ي مكانٍ ما ...
يزداد الحنين ....
في مكان ما ....
يتردد صدى الهمسااات ..
هذا هو حالنا عندما يآسرنا قلبا ما بحنانه وهمساته ...
أشتاقت إلى ذلك المكان الذي جمعنا ...
أشتاقت إلى ذلك المكان الذي فيه شقااوتهاا ....
أشتاقت إلى ذلك المكان الذي نتناقش فيه كتيرا .... ويتمسك كلا مننا برأيه ..
ليخرج أحدنا منتصرا ..
ورسمة ضحكه إنتصاره ع ملامح وجه ....
وحركه إستفزازيه ...
بكل برائه...
لا أعلم فكتيرا ما أبقى في جوف الليل حامله لها كل الذكريات .. ...
المشاكسات ...
وآيضا المنازعات الجميله التي تحدث بيننا ..
ولكن تزيد من إبتسامتي تلك المنازعات ...
فيالا حنين الذكريات ما ألذه وما آمره ...
وما أصدقه ...
الحنين المذاق الذي لايوصف ولذيذ ...
وبُعده المذاق المر .....
الذي يعكر أجوائي ...
ولكن لابد من المراااارة أحياناً لنتمسك بمن نحب .....
ولنعرف قيمته أكتر في حياتنا .....
فهي لحظة إختبار لمشاعرنا ....
دمتي لي يامن آحببتكــ ...
دمتي لي أختا وصديقتاً وقريبتاً .....
آآآه لو تعلمي ...
كم أتمنى أن أراكِ قبل أن يحل وقت المرحله الرحيييييييييل ...!!
ففجر هذا الصباح أوشك على الشرووق....
فكم إستمتعت بوجودك اليوم في مذكراتي ....