السّلآم عليْكم ورَحمةُه الله و بركاتُه كِيفكم ؟ كِيف حَال العُطلةَه ؟
آتمنّى تكُونُو بآلفْ صحَّةه و عَافيَةَه آلمَوضُوع ،، آنّي ح أقدّم شِعر عَ آللّغةِه آلعَرَبيّةُه ..
آللّغةِه آلعَرَبيّةُه..
فحسبُنـا مِنْ لِسانِ الضّـادِ أنّ لـه فيضاً من النّور أو نبعاً صَفا وجَـلا
وأنّه اللّغة الفصحـى نمـت وزهـتْ تنزّلـتْ وبـلاغـاً بالهُـدى نـزلا
وأنـّه ، ورسـول الله يُـبـلـغـه ضمَّ الـزّمان وضمَّ الآيَ وَالـرُّسـلا
وأنـّه الكنـزُ لا تفنـى جـواهـرهُ يُغْنـي اللّيـاليَ مـا أغْنى بِهِ الأُوَلا
يظـلُّ يُـطْلِـقُ مـن لأْلائِــهِ دُرراً عـلى الزّمان غنيَّ الجـودِ مُتّصـلا
فعُـدْ إلى لغـةِ القـرآنِ صـافـيَةً تَجْلو لكَ الدَّربَ سهْلاً كانَ أو جبـلا
تجلو صراطـاً سويّاً لا ترى عِوجـاً فيـه ولا فتنـةً تَـلْقـى ولا خَـللا
تجـلو سبيـلاً تـراهُ واحـداً أبـداً وللمُضـلّين تْلقى عنـدهُمْ سُـبُـلا
آتمنّى يكُون آلموضُع نَال إعجَآبكُم بآنتظَآر الرّدود