المهم حبيت اعمل موضوع (شوي طويل) عن نظريات الكون و راح احاول اجيب شرح كل واحده
(قولوا يارب ما ازهق و اكنسل باقي الموضوع ) :ننن:
المهم اتمنى تدعموا هذا الموضوع , لانه شوي شيق و ممتع
رغم الصداع اللي راح يجيكم و انتوا بتفكروا بس معلاش فرح::::::::
اظن في كتيير بنات بتحب الفلك لهيك كتبت هاض الموضوع
وشكرا لحسن استماعكم ماي ليديز
بعض النظريات التى سنتحدث عنها
الاكوان المتطورة الزمكان الفائق الميوعه الشبح الكونى الضوء السريع البرينات المتشابكه الكون المعتدل الكون الصغير النيوترينات العقيمة المصفوفه الديناميكه المعدله
نظرية العوالم المتوازية أو الأكوان المتعددة (Multiverse) تقوم على ثلاثة أسس أو نظريات علمية
وهي النظرية الكمية و نظرية الأوتار الفائقة و نظرية الفقاعات الكونية .. حيث أنها ظهرت وتطورت من خلال ظهور بعض النظريات والتفسيرات والافكار العلمية الحديثة كما سنرى ..
ـ ظهور و تطور نظرية الاكوان المتعدده
في عام 1954 قدم العالم ايفيريت (averett) فكرة تقول بأن هناك اكوان اخرى شبيهة بكوننا
وهي أكوان موازية لبعضها البعض ومتفرعة من كوننا الذي هو بدوره متفرع عن أكوان أخرى ، وفي كل كون من هذه الأكوان هناك صورة للحياة التي في كوننا ولكن مع بعض الاختلافات حيث أن كل حدث كان يمكن أن يحدث في كوننا هو يحدث بالفعل في كون موازي آخر .. فمثلا في كون موازي معين الديناصورات لم تنقرض إنما استطاعت التكيف والبقاء على قيد الحياة بينما الانسان هو من انقرض ، وفي كون موازي آخر الحرب العالمية الثانية أنتهت بإنتصار دول المحور وليس الحلفاء
ـ الأكوان المتوازية و ميكانيكه الكم
في الحقيقة ايفيريت جاء بفكرة الاكوان المتعددة هذه في محاولة منه لحل أحد ألغاز ميكانيكا الكم وهو مبدأ عدم اليقين لهايزمبرغ أو معضلة القياس في ميكانيكا الكم والذي يقول أنه في حالة دراستنا لمادة كمية (جزيئات تحت ذرية) فإننا سنلاحظ أنه ا تتصرف بشكل غير منضبط وهذا ما يجعلنا غير متأكدين لا من طبيعة ولا من خصائص هذه المادة الكمية .. فمثلا عن دراستنا لسلوك الفتونات الضوئية نجد أنها أحيانا تتصرف كجسيمات particles واحيانا اخرى تتصرف كموجات wavesوذلك كما شرحنا في نظرية الكم ، وكما رأينا في شرح النظرية فإن كل تلك الجسيمات تكون موجودة
بكل احتمالاتها في حالة superposition او التراكب الكمي ولكن بمجرد رصدنا لها تنهار دالتها الموجية ويحدث لها
collapse وهكذا تعطينا احتمال واحد فقط (يعني عملية رصدنا له اجبره على اتخاذ حالة واحدة فقط يظهر فيها
من بين كل الاحتمالات الاخرى) وهنا تدخل ايفيريت وقال بأن مايحدث عند الرصد او القياس ليس انهيار collapse لتلك الاحتمالات بل أن كل تلك الاحتمالات تحدث بالفعل ولكن في أكوان أخرى متفرعة عن كوننا هذا
عددها يساوي عدد احتمالات الرصدوبالتالي كل تلك الاحتمالات تحدث في هذه الاكوان المتعددة .. ولتبسيط الفكرة لنأخذ مثال عن قطة
شرودينجر .
قطة شرودينجر بعد مرور ساعة من وضعها في الصندوق كان لها احتمالان فقط: _ اما تكون عايشة - اما تكون ميتة
وحسب نظرية الكم هي القطة فعليا حية وميتة في نفس الوقت لأن كل ذرات المادة المشعة التي وضعت معها تتحلل ولا تتحلل في نفس الوقت ، وبالتالي فالقطة نفسها اصبحت في حالة تراكب كمومي (superposition) وهنا شرودينجر قال بأنه حينما نفتح الصندوق
القطة لا محال ستتخذ إحتمال واحد فقط من الاحتمالين (مثلا حية) والاحتمال الآخر (الذي هو ميتة) يمحى أو يزول أو بتعبير رياضي ينهار
(انهيار الدالة الموجية) ويختفي من الوجود تماما ، ولكن هنا ايفيريت اختلف مع شرودنجر وقال بأن الأحتمال الآخر يحدث بالفعل ولا يزول بل
إنه يحدث في كون موازي آخربمعنى أن القطة ستكون ميتة في كون آخر لدى شرودينجر آخر قام بنفس هذه التجربة على القطة ولكنه في
كون آخر من هذا الوجود موازي لكوننا ! طبعا هذا الكلام معناه أن كل حدث يقع في كوننا ينجم عنه نشوء أكوان أخرى متفرعة عددها مساوي لعدد احتمالات نتائج الحدث الذي وقع بالفعل ، وهذا معناه أن هذه الاكوان المتعددة تتكون في كل لحظة وفي كل ثانية وأن عددها لا نهائي !
طبعا هذا الطرح النظري لــ ايفيريت أثار جدل واسع جدا وولد عدت أسئلة لا يوجد لها جواب منها:
متى بالضبط تكونت هذه العوالم أو الاكون ؟ وكيف يمكنها أن تتكون بهذه السرعة ؟ ام انها موجودة
منذ البداية ؟ ولكن كيف وما علاقتها ببعضها البعض ؟ وأيها الكون الاصلي وأيها الكون التابع ؟ وغيرها الكثير من الاسئلة .. وهذا ما جعل فكرة ايفيريت تقابل بالرفض من طرف معظم علماء الفيزياء واعتبرت مجرد خيال علمي ولذلك يعتبر هذا الأساس للنظرية هو الاساس الاضعف في
نظرية الاكوان المتعددة وهذا ما جعل ملف نظرية الاكوان المتعددة يغلق ويرفض تماما في الاوساط العلمية لمدة طويلة جدا الى أن جاءت نظرية جديدة اسمها نظرية الاوتار الفائقة (Superstring theory) والتي أعادة الاعتبار لنظرية
الاكوان المتعددة .
( نظرية الاوتار الفائقة و الاكوان المتعدده )
- ما هى نظرية الاوتار الفائقة ؟
لزمن طويل كان يعتقد العلماء بأن "نواة الذرة" هي اصغر وحدة بنيوية للأجسام المادية الى أن جاء بور بنموذجه للذرة أين كشف
أن نواة الذرة بدورها مكونة من جسيمات صغيرة موجبة الشحنة تسمى بروتونات ، وجيسمات أخرى تساويها في الحجم
(عديمة الشحنة الكهربائية)
تسمى نيوترونات وطبعا هي متماسكة مع بعضها البعض بفعل القوة النووية القوية وتدور حولها إلكترونات سالبة الشحنة الكهرائية .
وبعدها تم إكتشاف أنه حتى النيوترونات والبروتونات يمكن تفكيكها وهي تحتوي بدورها او تتركب من مجموعة جسيمات أصغر اسمها
(الكوركات) وان هذه الكوركات هي اصغر وحدة بنوية للأجسام المادية (الوحدة التي لا يمكن تقسيمها لوحدات أصغر) .. الى أن جاءت نظرية الاوتار الفائقة التي تقول بأن هذه الكوركات تتألف من حلقات او خيوط او شرائط من الطاقة تسمى بالأوتار الفائقة
(Superstring) وهي فائقة الطول (لا متناهية الطول) وفائقة النحافة (سمك منعدم تقريبا) وهي تتذبذب وتهتز بإستمرار ،
وحسب طريقة اهتزاز او تذبذب هذه الاوتار وشكلها يتحدد سلوك المادة ونوعها مثل وتر الغيتار او الكمان الذي يعطيك نغمات
مختلفة حسب طريقة اهتزازه ، ومن هذه الأوتار وطريقة تذبذبها تتكون الكوركات وتباعا تتشكل الذرات
والخلايا وغيرها من أنواع المادة .
- الابعاد الكونية الستة لنظرية الاوتار الفائقه
حين اراد العلماء دراسة هذه الاوتار رياضيا إكتشفوا أن هناك 6 ابعاد جديدة تضيفها نظرية الاوتار على 3 ابعاد المكانية التي نعرفها نحن
(الطول – العرض – الارتفاع) بدون اعتبار بعد الزمن الذي جاء به آينشتاين في نظرية النسبية .
ولكن لماذا لا نرى هذه الابعاد السته او نتحرك فيها مثل الابعاد الثلاثة المعروفه ؟
يفسر اصحاب هذه النظرية ذلك بقولهم بأن هذه الابعاد الستة هي خارج نطاق قدرتنا على الرؤية ، فمثلا لما تنظر لسلك كهربائي من بعيد ترى أنه يظهر فقط
في بعدين (طول + عرض) كأي خط مرسوم على ورق ، ولكن لما تقترب منه بالقدر الكافي تكتشف أن له إرتفاع وهذا مايجعله ثلاثي الابعاد
وأنه حقيقي وليس مجرد رسم ثنائي الابعاد .. ولكن طالما لم تقترب منه وتفحصه عن كثب سوف تظل معتقداً بأنه 2D أي ثنائي الابعاد فقط ،
فكوننا غير قادرين عن ادراك هذا البعد هذا لا يعني أنه غير موجود تماما بل يعني فقط أننا لا نستطيع ادراكه والتأكد
من وجوده من خلال النظر .
وبالتالي فحسب نظرية الاوتار الفائقة فإن كل شيء في العالم يتشكل من هذه الاوتار المتذبذبة وليس الكوارتز مثل ما كنا نعتقد ، وطالما هذه الاوتار تتحرك
في 9 ابعاد فبالتالي هي قادرة على تكوين عوالم مختلفة في مستويات متوازية لكل مستوى عدد معين من الأبعاد بحيث لا يمكن لأي كائن في
أي مستوى أن يعرف أو ايدرك المستوى الأعلى منه بسبب عدم قدرته على أدراك جميع الابعاد التي تتحرك فيها هذه الاوتار الفائقة ، وبالتالي
هناك عدد كبير جدا من الأكوان ولكل كون من هذه الأكوان خصائص وميزات معينة تبعا لعدد الابعاد وبالتالي فعالمنا الثلاثي الابعاد هذا هو مجرد
جزء من عالم كبير يحتوي على 9 ابعاد كونية وحوله عوالم متوازية كثيرة لا يمكننا رؤيتها .
- نظرية الفقاعات الكونية و الاكوان المتعددة
هناك مثال جميل جدا ذكره براين غرين في كتابه the hidden reality نستطيع أن نفهم منه
ببساطة معني الـ bubble universe .. يقول غرين:
تصور أن لدينا حفرة صغيرة في صحراء كبيرة وأتينا بطائرة ورمينا منها كرة واحدة فقط بشكل
عشوائي ، فهل تتواقع ان هذه الكرة تقع في الحفرة ؟؟
الجواب طبعا لا ، بل مستحيل او شبه مستحيل أن تقع الكرة في الحفرة لأن الاحتمال ضعيف جدا جدا
والآن تصور أنك بدل أن ترمي كرة واحدة رميت ملايين بل ملايير ملايير من الكرات بشكل عشوائي من هذه الطائرة .. فهل تتواقع ان تسقط
احدى هذه الكرات في الحفرة ؟؟
الجواب نعم ، احتمال كبير !
وتخيل ايضا لو أن هذه الحفرة فيها مياه والجو فيها مناسب فوجدنا بعض الفطريات بدأت تكبر وتعيش على الكرة ..
هذه الفطريات لما كبرت سألت نفسها: نحن كيف وجدنا هنا ؟
وردت على نفسها لأن البيئة مناسبة والماء موجود والجو دافئ والهواء جميل ... كل هذه ظروف تسمح لنا بالوجود .
تفسير منطقي الى حد ما !!
والآن تخيل موقف هذه الفطريات لو خرجت خارج الحفرة ورأت الكم الكبير والرهيب من الكرات التي حولها ..
بعدما كانت تظن أنه لايوجد غير كرة واحدة وحفرة واحدة وحياة واحدة !
هو يقصد ان نحن هذه الفطريات وبنفس الطريقة التي تكون بها كوننا تكونت بها اكوان اخرى كثيرة ولكن نحن موجودين في هذا الكون
لأن ظروفه مناسبة او الثوابت الكونية الخاصة به تسمح لنا بالوجود .
انتهى
* الرد ممنوع *
عدل سابقا من قبل Ajashii في 1/7/2018, 2:24 am عدل 1 مرات
تفترض النظرية أن الكون قد ولد من إنهيار نجم وأن مجموعة المواد النجمية و المكان فائق الميوعة الناتجتين عن الإنهيار قد تسببا في إنتاج المادة السوداء وهي القوة المحفّزة لتسارع وتمدد الكون الذي نعرفه الأن.
الزمكان فائق الميوعة من النظريات الجديدة والغريبة في علم الكون والتي تفترض أن الزمان و المكان كلاهما في الأصل مواد ذات ميوعة فائقة “الميوعة الفائقة تعني أن المادة تتصرف مثل السوائل ولكن في ظِلّ درجة لزوجة تصل إلى الصفر بحيث تظهر مقدرتها على الحركة الذاتية وتتحدى بشكل واضح قوى الجاذبية والتوتر السطحي” بحيث يتدفقان بدون التعرض لأي قوى احتكاك، ثم تفترض أنه في حالة دوران الكون فإن هذه المواد “المكان والزمان” سوف تتناثر في شكل دوّامات حلزونية بحيث تُصبح هذه الدوّامات بذور لهياكل مجرّات جديدة.
3) الشبح الكونى
افترض بعض الفيزيائين وجود ما سيمى بالشبح الكوني ولكن ماهو؟
ثلاثة ألغاز في علم الكون الحديث يمكن وضعها في إطار واحد وهي نظرية الشبح هذه، فبعد التعديل على النظرية النسبية العامّة لأينشتاين وجد مجموعة من الفيزيائيين مادة غريبة تظهر عبر نظريتهم الجديدة أطلقو عليها Ghost Condensate والتي يمكنها إنتاج جاذبية عكسية تقود التضخم الكوّني الذي حدث عند الإنفجار الكبير وسبب تمدد الكون وفي وقت لاحق أنتجت أيضاً الطاقة السوداء، بالإضافة إلى أنه إذا تكتلت تلك المواد معاً يمكنها أن تُكوّن المادة السوداء.
4) الضوء السريع
الضوء يتحرك بسرعات مختلفة
لماذا تبدو الجوانب المتعاكسة للكون متشابهة؟ هذا لغزٌ محيَر لأن أطراف الكون الذي نعرفه اليوم لا يمكن أن تكون قد سبق لها الإتصال مع بعضها من قبل ليصبح هذا التشابه منطقياً، حتّى بالعودة إلى اللحظات الأولى بعد الإنفجار العظيم عندما كانت تلك المناطق أقرب إلى بعضها البعض “قبل أن يتوسع الكون” لم يكن عندها هناك وقتٌ كاف للضوء أو أي شئ آخر للانتقال من منطقة إلى أخرى. لم يكن هناك وقتاً للحرارة أو الكثافة لتهدأ وتتزن وبالرغم من ذلك فقد أصبحت متزنة وتوزعت بالتساوي بالفعل!
أحد الحلول لهذا اللغز هو أن الضوء في ذلك الوقت كان يتحرك بسرعة أكبر بكثير من سرعته الحالية ولكن هذا سيتطلب تغييراً جذرياً لنسبية آينشتاين التي نعرفها وما يترتب عليها من نتائج!.
تشرح النظرية أيضاً كيف أن الإنفجار العظيم قد نتج عن إصطدام كوننا بكون آخر ثم تتكرر تلك لاصطدامات بين الأكوان المختلفة لتنتج إنفجارات عظيمة أخرى بين الحين والآخر.. إن كان هذا النموذج صحيحاً فهذا يعني أن الكون سيكون خالداً وليس له نهاية.
هل من الممكن أن يكون كوننا عبارة عن غشاء يطفو في فضاء ذو أبعاد أكثر من الأبعاد التي نعرفها ؟! حسب نظرية فرعية مشتقة من نظرية الأوتار الشهيرة والتي تُدعى braneworld فيوجد العديد من الأبعاد في الفضاء، وفي حين يمكن للجاذبية أن تصل لتلك الأبعاد بسهوله إلا أننا محبوسين داخل كوننا أو الـ brane الخاص بنا بأبعاده الثلاثة المعروفة. “ال brane هو كيان يحتوي على عدة أبعاد، في نظرية الأوتار يكون متمثلاً في وتر واحد وفي حالة كوننا فيحتوي على ثلاثة أبعاد.”
6) الكون المعتدل
نظرية الكون المعتدل لماذا يملك الكون الخصائص المناسبة تماماً لنشوء حياة؟ بالتلاعب ببعض الثوابت الفيزيائية يمكننا أن نجد “نظرياً” أنه لا وجود للنجوم أو المادة أو أن الكون سيدوم فقط لطرفة عين. الإجابة على هذا السؤال تكمن في المبدأ التالي: على الكون الذي نعيش فيه أن يكون قادراً على دعم الحياة أو أننا ببساطة لن نكون موجودين لملاحظته. إكتسبت هذه الفكرة مؤخراً بعض الدعم لأن نظرية التضخم الكوني “تمدد الكون وتوسعه” تقترح وجود عدد لا نهائي من الأكوان كما تفترض نظرية الأوتار – String Theory أن هذه الأكوان قد تحتوي عدد لا نهائي من الخواص والقوانين الفيزيائية المختلفة. بالرغم من ذلك فالكثير من علماء الكون يرفضون هذا المبدأ لأنه غير علمي ولا يقدم توقعات قابلة للاختبار.
7) الكون الصغير
يُمكن ملاحظة خلل غريب في نمط البُقع في الخلفية الكونية الميكروية حيث يمكن ملاحظة وبشكل مفاجئ بضعة بقع كبيرة “المقصود أن توزيع الموجات الميكروية في الكون غير منتظم ومتكتل في أجزاء دون الأخرى”. أحد التفسيرات الممكنة لهذا اللغز هو أن الكون صغير جداً لدرجة أن بالعودة إلى الزمن الذي تكوّنت فيه تلك الخلفية الميكروية سنجد أنه لا يمكن لها حتى احتواء تلك البقع. إذا كان الأمر كذلك فلابد للفراغ أن يلتف حول نفسه بطريقة ما، الإقتراح الأشد غرابة لتفسير حدوث ذلك هو أن الكون على شكل أنبوبة أو قمع حيث ينتهي بنهاية ضيقة من جهة وواسعة من الجهة الأخرى مثل البوق، وانحناء الفضاء المتقوس للخلف في هذا النموذج سيؤدي إلى تمدد البقع الميكروية الصغيرة وتحولها من الشكل الدائري إلى شكل شبه بيضوي، أي كالشكل الذي تمَّ رصده في الواقع.
8) النيوترونات العقيمة المادة السوداء تتكون من جزيئات مرواغة يصعب الحصول عليها تُسمى النيوترونات العقيمة، هذه الجزيئات أثقل افتراضياً من النيوترونات العادية كما أنها تتفاعل مع المواد الأخرى فقط من خلال قوى الجاذبية ما يجعل عملية اكتشافها شبه مستحيلة.
من الممكن لهذه الجزيئات أن تمتلك الخصائص المناسبة لتكون مواد سوداء “أولية” تهتز بسرعات تصل لعدة كيلومترات في الثانية الواحدة لتشكل بعد ذلك تكتلات أكبر من المادة السوداء “وهي التي نلاحظها اليوم”، من المُحتمل أيضاً أن هذه النيوترونات العقيمة قد ساعدت النجوم والثقوب السوداء على التشكّل عند نشأة الكون.
9) الديناميكه المعدله
]color=#ffffff]تقترح النظرية لا تتلاشى بالسرعة التي تفترضها النظريات الحالية من الممكن أن لا تكون المادة السوداء شيئاً حقيقياً فعلاً أو قد تكون مجرد اسم مُضلل للسلوك الشاذ للجاذبية، إحدى النظريات التي يُطلق عليها ديناميكا نيوتن المعدّلة MOND
تقترح أن الجاذبية لا تتلاشى بالسرعة التي تفترضها النظريات الحالية.
يمكن لهذه الجاذبية “الأقوى” أن تقوم بدور المادة السوداء في ربط المجرات والقطاعات الكونية معاً، وقد ظهرت صيغة جديدة من هذه النظرية تتفق مع نسبية أينشتاين قامت بإشعال الإهتمام بهذه الفكرة
من جديد على الرغم أنه من الممكن ألا تتفق مع نمط البقع الموجودة
في الخلفية الكونية المايكرويفية التي ذكرناها منذ قليل. [/color] 10) المصفوفه
نظرية المصفوفة والتي تفترض أننا نعيش داخل برنامج، البروفيسور Nick Bostrom هو صاحب هذا الافتراض حيث يرى أنه من المحتمل أننا نعيش داخل محاكاة حاسوبية كبيرة.
بإفتراض أنه يوجد وسيلة لمحاكاة الوعيّ Awareness فمن المُحتمل أن حضارات المستقبل قد حاولت ذلك فعلاً العديد من المرات. في هذه الحالة فمعظم الأكوان التي يتم ملاحظتها ستكون عبارة عن محاكاة ليس أكثر وهناك احتمال كبير أننا داخل إحداها، وفي هذه الحالة من الممكن أن تكون كل تلك الحالات الشاذة التي نلاحظها مثل المادة والطاقة والثقوب السوداء عبارة عن برامج ملحقة للتغطية على التناقضات الموجودة في مُحاكاتنا!
احم احم تست تست ( تجرب المايك ) بسم الله الرحمن الرحيم احب اشكر كل شخص فضل لأخر الموضوع و فضل صامد و ما ضربش راسه في الحيط علشان يستعوب المعلومات هاى كلها المهمزز كيف الموضوع ( بعرف انه زنخ و طويل بس معلااش ) هاي النظريات مو أكيده و ما في ادله كفاية تثبتها بس هى قائمة على بعض الافكار و الادله البسيطه سوو قولولي ايش اكتر نظرية حبيتوها ؟ بالنسبة اللي حبيت نظرية الاكوان المتعدده يعنى انها نظرية معقولة شوي المهم اكتبولي في الرد النظرية اللي وقعتوا في حبها و اذا تحسوها منطقية ولا لاء و ما تنسوا تقولولي رايكم بالهيدر صممته بعد غياب سنتين عن الفوتوشوب و اتمنى الموضوع يكون عجم و ثانكس لكم