني مُتأذي، أقصى مَا قد أستطيع فِعله

هو النظر لهُ، أو العَبث بأصابعهِ، كِتابة بَعض الرموز على ورقتهِ

أو ضربهِ بِخفه عَلى كَتفهِ كمحاولة لمنعهِ مِن الشرود

أُدرك تماماً حينها كَيفَ أنني لستُ مُفيد، ثُمَ ذَلكَ يُصيبني بالأكتئاب لاحقاً.

- INFP

موضوع: رد: Singularity-특이 28/6/2018, 8:13 am

ليسَ شخصاً قَد تستطيع فِهمة مِن مجرد النظر إلى عينيه، مِن إسلوب حديثهُ، أو ضحكتهُ المُبالغ بِها

الوَسيط مِن أكثر الأنماط التي تَمتلك المَقدره في التحكم بلغة جسدها،

لَن يخبرك أبداً عمّا يمر بهِ، هو يظن دوماً أنك تمتلك ثُقل يكفيكَ،

يَشعر بالثقه الشديدة في نفسهِ لَكنه يفقدها بِسهولة،

أكثر ما قد يشعره بالسخف عِندما يحاول وصف شخصيته لِأحد أو يشرح سوء فهمهِ

هو يرغب بِشده أن يُفهم، لَكنه لا يسمح لِأحدهم بذَلكَ.

INFP-

موضوع: رد: Singularity-특이 3/7/2018, 2:56 am

mood :

،/

موضوع: رد: Singularity-특이 3/7/2018, 6:30 am

دَع قُبعتكَ الوَردية، إجتبي الليل

لِنهرب سوياً من ظُلمتِهم، ونُحلِق حيثُما النجوم

يلتحف كُلٍ مِنا بدفئ الآخر، لازلنا بِخير معاً،

موضوع: رد: Singularity-특이 4/7/2018, 5:47 pm

عِندما رأها للمرة الأولى، هو رَكض حيثُ قَبر والدته وأخبرها

بِأن الملاك الحارس التي بعثته لِأجله قَد وَصل بالفعل، ثُم هو شكرها كَثيراً.

،/

موضوع: رد: Singularity-특이 4/7/2018, 6:19 pm

مبروك الافتتاح مدونة شميلةةةة

موضوع: رد: Singularity-특이 4/7/2018, 10:18 pm

،/

قلوبٍ مُهلَّكة لا تَلتقي، أرقٌ لا يضطجع بِلاك

فسلامٌ عَلى مُلْهَم وأنتَ مُلهِمَهُ، و روحٍٍ قانِطة كُنت مثواها

سلامٌ على حُبٍ لَم يُدرك بِلائحة الفُراق، وما يُدركه سِواه

موضوع: رد: Singularity-특이 15/7/2018, 1:52 am

صَدِح صوت صرير باب المَتجر صَغير الحَجم، تبُئاً بالجَسد قَصير القامة الذي تبعهُ
راقبها مِن مِقعده المُحاسبة بينما تقتني الزهور الخاصة بِها،
هي إتجهت لهُ تُحاسِبه عَلى الزهور، ثم وهبته إبتسامه صغيرة وهَربت
هو أراد إخبارها كيف أَن إبتسامتها تُنافِس حلاوة الأوركيد بينَ يَديها
وكيف أنه أحبها كَثيراً