حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*

.
 
الرئيسيةس .و .جبحـثالأعضاءالتسجيلدخول

 

 حاول ان تقراها دون ان تبكي! "

اذهب الى الأسفل 
+2
- Dazai .
QÜÉÈëÑ
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
QÜÉÈëÑ
إنجاز صغير
إنجاز صغير
QÜÉÈëÑ


مسآهمـآتــيً $ : : 114
تقييمــيً % : : 24047
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 7
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 02/07/2018

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty5/7/2018, 8:59 pm

[size=46]أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... [/size]

[size=46]لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في[/size]

[size=46]إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب[/size]

[size=46]إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .[/size]

[size=46]أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة[/size]

[size=46]من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس[/size]

[size=46]يتجنّبني كي يسلم من لساني .[/size]

[size=46]أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت*[/size]

[size=46]برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..[/size]

[size=46]عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد..[/size]

[size=46]أين كنتَ ؟[/size]

[size=46]قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..[/size]
[size=46]كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..[/size]

[size=46]سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة[/size]

[size=46]أنّها في شهرها التاسع .[/size]

[size=46]حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ[/size]

[size=46]الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .[/size]

[size=46]بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا[/size]

[size=46]منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .[/size]

[size=46]صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .[/size]
[size=46]قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..[/size]

[size=46]دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد[/size]
[size=46]البصر !![/size]

[size=46]خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .[/size]

[size=46]سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على[/size]

[size=46]لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..[/size]

[size=46]لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا*[/size]

[size=46]تغتب الناس ..[/size]

[size=46]خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد[/size]

[size=46]بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم[/size]

[size=46]أستطع أن أحبّه ![/size]

[size=46]كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً[/size]

[size=46]على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .[/size]

[size=46]مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة[/size]

[size=46]في أيديهم ..[/size]

[size=46]لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً[/size]

[size=46]إذا رأت إهمالي لسالم واهتٌـٌـمـــ༄༅ـٌـٌإأإآمـي بباقي إخوته .[/size]

[size=46]كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور[/size]

[size=46]السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .[/size]

[size=46]في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست[/size]

[size=46]وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه[/size]

[size=46]فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته[/size]

[size=46]ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !*[/size]

[size=46]حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه[/size]

[size=46]يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض[/size]

[size=46]أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .[/size]

[size=46]أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في[/size]

[size=46]الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .[/size]
[size=46]أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت:[/size]

[size=46]لذلك بكيت يا سالم !!..*[/size]

[size=46]قال: نعم ..[/size]

[size=46]نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه[/size]

[size=46]يتأخر دائماً .[/size]

[size=46]قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..[/size]

[size=46]دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله[/size]

[size=46]بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .[/size]

[size=46]لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال[/size]

[size=46]السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً[/size]

[size=46]وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..[/size]

[size=46]بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته[/size]
[size=46]خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة[/size]

[size=46]وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .[/size]

[size=46]أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف[/size]

[size=46]كاملة !![/size]

[size=46]خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم[/size]

[size=46]أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن*[/size]

[size=46]أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...[/size]

[size=46]لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في[/size]

[size=46]نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .[/size]

[size=46]عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع[/size]

[size=46]سالم ..[/size]

[size=46]من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد.[/size]

[size=46]ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة[/size]

[size=46]مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي.[/size]

[size=46]اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه[/size]

[size=46]ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق[/size]

[size=46]البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس ![/size]
[size=46]فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم.[/size]

[size=46]أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...[/size]

[size=46]تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت[/size]

[size=46]إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون[/size]
[size=46]في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.[/size]

[size=46]كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة.[/size]

[size=46]تغيّر صوتها ..[/size]

[size=46]قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ..[/size]

[size=46]أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من[/size]

[size=46]عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .[/size]

[size=46]استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..[/size]

[size=46]أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .[/size]

[size=46]تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟[/size]

[size=46]قالت: لا شيء .[/size]

[size=46]فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟[/size]
[size=46]خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...[/size]

[size=46]صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟[/size]

[size=46]لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...[/size]

[size=46]لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .[/size]

[size=46]عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه[/size]

[size=46]الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..[/size]

[size=46]إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله*[/size]

[size=46]إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله*[/size]

[size=46]لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم[/size]



[size=46]وهذه قصة حقيقة حدثت لاأحد الأشخاص[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
- Dazai .
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
avatar


مسآهمـآتــيً $ : : 3526
عُمّرـيً * : : 21
تقييمــيً % : : 53516
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 108
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 06/02/2012

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty6/7/2018, 2:25 am

*

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " P_917kcalx1


بسم الله الرحمن الرحيم،السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،
اخبارك ي حلوه؟ان شاء الله بخير وبصحه وسلامه،اخبار اجازتك؟؟
ان شاء الله تستفيدين منها وتستمتعي فيها،وتكون اجازه خير على الجميع .
- تموت بكا - ، نهايه الشماته بالناس 3\> ، كسر خاطري
ولده لما طلع حافظ سوره الكهف،اقسم صحتت،وفرحت لما الوالد
بدا يعدل تصرفاته،بس بعد ايش؟،ولده كان بالايام
الاخيره،تحطمتتتتتتتت،مع ذلك احب النهايات الحزينه مع
انها تخرب مزاجي شهرين ")) ، بس احبها - تبتسم بغباء -
يعطيك العافيه ي حلوه،أستودعتكِ الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mimina Mows
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
Mimina Mows


مسآهمـآتــيً $ : : 2017
عُمّرـيً * : : 24
تقييمــيً % : : 59949
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 705
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 03/11/2014

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty23/7/2018, 4:20 pm

بسسم الله الرحممن الرحييم ،،
 و السلآم عليكمم و رحممة الله و بركآتهه ،، <33
كيييف الحلوهه ؟؟ اخبآاركك ؟ اجوآء الحررر ؟؟
القصههه حزينهه ليييييييييييييييييييييييييييش :( و 
الله بكيت قدد ايش علآ هيديي النهآيهه الحيين مآ
اعرفف و' اكتبلكك بالردد بسس و الله النهايهه
حزينهه باحترآاف *^* اشكرك عالطرح ، موفقه !
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/Best.freinds.Desings.Ines.Noor
God's menu
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
God's menu


مسآهمـآتــيً $ : : 7592
عُمّرـيً * : : 105
تقييمــيً % : : 87605
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 588
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 01/08/2015

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty23/7/2018, 4:22 pm

َ

السلآم عليكُم ورحمةِ الله تعآلى وبركآتهِ
كيف حآلكِ يَ لطيفه ؟ إن شآء الله تكوني بخير
القِصه مُحزنه جدًا و مُبكيه ): 3/>
شكرًا لكِ عَ القِصه الحِلوه و عَ مَوضوعكِ اللطيف
إستمـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِـِري
قلب:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
- مآثيو.
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
- مآثيو.


مسآهمـآتــيً $ : : 3118
تقييمــيً % : : 65755
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 805
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 27/08/2014

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty23/7/2018, 4:25 pm

-
بسم الله الرحمن الرحيم 
السلام عليكُم ورحمة الله وبركاته 
كيف الحال ؟ ان شاء الله تكونين بخير يا قلبي وما تشكين من شي 
القصه صدق محزنه , حبيت القصه ~
مشكوره على الطرح الجميل استمري ,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
- Child of stars.
كبار الشخصيات VIP
كبار الشخصيات VIP
- Child of stars.


مسآهمـآتــيً $ : : 2376
عُمّرـيً * : : 10
تقييمــيً % : : 43961
سُمّعتــيً بالمّنتـدىً : : 64
أنضمآمـيً للمنتـدىً : : 21/07/2017

حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty
مُساهمةموضوع: رد: حاول ان تقراها دون ان تبكي! "   حاول ان تقراها دون ان تبكي! " Empty25/7/2018, 11:59 am

-




السلام عليكم و رحمههَ الله و بركاتهه ،
كيفكك يا قمر ؟ إن شاء الله تكوني بأفضل حال ،
آلموضوعع جمميل ، آلقصه حزينهه <\3 
بس حبيتهآ ، مشكورهه ، تحيآتي ؛
عفآففْ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حاول ان تقراها دون ان تبكي! "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة مؤثرة حاول ان تقراها دون بكاء
» شاب حاول ان يفضح بنت تري ماذا حدث له .....
» قصة حزينة رح تبكي واذا لم تبكي معناتها انت لست انسان له قلب
» مهما حصل لا تبكي ابتسم ودع الدنيا تبكي..
» شاب حاول ان يبدي اعجابه بفتاة فما كان ردها ؟؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*ღ منتديات احلى بنات للبنات فقط ღ*  :: ~►♥ اقـسـام الـعـبـر ♥◄~ :: أقلام أحلـى بنات ☁. :: أجمل القصص & الروايات ☕ !.-
انتقل الى: