بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
لَاحَظَتْ فِىْ الاوَنّةً الاخِيَرةانّ الجميييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييع لَا يَردوونَ عَلَىَ الْمَوَاضِيْعُ
وَ الْمُصِيبةةةةةَةً انّ الْمُنْتَدَىّ بَدَا اعْضَائِوّةً يَتَكَاسلْوُونَ
فِىْ بِالْتَالِىِّ الْزُوَارْ يَزُوْرُوْنَ الْمُنْتَدَىّ يَكْتَشَفُونِ انّ مَا قْرُؤةً فِىْ الْاسْبُوعْ الْمَاضِىْ هَوْهَوْ الَّذِىْ يَقْرُؤةً الانَ
فَيَقُوْلُوْا الْمُنْتَدَىّ لَيْسَ نَشِيْطٌ
فَابَلتَّالَىْ لَا يُسَجِّلُونَ وَ يَفِرُّوْنَ
نَحْنُ نُرِيْدُ انْ نَشْكُرُ صَاحِبُونَ الْمَوَاضِيْعُ
وَ اكْتَشَفْتُ انّ الْاعْضَاءْ هُمْ الْسَّبَبُ فِىْ كَسِلَ الْمُنْتَدَىّ
يَعْنِىَ عِنْدَمَا يَكْتُبُ عُضْوٌ مَوْضُوْع مَا
وَ يُسَافِرْ لِمُدَّةِ اسَبُوْعَيْنِ يَرَىَ رَدَّ وَاحِدٌ اوْ رُدَيْنِ
وَ يَقُوْلُ انَّ الْاعْضَاءْ لَا يَهْتموونَ بِمَوَاضِيْعَىْ وَ رُدُوْدٌ
فِىْ امَانَ الْلَّهِ