. . عََقآرِبُ آلسَآعَة !
آَجَآدَ آللهُُ سَآعآتِكُمْ بِ نُورِهِ آلشَآسِع آلذِي لَآ يَمُوتْ ،،،
. . وَ ضِيَآءِ آُمنِيآتِكُمْ آلمَآطِرَة / آلحُبلَى بِ آلبَيآض !
’
خَلفَ مَلآمِحِ هَذِهِ آلوُجوهْ ، قَدْ يَكْمُنُ ، نَدَمْ / آلَمْ / آنْكِسَآر / تَعبٌ آَمْ عَتبْ !
آَو قَد يَكُونُ فَرح / آَوْ تَرَحْ / شَوقٌ / آُمنِيَة !
سَـ يَتَوجَبُ عَليَنآ آَنْ نَسْتَرجِعَ سآعآتٍ مَضتْ ونَتَمَنَى تِكْرآرَهَآ ثَآنِيَةً
آَزمِنَة رَآقَصهَآ آلغِيآب ونَرجُو آَنْ لآ يُدنِسَهَآ آلغُبآرْ . .
لَحظَآتْ عَلقْنَآهَآ عَلى نَوآفِذِ آلذَآكِرَة . .
وَ تَرَسبَتْ حَدَ آلآحْتِرآقَ عَلَى آطْرَآفِ آصَآبِعنَآ . .
حَتَى تَمتَدَ يَدٌ مِنَ آلسَمآءِ لِ تُنَفِضَ سَآعآت / ثَوآنِي آعْمآرِنَآ !
’تَحِنُ آلسَآعَة ، لِ عآمٍ مَضَى كآنَ مَليئآً بِ آلحَيآةِ وآلشَغبْ . .
تَآِنُ آلذَآكِرَة ، لِ طُفولَة طَعمُهآ سُكَرْ ، وَ صَوتُهَآ يبتَسِمُ وَ قلبُهَآ يَضْحَكْ . .
تتلُو عَليَ مَسآمِعِي حَكآيَآ آلغَزلِ آلجَميلْ آلتِي كُنتَ آنِفآً تُكررَهَآ عَلي . .