فن الاحساس,,,
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتهـ,,,&
افتحي إلي قلبك أخيتي
فضفضي وأريحي عن نفسك
أناآآآ أفهمك
وأشعر بما تحس به
وأفهم ما يدور بداخلك...
وأقدر وضعك :: ولآآآآ ألومك
دعيني أشاركك وجدانيا
وأصغوا إليك وأتعرف إلى مشاعرك
أتريديني أن أكون أمك أختك صديقتك أبنتك
انا إنتي أنا كذاآآآلك ::
..كووني على يقين بأنني سوف افهمك وسوف أساعدك
ولن اتخلى عنك.
سوآآآء : فرح :حزن : طموح :نجاح :ضيق < أناآآآ معك
يدي بيدك لتزيلي عني همومي وأزيل عنك ما يضرك ..
ما أأأجمل أن يشعر شخص بأن إنسانا يفهمة
مثل هذه المحفزات والجمل تصنع المعجزات
تساعدنا في بعض المواقف
يكفي انها تقوووي الصلة
وتريح أو تنفس كربة
التعاطف أكثر من مجرد الإحساس العفوي بالآخر
الذي يغمرنا أو يستحوذ علينا استنادا لمشاعر الآخر
وقد يدفع أعيننا لذرف الدموع.
فالمشاركة الوجداآآنية هي مجرد مرحلة سابقة للتعاطف.
إنه يصف القدرة على فهم خبرات الآخر
والاستجابة بناء على هذا الفهم بالشكل المناسب
كووني عاآطفية
كووني عاآطفية
فمن يكون تعاطفيا أو متعاطفا
لاآآ يذوب في مشاركة المشاعر أو لا يشارك الآخر الغضب والفرح.
التعاطف يعني التعلم من الحوارو التصرف بعد ذلك.
التعاطف ليس هدفا بحد ذاته.
إذ أننا بمساعدته نوسع معرفتنا و ذخيرتنا السلوكية
و نحسن تفهمنا للعالم والبشر
كي نتمكن من حل المشكلاآآت بشكل أفضل و وتجاوز الأزمات و
والتعرف على الأسباب الأعمق.
فالمستمع المتعاطف يستجيب لكل موقف بحساسية
ولا ينساق وراء القوالب الجامدة و الأحكام المسبقة
ويسجل أدق التغيرات و أقل الأصوات انخفاضا.
و إلى جانب التدريب يتطلب التعاطف و معرفة الذات التركيز والانتباه بشكل خاص.,,
كلمة أخيرة
ليس مثل مشاركة الأحاسيس وجدآنيا والتعامل مع الآخرين بلطف