أحْيآنا ترآوِدنآ فِي الحَيآة ذِكريآاتْ رآئِعة ومُؤلمه فِي نفس الوَقت !
وأحْيآنا نبكِي منْ شِدة ألمهآا أوْ مِن فرحِهآ ...
فَيآلها مِن ذكْريآتْ .. ذِكريآاتْ تأخذنا إلىَ عآلم بَعييد تشْمله الالغآزْ !
الالغآز التِي لا نعرفْ إلىَ أين تآخذنا ؟
هَل تأخذنا إلىَ الذكريآتْ المؤلمَة !
أمْ إلىَ الذكريآتْ الجَميلهْ !
والتي تبقىَ فِي الذآكِرهـ ..!!! لاتنسَى
حتىَ الذكريآتْ المؤلِمة لاتنسَى لآنها تكونْ ذِكرى حَزيينه تتعلقْ فِي الاذهآنْ ..
فعندمَآ نحاولْ نِسيآن المَآضي .. يآتِي آحد مَآ ! ويذكِرنا بهآ .. فنقومْ بالبكَآء
وَبعضْ الناسْ عِندما يَرونآ اننا نَبكي ..
قلوبهمْ لاتشعُر بمدىَ حُزننا !
ويَقولونْ لنا كَلآم جَارح ..
لآنهمْ لم يُجربوآ مَدى الحُزن الذِي نَحمله فِي قلوبنآ البَرييئه !
لِمآذا لآيشْعرون بنآ ؟!
لِمآذا يجْرحونآ بِكلامهِم القآسِي ..
هُم لم يَمروآ بهَذه التجْربة
لمَآذا !