:( :( :(
كان في واحد يعيش في رياض واهله ساكنين في المدينه
وكان يشتغل تاكسي وكل ربوع وخميس يروح عند اهله ومره كان
رايح عند اهل وفي طريق سفر لقاء بنت صغيره ملفوف عليها شرسف
على المطب وكان هناك دائيما عند المطب نقطة تفتيش ونزل اخذ البنت
علشان يروح يلاقي اهلها وهو يمشي على طريق بسياره يسمع قرقعا تحت السياره
شوي ولا ورء واحد حط ايده على كتف رجال ويقول له شكرا لانك احميت الاميره
وهو خاف قال له لا تخاف انا مسلم زيك واني صوت عند تحت سيارتك جن الكفار رموك بحجر ع سياره
لان يبغون ياخذون الاميره علشان ابوه يكفر وقالو له شكرا ولازم نسويلك مناسبه لرد جميلك
قالو له تعال بكره الظهر وراح يكون عندك غذائنا وراح لاهله وقالهم سالفه في نصهم صدقو وفي ماصدقو
والي قالو هاذي مجنون او حلم وجاء اليوم الثاني وراح واستنا لين العصر وجوء عنده قالو له اركب العربيه وركب
ويوم راحو وهم في طريق يروحنو من الصحراء الي فجاء يدخلون من جبلينا وجي كذا
وصلو دخل جي حاره عيشتهم جي عشتنا ولقاء شجره معلق عليها جني ومربطينه
ودوه القصر ولقا ابو البنت وقال له شكر والله كنت راح اكفر ويوم جو ياكلون
هم بس ياكلون عظم والاميره كانت حلووووووه خيال قال الاب قول الي تبيه وانا
راح انفظلك اياه ولا سوي دخل عليهم واحد وقال الرجل نفسه قال غلطان روح الغرفه الثانيه وقال
رجال اي شي اطلبه قال الاب ايه قال ابي اتزوج بنتك هو طلع ولامير جعل لانه يحب الامير
وجت البنت عنده قالت له ما قدر اسوي طلبك لان احنا غير وانتم غير ومانعرف بعضا
هو تفهم الامر وقال خلاص انا راح اروح البيت قالو مانقدر الحين جن الكفار برا بعدين اذن الفجر وراحو
يصلون قال رجال بروح اصلي معكم قال الاب لا ماقدر لازم نضهر انفسنا لله وقالو له روح نام ودوه غرفه
نوم
وفيها سبع طرحات نام ولا 7 دقايق صارت الطرحات تراب قام لقاء نفسه قدرام سيارته وركب وراح
وخلصت القصه النهائيه
معلوم قصه واقعيه